منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   فنجان قهوة ومساحة من البوح (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=274)
-   -   يوميات في حب نور الأدب (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33728)

رشيد الميموني 05 / 03 / 2022 02 : 12 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
ننتظر دائما يومياتك فلا تطيلي الغياب خولة ..

خولة السعيد 05 / 03 / 2022 16 : 10 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 265528)
ننتظر دائما يومياتك فلا تطيلي الغياب خولة ..

شكرا لك سيد رشيد..
لي عودة بإذن الله تعالى

خولة السعيد 07 / 03 / 2022 02 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
الأحد 6 مارس 2022
3 شعبان 1443
الساعة تقترب من منتصف الليل، النعاس كعادته مؤخرا بفعل فاعل يحاول غلبتي وأنا أقاومه حتى أقضي بعض وقتي في أروقة نور الأدب ...
كما أني غلبته أمس، فقد ظل مدة يمنعني من قراءة رواية " من وراء الحجاب" التي أخذت منها بعض المقاطع وكتبتها في الاقتباسات، غلبته وأكملتها ليلة أمس، وقصة أخذتها من هنا ليست لي طبعا خطفتها من نور الأدب لأباغت بها تلامذتي غدا إن شاء الله، وإن كنت اخترتها ونقلتها على مذكرتي دون أن أعد درسها..
سابقا حين كنت أعمل كمدرسة بالإعدادي كنت معتادة على أن أختار بين الفينة و الأخرى نصا ...
أكمل فيما بعد إن شاء الله تعالى ( غمزة)
فاصل نعاسي لأجل غير مسمى ونواصل إن قدر الله لي حياة أطول..
في رعاية الله تعالى

وأحبكم

عزة عامر 07 / 03 / 2022 44 : 01 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
أتابع يومياتك خولة دائما ، وإن لم أطل على نور سوى من إيميلي حيث الرسائل البريدية التي نتلقاها من نور بالمشاركات الجديدة أحيانا يمنعني عن الرد الكسل المرضي ، وأحيان أخرى التلاهي في شيء أخر يأخذني من الردود ، واحيانا الصمت الكياني الذي يجعلنا نقرأ بأعيننا فقط إلى حين تنطق الألسنة .. وافرح كلما أضفت ليومياتك جديد ، حيث يجعلني ذلك أشعر أنني ليست وحدي هنا حين أشتاق للتحدث أو الإستماع لشيء ما ، أو حرف ما ، لكنني بشكل أو بأخر هنا معك ، فلا تظنين بأنك وحيدة أو أنك قد تحدثين ذاتك ، كنت أتمنى لو أنني أستطيع تفريغ ما في جعبتي هنا معك لتصير الجعبة جعبتين ويزيد الخير خيرين ( ابتسامة ) لكن قدر الله وما شاء فعل ، ولعلها يوما جعبتي تفيض بما أفاضت عليها الدنيا ، أو تكتفي بفيضك معلقة فقط ... استمري فأنا لازلت معك وانتظرك .. وأحبكم ..

خولة السعيد 07 / 03 / 2022 58 : 01 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 265596)
أتابع يومياتك خولة دائما ، وإن لم أطل على نور سوى من إيميلي حيث الرسائل البريدية التي نتلقاها من نور بالمشاركات الجديدة أحيانا يمنعني عن الرد الكسل المرضي ، وأحيان أخرى التلاهي في شيء أخر يأخذني من الردود ، واحيانا الصمت الكياني الذي يجعلنا نقرأ بأعيننا فقط إلى حين تنطق الألسنة .. وافرح كلما أضفت ليومياتك جديد ، حيث يجعلني ذلك أشعر أنني ليست وحدي هنا حين أشتاق للتحدث أو الإستماع لشيء ما ، أو حرف ما ، لكنني بشكل أو بأخر هنا معك ، فلا تظنين بأنك وحيدة أو أنك قد تحدثين ذاتك ، كنت أتمنى لو أنني أستطيع تفريغ ما في جعبتي هنا معك لتصير الجعبة جعبتين ويزيد الخير خيرين ( ابتسامة ) لكن قدر الله وما شاء فعل ، ولعلها يوما جعبتي تفيض بما أفاضت عليها الدنيا ، أو تكتفي بفيضك معلقة فقط ... استمري فأنا لازلت معك وانتظرك .. وأحبكم ..

في انتظارك دائما عزتي

خولة السعيد 08 / 03 / 2022 14 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
الإثنين كالعادة ليلا .. 7 مارس ... 4 شعبان
كثيرا ما أجدني أفتح يومياتي في وقت متأخر بالليل..
كيف حالكم..؟

خولة السعيد 08 / 03 / 2022 37 : 01 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 265588)
الأحد 6 مارس 2022
3 شعبان 1443
الساعة تقترب من منتصف الليل، النعاس كعادته مؤخرا بفعل فاعل يحاول غلبتي وأنا أقاومه حتى أقضي بعض وقتي في أروقة نور الأدب ...
كما أني غلبته أمس، فقد ظل مدة يمنعني من قراءة رواية " من وراء الحجاب" التي أخذت منها بعض المقاطع وكتبتها في الاقتباسات، غلبته وأكملتها ليلة أمس، وقصة أخذتها من هنا ليست لي طبعا خطفتها من نور الأدب لأباغت بها تلامذتي غدا إن شاء الله، وإن كنت اخترتها ونقلتها على مذكرتي دون أن أعد درسها..
سابقا حين كنت أعمل كمدرسة بالإعدادي كنت معتادة على أن أختار بين الفينة و الأخرى نصا ...
أكمل فيما بعد إن شاء الله تعالى ( غمزة)
فاصل نعاسي لأجل غير مسمى ونواصل إن قدر الله لي حياة أطول..
في رعاية الله تعالى

وأحبكم

الثلاثاء 5 شعبان 1443/ .. 8 مارس 2022
يقولون إن اليوم هو عيد المرأة... مجانين هؤلاء الذين يعتقدون أنهم يقدرون أن يتلاعبوا بأذهان المرأة إذا أنتجوا لها عيدا بينما هي في مثل هذا اليوم خرجت تطالب ببعض حقوقها... وإن ادعوا أنهم خلقوا لي عيدا ، فأنا من حقي أن أحتفي بي كل يوم وليس في الثامن من مارس ، وعظمة المرأة في الإسلام تجعلني أفتحر أني مسلمة وإن أقررت بذنوبي ، فالإسلام لم يكرم المرأة يوما في السنة أو الشهر أو الأسبوع، بل هي كريمة ما دامت الحياة على هذه الأرض...
ولأتابع معكم الآن قصتي السابقة؛ قلت لكم :
إني حين كنت أعمل بالإعدادي، كنت أختار على الأقل مرة في الفصل الدراسي ( الفصلين الأول والثاني من الموسم) نصا استماعيا واحدا غالبا ما يكون مقتطفا من رواية قرأتها سابقا، وحتى النصوص التي أعدها لتلامذتي اعتدت أن أجهزها بنفسي وأن أختار نصوصا قرأتها أنا من قبل تناسب المجال الذي درسناه، ففي المجال الاسلامي مثلا من النصوص التي كنت اخترتها نصا عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وآخر عن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي المجال الإنساني والوطني نصا لسلام القرشي وآخر لغسان كنفاني ( عائد إلى حيفا)؛ وثالث لمحمد علمي ( نزيف القناديل) ، وفي المجال الاجتماعي والسكاني انتقلت إلى عبد المجيد بن جلون ( في الطفولة) أحمد كمال العلمي ( جئت لا أعلم) محمد برادة ( لعبة النسيان) ، كنت وما زلت أميل كثيرا إلى النصوص السردية ، وأذكر أني استبدلت مرة نصا شعريا لعبد المعطي حجازي ( سلة ليمون) بنص ( أمي يا ملاكي) لسعيد عقل، وكان قد راق تلامذتي جدا ، حيث إني شعرت بالحزن عند قراءتي الأولى لنص حجازي ولم أجد رغبة في تدريسه، والمفاجأة سبحان الله التي لم أنتبه إليها إلا بعد استبدالي النص الشعري مجددا وأنا أدرس الثانية باك علوم بنص وإن كان حزينا إلا أن فيه شيئا من حب ، وجدتني كذلك لا أرغب في تدريس نص عبد المعطي حجازي وإن كان من قصيدة أخرى لأستبدله بنص هذه المرة مقتطف من قصيدة " أبي رأى النور " للشاعر والباحث المغربي محمد لقاح...

انتظروني... لي عودة
وأحبكم

خولة السعيد 08 / 03 / 2022 32 : 07 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 265617)
الثلاثاء 5 شعبان 1443/ .. 8 مارس 2022
يقولون إن اليوم هو عيد المرأة... مجانين هؤلاء الذين يعتقدون أنهم يقدرون أن يتلاعبوا بأذهان المرأة إذا أنتجوا لها عيدا بينما هي في مثل هذا اليوم خرجت تطالب ببعض حقوقها... وإن ادعوا أنهم خلقوا لي عيدا ، فأنا من حقي أن أحتفي بي كل يوم وليس في الثامن من مارس ، وعظمة المرأة في الإسلام تجعلني أفتحر أني مسلمة وإن أقررت بذنوبي ، فالإسلام لم يكرم المرأة يوما في السنة أو الشهر أو الأسبوع، بل هي كريمة ما دامت الحياة على هذه الأرض...
ولأتابع معكم الآن قصتي السابقة؛ قلت لكم :
إني حين كنت أعمل بالإعدادي، كنت أختار على الأقل مرة في الفصل الدراسي ( الفصلين الأول والثاني من الموسم) نصا استماعيا واحدا غالبا ما يكون مقتطفا من رواية قرأتها سابقا، وحتى النصوص التي أعدها لتلامذتي اعتدت أن أجهزها بنفسي وأن أختار نصوصا قرأتها أنا من قبل تناسب المجال الذي درسناه، ففي المجال الاسلامي مثلا من النصوص التي كنت اخترتها نصا عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه وآخر عن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي المجال الإنساني والوطني نصا لسلام القرشي وآخر لغسان كنفاني ( عائد إلى حيفا)؛ وثالث لمحمد علمي ( نزيف القناديل) ، وفي المجال الاجتماعي والسكاني انتقلت إلى عبد المجيد بن جلون ( في الطفولة) أحمد كمال العلمي ( جئت لا أعلم) محمد برادة ( لعبة النسيان) ، كنت وما زلت أميل كثيرا إلى النصوص السردية ، وأذكر أني استبدلت مرة نصا شعريا لعبد المعطي حجازي ( سلة ليمون) بنص ( أمي يا ملاكي) لسعيد عقل، وكان قد راق تلامذتي جدا ، حيث إني شعرت بالحزن عند قراءتي الأولى لنص حجازي ولم أجد رغبة في تدريسه، والمفاجأة سبحان الله التي لم أنتبه إليها إلا بعد استبدالي النص الشعري مجددا وأنا أدرس الثانية باك علوم بنص وإن كان حزينا إلا أن فيه شيئا من حب ، وجدتني كذلك لا أرغب في تدريس نص عبد المعطي حجازي وإن كان من قصيدة أخرى لأستبدله بنص هذه المرة مقتطف من قصيدة " أبي رأى النور " للشاعر والباحث المغربي محمد لقاح...

انتظروني... لي عودة
وأحبكم

منذ ثلاثة مواسم دراسية وأنا أتبع تدريس النص ذاته، فكرت أن أغيره مجددا، ولكني لم أبحث عن نص بسيط وجميل بالآن نفسه يعجب تلاميذ تخصصهم علمي،وأغلب المواد التي يدرسونها يتلقونها بالفرنسية، علي إيجاد نص يشعرنا أثناء دراسته بالمتعة... هكذا كنت أفكر ، فلم أبدل النص بعد، فتلامذتي مع ذلك يروقهم النص، ويشاركون في دراسته، وهذا من بين الأمور التي جعلتني أتردد قليلا في المسارعة لاختيار نص آخر، بالموسم الدراسي السابق وأنا أدرس التخصص الأدبي، أذكر أن أول فرض قدمته لتلامذتي كنت اخترته من ذكريات دراستي بالثانوية كان نصا لمحمود سامي البارودي يعارض به عنترة بن شداد هل غادر الشعراء من متردم.... أم هل عرفت الدار بعد توهم، أما الفرض الثاني فتجلت فيه ذكرى دراستي بالباك، وجبران خليل جبران وفيروز أعطني الناس وغن الفرض الثالث كان نصه مقتطفا من هنا... من نور الأدب ، جزء من مقالة للسيدة هدى نور الدين الخطيب عن مفهوم القصة القصيرة ليكون نص الفرض الأخير مقتطفا من قصة البحث عن ظبية شاردة للأديب رشيد الميموني، واليوم_ أو خلال هذا الأسبوع_
لأول مرة أستبدل نصا قرائيا قصصيا رغم أني اشتغلت عليه بنص قصصي جعلته استماعيا بدل قرائيا، وأخذت القصة أيضا من هنا...
سأعود بإذن الله تعالى ..
وأحبكم


خولة السعيد 09 / 03 / 2022 05 : 11 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 265634)
منذ ثلاثة مواسم دراسية وأنا أتبع تدريس النص ذاته، فكرت أن أغيره مجددا، ولكني لم أبحث عن نص بسيط وجميل بالآن نفسه يعجب تلاميذ تخصصهم علمي،وأغلب المواد التي يدرسونها يتلقونها بالفرنسية، علي إيجاد نص يشعرنا أثناء دراسته بالمتعة... هكذا كنت أفكر ، فلم أبدل النص بعد، فتلامذتي مع ذلك يروقهم النص، ويشاركون في دراسته، وهذا من بين الأمور التي جعلتني أتردد قليلا في المسارعة لاختيار نص آخر، بالموسم الدراسي السابق وأنا أدرس التخصص الأدبي، أذكر أن أول فرض قدمته لتلامذتي كنت اخترته من ذكريات دراستي بالثانوية كان نصا لمحمود سامي البارودي يعارض به عنترة بن شداد هل غادر الشعراء من متردم.... أم هل عرفت الدار بعد توهم، أما الفرض الثاني فتجلت فيه ذكرى دراستي بالباك، وجبران خليل جبران وفيروز أعطني الناس وغن الفرض الثالث كان نصه مقتطفا من هنا... من نور الأدب ، جزء من مقالة للسيدة هدى نور الدين الخطيب عن مفهوم القصة القصيرة ليكون نص الفرض الأخير مقتطفا من قصة البحث عن ظبية شاردة للأديب رشيد الميموني، واليوم_ أو خلال هذا الأسبوع_
لأول مرة أستبدل نصا قرائيا قصصيا رغم أني اشتغلت عليه بنص قصصي جعلته استماعيا بدل قرائيا، وأخذت القصة أيضا من هنا...
سأعود بإذن الله تعالى ..
وأحبكم


لم أتعود في شرحي لدروس علوم اللغة على نقل الأمثلة من الكتاب المدرسي، كنت لا أحب دائما ذلك النمط التقليدي الذي يعيش عليه بعض الأساتذة وهم يقدسون الكتاب المدرسي بكل أحرفه، ليست لهم حتى القدرة على تعويض كلمة بمرادفها وكأنهم سيعاقبون إذا فعلوا... لذلك أجد دائما حريتي في هذه الدروس إذ لا آخذ منها غير العنوان، بل إني غيرت عنوان أول درس للقيام الثانية باك علوم....
أختار آيات قرآنية ، أبحث عن جمل جديدة، أساعد تلامذتي في أن يذكروا هم أنفسهم الأمثلة المتعلقة بالدرس، وكم مرة خاصة عندما يرتبط الموضوع بالشعر أخطف أبياتا أو أسطرا من هنا وهناك ( البرغوثي، السياب، الملائكة، طوقان، قباني، لقاح، العراقي، .....) ومن نور الأدب أخذت للأدباء شرفية، بنحيدا، ...
لكني هذه المرة آخذ نصا قصصيا بأكمله للدراسة والنقاش والتحليل، كانت الحصص ممتعة، اخترت النص بدقة ليناسب تلامذتي، والمفاجأة أن الحصة الأولى وكانت مع قسم عرفته مشاغبا دوما إلا ثلة قليلة منه، كان كله صامتا هذا المساء، لا هرج ولا مرج ، لا رنين ولا طنين... أكملت القراءة واذا بالتصفيقات تبلغني، قال لي بعضهم:
- صوتك جميل يا أستاذة؟
- وهل تسمعونني لأول مرة؟
- في هذه القصة أجمل، خاصة أن الهدوء قد عم القسم فاستمعنا لك بشكل جيد...
وقال البعض: وكأنك يا أستاذة من أعضاء Space toon
ابتسمت ، وضحكت كثيرا في أعماقي، ليقول أحدهم:
_ أ تسمحين لي أستاذتي أن أقول لك شيئا؟!
_ قل.. ماذا؟!

وأحبكم
وأحبكم[/QUOTE]

خولة السعيد 14 / 03 / 2022 18 : 12 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
الإثنين 11 شعبان 1443
14 مارس 2022
صباح الخير أهل الخير .
صباح النور أهل النور..
يدنو الشهر الفضيل.. ويقترب رمضان أكثر

وأحبكم


الساعة الآن 09 : 03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية