![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
حيل يعني؟! أضحكتني ذهبت أتفحص عنوان قصتي " يا ورد مين يشتريك" هيهيهيه |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
روحي يا روحي طيب
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
السبت 6 نونبر 2021
30 ربيع الأول 1443 مرحبا وأهلا وسهلا ..كيف حالكم ؟! خلال هذه الأيام الأخيرة بنور الأدب لاحظت حضور بعض من كانوا من الغائبين.. الذين تغيبوا عن نور الأدب عاما أو عامين أو ربما لأكثر من ثلاث سنوات أيضا ، الحضور كان مبهجا رأيته في عيون من اشتاق اليهم وقد كانت بينهم أحرف قديمة مشتركة .. تشاركوا الكلمات، تشاركوا محبة ووجدانا على صفحات نور الأدب... رأيت فرحة بعيون الشوق وإن كانت فرحة لم تبد طويلة.. ولكنها أعطت أملا ومنحت ذكرى محبة وأخوة ببريق ووهج من مستقبل كتابة جميلة جديدة دائمة مستمرة ما زالت حية رغم الغياب.. عادت ختام حموده عاد عمر باوزير وعاد آخرون وإن كانت عودتهم ضعيفة وإن كانت مشاركاتهم قليلة، يأتون بتعليقات متشابهات أو أحيانا لا يردون، كما نجد إطلالات لبعض من شاركتهم كلماتي وأحببت قراءة كل نقطة من أحرف كلماتهم؛ محمد الصالح الجزائري ، رجاء بنحيدا ورشيد الميموني أما ليلى مرجان وعروبة شنكان فقد اشتقت اليهما كثيرا.. خاصه عروبة التي طال غيابها منذ زمن ولم أستطع التواصل معها ، تشتاق اليهما كل المتصفحات هنا بنور الأدب، تشتاق إلى كل غائب وتحن.. وهدى؟! هدى الأديبة نور الدين الخطيب ! كيف يطيب لها الغياب عنا وعن نور الأدب ؟! حسنا.. أحيانا أحس أني استوليت.. استعمرت .. احتللت نور الأدب .. لكني أعود وأحمد الله على تواجد عزة.. لولاها لكنت ربما غادرت منذ الأزل فهي التي ترافق كلماتي.. أرجو ألا تغيب عني أيضا وإلا فلن تجدوا لي مكانا بعدها .. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أنا معك ولن أتركك ما حييت إن شاء الله .. أعتز بك وبنور أدب ، وأحبكم
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الأحد 7 نونبر 2021
1 ربيع الثاني / الآخر 1443 صحيح أن محاولاتي الشعرية ضعيفة جدا، وكنت قد حاولت نظم شعر في زمن سابق، ولكنه لا يعقل أن يسمى شعرا ولا حتى نثرا، لأني عندما أعود إليه- إن وجدته طبعا بعدما خبأته في مكان لا أذكره- أجد أنه مجرد كلمات تحاول أن تركب جملا مفيدة مع بعضها البعض.. بعد أعوام وسنين؛ ها إني أحاول من جديد ويحاول قلمي أن يبعثر الحرف ليشكل خواطر شاعرية، وكلما حاولت نظم قصيدة ابتعدت عنها .. ذلك لأنني لا أرغب أن أتتبع التفعيلات والعروض لإنشاء نص لا أريد أن أجدني متكلفة، متصنعة فيه، وكأني أمام عمليات حسابية ، وتمارين خوارزمية .. الحرية في التعبير عما نملك من مشاعر لا يمكن أن تكون حسابية متصنعة.. عندما أحس أن لي رغبة في ( كتابة ) قصيدة وفقا لتلك التفعيلات التي ألزمنا بها الخليل بن أحمد الفراهدي وأقرأ نصي بعد ذلك أجده غير معبر ، وربما ركيكا بعض الشيء.. ذلك أن تلك الرغبة ليست إلا للمحاولة ما دمت عاشقة لإلقاء النصوص الشعرية ، وكأنني أرغب في إلقاء نص لي ، لدرجة أن خواطري حين أقرأها أحسها شعرا، وأقرأها كأني أقرأ شعرا، بل أغنيها أحيانا... لا أخفيكم أني فعلا صرت حقا أحب كلماتي وأنا أجدها نابعة من مشاعري أو إحساسي بذلك الآخر ( الإنسان) وإن كانت الكلمات أحيانا تأتي عن طريق الإعجاب بكلمات أخرى لشعراء أو كتاب آخرين، فتتأثر الأحرف بكلماتهم، بنصوصهم ،ومنها قد تتفجر أحرف عندي فتنقلها مشَكّلة عقدا فريدا ،بسلسال يجري سلسبيلا.. مؤخرا ربما في أسبوع واحد نظمت ثلاث قصائد؛ هذه القصائد لم أتعمدها ولم أرغب في كتابتها ( أقصد؛ لم أنو نظمها) بل أحسستها هي التي رغبت فيَّ. قلمي طار محلقا فوق دفتري الأخضر ناثرا مداده ليكتب.. أنشأ النصوص الثلاثة متفرقة، واحدا تلو الآخر.. ما بين نص ونص يوم أو عدد من أيام ، شيء ما بداخلي كان يملي على قلمي أن يكتب أحرفا، شيء ما بداخلي أيضا كان يقول لي : "إن ما يكتبه قلمك شعرا ".كنت أجرب حقا هل يمكن أن يكون شعرا.. أتأمل فأحس الكلمات عزفا ولا أصدق ثم أجرب تلك الموسيقى الداخلية عندي فأرى أن أغلبها كذلك، وأفرح، ولعل ما يفرحني أكثر حين أجد رأي الأستاذ الصالح محفزا وأقرأ ردودا جميلة أخرى، حضر في بعضها الأستاذ رشيد الميموني، مما يمكن أن يجعلني أقول إن عدم رده على نصوصي ( محاولاتي الشعرية السابقة) لم تكن مرضية ولكن الأخيرة بدت له أفضل.. أخيرا صارت تحبني الكتابة الشعرية.. في انتظار أن تصير مولعة بي ، فتأتي ربما حينها الأستاذة رجاء التي قالت لي مرة إني أستطيع بسهولة أن أحول خواطري لشعر التفعيلة أو لقصيدة نثر ... في انتظار عشق الشعر لي .. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أليس كذلك ؟؟!! والله تتحدثين عني نفس احساسي ورأيي .. وفعلا جدنا الفراهيدي حدد وحجم موسيقانا الكثيرة التي تراقصها الكلمات في كثير من الأحيان .. وكأن لي بحرا خاصا يركبه زورق حروفي .. أنا معك جدا في ذلك ، واحيانا أجد موسيقى من بحره قد تسللت إلي وواقعتني ، فاجدني معها راقصة ، بداخلي وان كان يراه الشعراء خطأ ، أقول لم الشعر حكرا لبحور إكتتبها إنسان دون غيرها من بحورنا الفوضوية ههههه .. المهم عندي ليس السير على الماء ، فهناك التحليق ، والركض ، هناك أيضا السير على مهل ، والمهم هو توصيل المشاعر والمعاني ، وان صادقين في طريقهما بحر نزلت لاسبح فيه .... ومادام نبض الكلمات لا يفارقنا ، سنصل إلى ذروة التعبير ... الناس تتحدث بلساني وبألسنتهم أنا ماذا أقول يقولون كلمات ومعاني تحلق في خاطري وتجول جميل موضوعك خولة !!! وأحبكم. .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
جميل جدا ما تشعرين به تجاه عالم الشعر!! شاعريتك متدفقة.. قد لا يهمنا الوزن.. حين تتدفق الاحاسيس لا يمكن للتفعيلات ايقافها.. استمري فموهبة الشعر تولد هكذا..
|
الساعة الآن 56 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية