![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام من الله عليكم أحبائي
كيف الحال؟ عال العال؟ ( ابتسامة) منذ مدة لم أسكن بنور الأدب كما فعلت بين الأمس واليوم خاصة ليلا ثم الصباح منذ الفجر إلى الآن.. أيقظتني قبل الفجر أسماء وبعدها ما ألمّ.. فطار النوم وطرت معه عال العال.. لكني سرعان ما أتيت إليكم.. أستأنس بشعوري أني معكم.. أشارككم كلماتي وأزيح عني الملل وما ألمّ ..ربما لأول مرة أنبش في أرشيف عزة صديقتي فآخذ منه خاطرتين.. كما فعلت مع أسماء أخرى... لعلي أظل مستيقظة وأتابع المشوار ( ابتسامة) وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الله يعينك يا فراشة ويديمك فرحة ومرحة لنا والمنتدى .
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الله يعينك يا فراشة ويديمك فرحة ومرحة لنا والمنتدى .🌹
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا يا سندي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اشتقت إليكم.. لم أعد أحدثكم كثيرا من هذا المنبر..
كنت متعبة بعض الشيء.. بعض ما ألم جعلني أضطر ألجأ لعيادة طبيبة رغما عني.. عادة أصبر على الألم وأتجاهله حتى يختفي.. لكن أحيانا قد يزداد هذا الألم فيغلبني كما حصل قبل أيام.. أرهقتني كثرة الأدوية..كنت سأغيب ريثما أنهيها لأني لا أجد سبيلا للتفكير وكثرة تلك العلب أمامي... لكني أجد راحتي معكم... لا مفر لي من تلك الالتهابات والأعصاب إلا أنتم.. أدرك جيدا أنك عزة الوحيدة ربما من تقرئين وتردين.. وأنت على علم مسبق بالأمر.. لكني لا أعرف كيف أني أرتاح هكذا وأنا أحس أني أخاطبكم جميعا... طيبة انا.. تغالبني الدموع الآن ( ابتسامة) وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
يبدو أنني سأختفي من هنا لأكون معك فقط هناك شكرا حبيبتي... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
تشكرين عزتي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
عزتي أنا هنا حبيبتي...
شكرا... قلت لك أرتاح أياما فقط ومنعتني... ها أنا لالة ارتاحي .. أرجو أن تشفي أيضا ونكون معا بخير يا ....😉 |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وشكرا لك يا سي ...😉 |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أيام جميلة أقضيها بصحبتكم..حتى لحظات تعبي ... أنسى كل ذلك وأنا فيكم ومعكم..اليوم أطل علينا شخصان( عادل أبو عمر وفتيحة الدرابي ) قد غادرا نور الأدب ربما قبل أن أحتله أنا... ( ابتسامة).. يسعدني أن يكون نور الأدب في غليان مستمر بأهله وتفاعل نشيط بين أحبابه.. واليوم أيضا أصبحت أحسن حالا من أمس.. لله الحمد
وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أتيت وكأس الشوق تملأني، وعدت وبوح الفكر يهجرني...
أشياء حصلت في هذه الأيام أغلبها جميلة جعلتني أفتح فاهي عجبا وفرحة حتى بدأت تهرب مني الكلمات.. ماذا عساي أقول لكم الآن؟ حاولت استرجاع بعض الكلام فغاب من جديد... ربما الوقت المتأخر من الليل، والرغبة في إغماض العين عاملان ساعدا الكلمات أيضا على الهروب.. أقول: تصبحون على خير وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أصحيح حين يمتلئ القلب يرفض اللسان أن يتكلم؟
قد امتلأ قلبي بحبكم أكثر، ولا أجد سبيلا للتعبير عن ذلك أو للتعبير عن شكر، كلماتي محظوظة دائما بمرور عزة، تستقبلها بطيب روحها ،وجمال قلبها، غالبا ما تكون عزة هي أول شخص يرد على كلماتي، أحيانا قد نصل إلى أربع صفحات أو ربما أكثر ولا يوجد بالمتصفح غير اسمينا، فأكون سعيدة لذلك لأننا نتواصل بحب ومرح حتى إننا غالبا ما نجد أنفسنا قد انتقلنا إلى الخوض في الحديث بمواضيع أخرى غير ذلك الموضوع الرئيس.. الأستاذ محمد الصالح هو الراعي الرسمي (ابتسامة) لمحاولاتي الزجلية البسيطة، مع أنها لا تأتيني إلا نادرا بعفوية لا أحسها حتى أجد كلماتها تتطاير بلساني فأنقلها إليكم.. أربع نصوص زجلية يشجعني من خلال ثلاثة منها السيد الجزائري الفاضل على مزيد من العطاء، رغم أني كما قلت لا أبحث عن زجل وإنما هو ما يأتيني أحيانا ثم يغيب.. أشتاق للغائبين، لمن غابوا مباغتة، ولمن هم بين حضور وغياب، لمن نفتقد كلماتهم الراقية.. قبل أيام أحسها ساعات تلقيت رسالة من صديقي وأستاذي رشيد الميموني، فما زالت فرحتها تعتريني، مازلت سعيدة بكلماتها النبيلة الراقية، وقد كتبت في ردي على ذلك اللطف كيف تلقيت الرسالة وأنا أعجز عن رد يناسب جمال الكلمات ، ومقام صاحبها، لم أستطع أن أقول له شيئا هو أحق به ولعله يدرك ... ما أريد قوله فيعجز فكري قبل اللسان والقلم.. ثم من جديد لا أجد غير عزة وهي تحذرني كعادتها من فكرة الرحيل.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام من الله عليكم وعلي..
منذ ليلة أمس وقبل ذلك أفتح هذه اليوميات.. أبدأ كتابة شيء ما.. ثم أمحوه.. كم جملا وعبارات وكلمات أردتها أن تكون هنا الآن، لكني أجدها سرعان ما تعود إلي، ثم ينحبس لساني ويجف مداد القلم وتصدأ الأزرار... قد أغلق هذا الملف لكن مع ذلك .. اعلموا دائما أني أحبكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ومع ذلك سيبقى بوحك هنا شاهدا على نبل مشاعرك .. فلم تغلقين الملف ؟
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
شكرا أستاذ رشيد..
من جديد كتبت لك ردين الآن ومحوتهما.. ... قد أجد جوابا فيما بعد |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أيها الناس ، أيها الشعب هلموا إلينا ليكون التفاوض على الملاء ،، ماذا تفعل بنا تلك المشاكسة الشقية ؟؟!! تعلقنا بمذكراتها ثم تهرب .. أريد أن أضربها لكنها لا تهون ، هل أعضها؟؟ أيضا لا تهون .. ماذا أفعل يا ترى 🤔 ؟؟ ولمن أشكوها ؟؟! سأشكوها إلى خولة العاقلة الرزينة .. من يوم أن دعوتها خوخة وتمردت علي 😭 إلحقيني يا خولة حوشي البت دي عني 😭 كل شوية بقرار يا خراااااشي هتجلطني ... انقذيني منها ومن تهورها وحياة جدك أبو العباس المرسي تنقذيني ...🥵 |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
وماذا إن أخبرتك بقرار آخر!؟ كنت سأطلب منك شيئا لكن بعد كل تلك علامات التعجب التي أرسلت على الواتساب كلما ضغطت على voir plus أجد voir plus أخرى حتى كل أصبعي ولم تتعبي أنت ولا علامتك ...هيهيهي وكأني أعد النجوم.. لم يعد بمقدوري لا ان أخبرك بالقرار ولا أن أطلب.. حتى تغني مع المغاربة: على غفلة وما قريت حسابو.. وتغني : علاش يا غزالي.. إن غنيت.. أخبرك.. أو أكون قد عدلت عن القرار ذاك.. المهم كل شيء بمكن أن يتوقع |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
سأسكت عزة... سأسكت .. وأضع يدي على فمي بعد خياطته.. لكن تعرفينني .. قد يحصل حاصل وأطبق القرار حينها سيصلك خبره هيهيهيهيهييههي
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
لم أتحدث... شووووووت
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
فكرت قبل أيام أن أغلق هذا الملف.. بعد أن وجدتني أفتقد الكلمة.. لا أجدني أمام يومياتي إلا أسبوعيا أحيانا، بل قد تطول المدة.. حينا تنتبه لها عزة.. وحينا لا تجد من يلقي لها بالا..
غابت عني الكلمات وأنا في لحظة لا أدري ما يمكن أن أسميها.. أ كانت يأسا؟! مللا؟! إحباطا؟! رغبة في إعادة تشكيل الذات؟!...... لا أدري .. المهم أني كثيرا ما فتحت اليوميات فأنظر إلى آخر شيء كنت قد كتبته وأصاب بحالة ( بكم)/ عقم فكري/ موت الكلمة.. تترقرق دمعة بداخلي وأغادر.. أواسي نفسي بأن ألجأ لمتصفحاتكم وأقرأ منها ما تيسر لي..فأغيب فيها.. تارة أجدني أنفض الغبار كي أتمكن من القراءة، وتارة أجلس بمكتب الأرشيف .. أرص الملفات وأختار العناوين التي تثيرني أرتبها لأعود إليها فيما بعد.. أكتشف أسماء لم أكن أعرفها ... ومع ذلك قررت في ذلك اليوم إغلاق هذه اليوميات التي صرت أراني عاجزة أمامها.. أعلنت ذلك هنا.. بتردد.. كنت أحاول أن أهدئ نفسي حتى أعود ليومياتي.. فجأة وبعد غياب طويل عن يومياتي بل عن جل كتاباتي يظهر السيد رشيد الميموني متسائلا عن سبب إعلاني ذاك .. ثم عزة .. حينها .. فكرت أن أخبر عزة أني ربما علي أن أرتاح قليلا وأغادر المنتدى لأيام حتى أستطيع إبقاء هذه اليوميات .. لكن عزة لم تسمح لي بذلك .. عزة العزيزة شافاها الله طيبة جدا .. كادت تخرج لي من الواتساب باستغرابها وعتابها.. كما لامتني هنا أيضا مع لمسة ضاحكة أدخلت البهجة على قلبي.. فوجدتني عازمة على البقاء والإبقاء.. قررت ألا أفتح اليوميات حينها إلا إذا وجدت نفسي ترغب في كتابة شيء ما.. وها أنا أفعل الآن.. بعد أن فكرت في كتابة شيء ما.. أتساءل هل أكتبه هنا.. أم أجعل له متصفحا خاصا؟ أم أكتبه هنا وأنسخه بملف آخر أيضا؟؟!.. على كل سأعود إن شاء الله إن قدر لي الله الحياة وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أولا حمدا لله على سلامتك يا خوختي الجميلة الطازجة دوما ذات الثوب القطيفي المخملي .. لا تضحكي هو دا ملمس الخوخ بتاعنا هههههه ..خوخكم كده بردو ؟؟
ثانيا يا صديقتي المفضلة القريبة من قلبي وجنوني ، كيف تجرؤين أن تفكري أو يخطر لك أن تغلقي الملف الذي ألفناه فصار ملكا لنا ولست وحدك تملكينه ؟؟ ما علينا تناقشنا وتشاكسنا وتعجبنا عجب السنين وذهبت منا ما كانت تسكن فوق أعيننا ، حين خلعت أثناء التعجب ، من كثرة الإرتفاع حيث أنها فكرت بالعودة ، فاشتبكت بجناح طائر في السماء أظنه نسرا عملاقا ، أو فيلا مهاجرا ، فاقتلعت من مكانها ، وما عاد شيء نتعجب به ثانية للآن !!! وسأبحث عن حل أن شاء الله في القريب العاجل ، حتى لا تفاجئيني بشيء أتعجب منه ، فأكون على أهبة الإستعداد دائما ،، وبعدين يا صديقتي أما آن لك الأوان أن تستقري وتقرينا معك ؟؟!! يا خوخة الجميلة لقد تعودنا عليك في كل ورقة وفي كل صفحة من صفحات المنتدى ، آثار بصماتك تملأ الأماكن ، وليس لك سبيلا للهرب .. أصبح نور الأدب يمثل لي خوخة .. وخوخة تمثل لي نور الأدب . . ولو أنني مثلك ولي جمهورك بنفس حماسته لما توقفت عن الكتابة !! وأنت صاحبة الحظ السعيد ، وتحتلين في قلوب جماهيرك مكانة .. تقولين توقفت الأفكار ؟؟!!!!!! انهضي يا بنت أحب كتاباتك وأبحث عنها وأقرأها بشغف .. فكوني نشيطة كما أنت لا تملي ولا تكلي ولا تحبطي أمامنا مائة عام لنكتب فيها مليء قلوبنا وعقولنا ، وأصابعنا ما جتش عليها يعني ، وهي اللي شقيانة معانا ... أنتظرك خوختي في اليوميات ، وفي جميع الأركان الثقافية ، الشعرية ، النثرية ، النورية والأدبية ... عقدت عليك إلهامي فلا تخذليني ،ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½â¤ï¸ڈâپ©âپ¦â¤ï¸ڈâپ© |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
ما هذا؟ إن فاجأتك مرة أخرى بشيء ما لن يكون لديك حاجبان يرتفعان؟!!! حسنا عزتي أشكرك على..... أنك عزتي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
.سأعود بما وعدت به قبلا.. لكن عليك ببعض الانتظار.. واطمئني لن يكون غيابا
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
بقيتها تقول أنه كانت في تلك الأثناء الإشتباك طبعا دجاجة طائرة استطاعت أن تخلصهم وتعيدهم إلي مرة أخرى ... وهكذا نجوا من الإشتباكات ... |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ولك شو عم تحكي؟!
وشو ها الأساطير عندك؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
خوخة : هناك في بيتنا الصغير سأحكي لك عن تلك الأساطير
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
إلى كوخنا هناك إذن
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
ذهبت إلى هناك وجده مغلق وعلى بابه باقة من الزهور الجميلة شكرا خوختي السعيدية المخملية.
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
نعم عزة تأخرت عني فأغلقت النت تاركة لك قلوب ورد كالعادة خبيبتي 😇
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
ما أجمل اليوم وقد أطل علينا فيه الشاعر غالب! .. ما أشد نور النور وقد هل هلا شاعرنا مجددا!
وأخيرا سنرى في خانة آخر المشاركات " الشعر العمودي " يزدهي في زهو وبهاء.. نرجو من الله أن يشفي الأديبة هدى فتعود إلينا سالمة معافاة.. عزة أين أنت اليوم؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
السلام عليكم..
مرحبا بكم.. كيف الحال؟ تأخرت عن يومياتي، لأني أعرف أن متتبعتها ليست هنا، وهي بالذات التي وعدتها بكتابة ما أفكر في كتابته الآن.. اليوم كانت له مميزاته التي تخصني، ومميزاته أيضا التي تجعلني أشكر متتبعة هذه اليوميات، هذه المرة ليس لأنها تصاحبني بكل كلماتي، بل لأنها إنسان بقلب كبير وطيب، تذكرني أحيانا وتنبهني وتوصيني وتحذرني.. شكرا يا عزة من جمال ما حصل اليوم عودة عضوين من أعضاء نور الأدب .. أحدهما الشاعر الأنيق والمتميز بكلمته البديعة " ناز" حسنا... سأحاول نقل كلماتي التي منذ زمن فكرت بها ولم أهيئها... كعادتي سأتحدث معكم وكأني ألخص أو أسرد عليكم رواااااية قرأتها ( ابتسامة) |
رد: يوميات في حب نور الأدب
متتبعتي؟! لا تتساءلوا كثيرا هي طبعا عزة..
ألم تلحظوا غيابها؟! أكتب لك يا عزة بانتظار عودتك.. كيف بدأت قصتي مع إحياء النصوص القديمة .. أكاد أقول إن الفكرة راودتني قبل سنة، وربما قبل سنة وأيام.. حين بدأت أطلع على أرشيف نور الأدب وأجد فيه مواضيع قديمة هامة، وأتعرف على بعض أصحابها الذين لم يسمح لي الزمان بلقائهم بعد، كنت غالبا ما أفتح نور الأدب حينها وكانت الأيام الأولى للدخول المدرسي، والتلاميذ لا يحضرون، غالبا في مثل هذه الظروف أظل وحدي بقاعة الدرس، فأنا نادرا ما أتشارك الأحاديث مع زملائي، لذلك اعتدت أن آخذ معي رواية أو كتابا أدبيا ما استهواني عنوانه، لكن في الموسم الدراسي السابق ما أخذت معي إلا هاتفي، أجلس وحدي.. أشغل النت، وأفتح نور الأدب.. لا أذكر ما هي النصوص الأولى التي بدأت ببعثها لكني أذكر أن فكرة أخرى خطرت ببالي عندما وقعت عيناي على قصيدة " أماه" للشاعر العزيز "غالب" هي أن أحيي القصيدة بطريقة أخرى تكون عبارة عن دراسة أو مقاربة قرائية لها، لا أذكر إن كنت كتبت حينها ردا، لكني أتذكر جيدا أني قمت بتصوير القصيدة، وكتابتها على ورقة وعزمت على فعل ما فكرت فيه.. ثم تراجعت عن الفكرة لأيام وأسابيع كأني خشيت انتقادات أصحاب الخبرة أو عدم رضى صاحب القصيدة.. والباقي يعرفه من قرأ محاولتي لدراسة القصيدة.. ثم كتبت يوم 20/09/2019 موضوعا في منتدى الخاطرة بعنوان: " المواضيع القديمة" يقول النص: ما أجمل أن تبعث نصوصا جميلة من مرقدها بعد أن مرت عليها شهور أو حتى سنوات لتوقظ الحلاوة وتهبها الروح وتسعد بها أصحابك الآخرين فكأنهم يروا تلك النصوص لأول مرة..!! فلنُحْي الذكريات ولنوقظ أنفسنا لم ألق تجاوبا حينها إلا من العزيزة عروبة والأستاذة رجاء والأخت فاطمة الصنهاجي، بعد أيام قليلة أتفاجأ بأن منتديات نور الأدب مغلقة نظرا لبعض التعديلات، ويمر الوقت، ويطول هذا الوقت، ويفتح نور الأدب بعد أشهر من الانتظار لكن إطلالاتي حينها كانت شبه منعدمة حتى انعدمت مدة لتتصل بي أستاذتي رجاء تطمئن علي.. وأعود حينها بنشاط وأصمم على المقاربة القرائية لقصيدة شاعرنا.. وأستمر في نبش القديم وأجد سعادة في ذلك وكأني محقق ينقب عن المخطوطات لمقابلتها... لكن عملي في الميدان كان ضعيفا كأني مجرد هاوية او متدربة، أقرأ بعض النصوص فأعجب بها وأخرى أقرأها سريعا مختطفة الكلمات وأمر.. نادرا ما كانت تأخذني أناملي لتصفح نصوص المنتديات ومواضيعها، لكني فجأة في السادس من مارس 2020 أتفاجأ بشيء كأني أنتبه إليه أول مرة ... ( يتبع) ï؟½ï؟½ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
اقتباس:
الآن، صرت أتعمد فتح ملف قصة رشيد الميموني الأستاذ والأديب والإنسان الطيب، لتكون القصة الموالية بعد البحث المضني عن الظبية هي: " فريخليانا" هذا الاسم الاسباني كان له أثر أيضا في جعلي أتربص بنصوص وكلمات الأستاذ رشيد الميموني الذي صار يعبر لي في كل مرة عن فرحته بهذا التربص وأنه يسمح لي به قائلا.. أو من بين ما يقول: " نصوصي كلها بين يديك" كنت أفرح بذلك فأقتفي الأثر، وكان يشجعني على هذا أيضا حين أجده هو الآخر يرد على كلماتي بكلمات جميلة متناسقة تشكل رغم قلتها جمالا بديعا، فأنشي وأزهو وأحس بالفخر، خاصة بعدما كان قد فاجأني مرة باختيار خاطرة لي وترجمتها إلى الفرنسية، تأكدت حينها أن تتبعي لكلماته لا يزعجه أبدا، فكرت بعد ذلك في مشاكسة غيره يتبع.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يومياتك هذه خولة تلخص كل ما تبثينه هنا في نور الأدب من محبة ومرح ومشاكسة نترقبها بكل شغف بالإضافة إلى تفاعلك مع النصوص خاصة تلك التي طالها النسيان ، مما يعطي الفرصة للكثير من الأحبة خاصة الجدد ، لكي يطلعوا عليها .
كلماتك في حقي لم استغرب لها وإن كان لها الأثر العميق في قلبي .. أحس بصدقها وعفويتها كما تعودت على ذلك في كل بوحك هنا . وإن كان ردي على يومياتك أو بعض منشوراتك لا يرقى إلى المستوى المطلوب ، وأنا اعتذر عن ذلك ، فإني أحتفظ بكل ما تكتبينه وأعيد قراءته مرارا لما يحويه من تلقائية . فلك كل الشكر والامتنان خولة على كلماتك الطيبة . تقبلي محبتي وتقديري |
الساعة الآن 08 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية