![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
اقتباس:
حاضر؛ إذن أعود يا سادة! وأبدأ بما سجلته أخيرا حول قراراتي، أعتقد كانت أربعة، لحظة، أرى وأعود إليكم.. بل كانت أربعة أرقام وليست أربعة قرارات، عودوا إليها أيضا .. خواطري لا أستطيع بعد الابتعاد عنها، حتى إني منذ ما يقارب 48 ساعة أذكر أن عبارة جميلة قد حضرتني كخاطرة، لكني كنت وضعت الهاتف لأنام، ولم أستطع تسجيل ما حضرني تلك اللحظة وظننتني حفظته ، ومنذ استيقاظي إلى هذه اللحظة وأنا لا أستطيع التذكر...، ومع ذلك كتبت في " نعش الحياة" ما أغضب مني عزة وادعت أني لا أحبها.. وكتبت في " هي تقول" " حتى إذا ما" " إلي" " قبل أمك" وعدت أكتب بين الفينة و الأخرى في رياض الأنس، ( هادشي هي فكرت مانبقاش نكتب الخواطر ... مالي على حالي؟!!!) أما عن تسللي للشرفة، فقلت إني سأتأخر إن حدث وعدت، وها أنا فعلا متأخرة هيهيهي، ( يمكن اسي رشيد يرتاح شوية مني أو ربما يقفل شرفته بالأقفال ، حتى لا أدخل متسللة مرة أخرى) قلت سأحاول الاهتمام أكثر بما يخص اللغة العربية، وأعتقد أني فعلت، فوارق مرادفات وصلت لعددها 11، وبدأت اليوم أيضا أنقل بعض ما جاء في كتاب فقه اللغة وأسرار العربية للثعالبي، كما أفكر في أشياء أخرى كذلك، تسهم في إثراء منتدى هيئة اللغة العربية إن شاء الله تعالى، لكن ما لم يكن لي على بال، وفاجأني إذ حط علي كعصفور أو حمامة وديعة هو كتابة الرسائل، وقد بدأتها برسالة للأستاذة رجاء التي أرجو لها الشفاء التام والعاجل، وقبل قليل كتبت رسالة لعزة، وسأضيف إن شاء الله رسائل أخرى إن كان في العمر بقية بإذن الله تعالى ، رسائلي مشاكسة مثلي،ومشاغبة أكثر مني فلا تفاجئكم.. هدانا الله جميعا وأصلح حالنا وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أمس نمت متأخرة جدا كعادتي، واستيقظت كأني سأجتاز امتحانا على الثامنة صباحا، وعلي أن أكون في وقت مبكر ، وذلك فقط لألعب، نعم كنت اليوم منذ الصباح الباكر إلى المساء طفلة تلعب وتلهو وتقفز وتجري، وتحاول أن تأخذ صورا جميلة،أحسست كأني حصلت على شيء من أمور افتقدتها، ضحكت ضحكة الأطفال ، بل أمس كذلك لعبت ، وابنتاي، تصران أكثر على أن ألعب..
الآن أريد أن أنام، لكن خولة فرضت على خولة أن تفتح نور الأدب،فظللت أقول، سأطل هنا فقط،سأرد على هذا المتصفح وحده وأنام، سأضيف هذا فقط، ثم أقرأ آخر وأزيد ثم. أخيرا.. سأرجع لأطلعكم على أمور،وإن كانت أحرفي أخطأت في مثل هذا الوقت فلتعذروها تصبحون بكل خير وحب والله يمسيكم بخير وسعادة وأحلام بما تحبون وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
صباحكم سعيد، وأنتم أسعد من صباحكم..
وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
غبت عنك يومياتي، أقصد أسبوعياتي/ شهرياتي.. ( شهرياري) ( شهرزادي) ( شهرمالي) هيههيهي كنت أحيانا أتأخر عنك لأني لا أجد جديدا نتبادل الحديث حوله أنا وأنت، لكن مؤخرا كان لي جديد كثير، ومع ذلك غبت إما لأني ما إن أرغب بوضع المفتاح حتى أنام أمام بابك، وإما لانشغال هذا البال أحيانا فتهرب الحروف تطير حولي ولا أمسكها تعبا ووهنا ... الآن أيضا أود أن أقول، لكن الأهم أني هنا.. هنا أنفض الغبار، لأعلن عودة إليك.. جئتك والكلمات لا أملكها لكني صارعتها لتسمح لي أن أقابلك لحظة يومياتي، فهلا حدثتني أنت، قبل أن يغيبني التعبير الراحل؟!!
.... أ ح ب ك أحبك يومياتي وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ونحن أيضا نبادلك نفس الإحساس وأعمق !!
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
صباح الخير
ليومياتك جاذبية خاصة خولة تجعل الغائب يعود والصامت ينطق والغافي يصحو (ابتسامة) فعلا ، يومياتك روضة غناء تفتح الأذرع لمن يهفو للحظات صفاء وبوح شفيف . تابعي فنحن هنا |
رد: يوميات في حب نور الأدب
صباح الخيرات
شكرا أستاذ رشيد يومياتي تشكرك وتقول إنها سعيدة بإطلالتك وبكلماتك سيدي |
الساعة الآن 29 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية