![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
شكرا لك خولة ..على جميل ردك ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
الإثنين 30 ماي 2022/ 29 شوال 1443
مكناس.. المغرب وتغوص بي هذه اليوميات في ذكريات عالم أعيشه حين أستقل مركبته الفضائية ، لأكون هنا وحدي ، أو لأعيش عالمين في آن واحد ... نعم؛ أنا هنا... لكن ماذا يريد مني هذا الحب بعد، وماذا أريد منه؟؟ ماذا أريد من نور الأدب وماذا يريد مني؟ أ بالضرورة أن يكون لحضور أحدنا سبب ، فإن غاب السبب غاب الحضور؟! أم أن للغياب أسبابه كذلك؟! منذ عودتي وأنا ساكنة بركني "هي تقول" ، وجدت هذا الملف قد اشتاق إلي، وأنا كذلك اشتقت إليه، فتحت اليوم " كأني أنتظر" فرأيت كلماتي كأنها تنتظرني، ثم شاركتكم اقتباسا من رواية، قرأتها صدفة وما فكرت مذ عرفت عنوانها قبل سنوات أن أقرأها، ولكني حقا بعد فعل القراءة أحببتها .. سأعود إليكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
في انتظار عودتك خولة وهطول حرفك الشيق الأنيق احجز لنفسي مقعدا ممنيت نفسي بمتعة السرد الجميل .
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
هنيئا لي بحجزك أستاذ رشيد...
شكرا لك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الأربعاء 1يونيو 2022/ 1 ذو القعدة
شهر مبارك مكناس. المغرب مرحبا .. كيف الحال؟ بعض كلماتي نادتني لأعود إليها، يحضرني عنوانها فجأة فأجد أن أشواقنا متبادلة ونتبادل ملامسة الأحرف، قصة قصيرة جدا كانت هذا اليوم هنا ، لكني منذ مدة كنت أفكر في نوع آخر من (...) تختلف نوعا ما عن تلك التي كتبتها من قبل ، لن تكون موجهة هذه المرة لشخص معين، كما فعلت في (...) قبلها ، ولكني ربما سأعبر فيها بحب مختلف ، ينبض من واقع وحب ، من عاطفة ومشاعر جياشة ... كنت سأكتب الكلمة بين قوسين ، ثم فكرت أن أتركها مفاجأة ما رأيكم؟! المهم أنها ملأى بالحب وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
قرأت ما بين القوسين ، وقرأت مفاجئاتك مقدما ، و التي دائماما أتوقعها وأصيب ، (سرررررر) ، وانتظر بشغف ما ستجودين به من حب جديد ...
وفقك الله واسعدك .. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وشكرا لك ولمرورك المميز عزتي...
سأحاول ألا أتأخر بالمفاجأة إن شاء الله تعالى |
رد: يوميات في حب نور الأدب
النوم حل زائرا بعيني ... يطارد الجفون ... أستسلم له ولا أستسلم، فما زلت رغما عنه أعانده لأقول لكم هنا إني أحبكم...
ماذا ؟! صرت أهذي ... لا تحملوا الهذيان محمل جد ... تمسون وتصبحون بكل خير وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الثلاثاء 14/6/2022.....14/11/1443
مكناس. المغرب مرحبا.. ما أخباركم؟ أرجو أن تكونوا جميعا بكل خير ... ما عدت أسأل عن الحضور والغياب؛ ليس مللا، ولكنه اعتياد ربما، فقد ألفت أن يغيب الأحباب... وأترك شوقي لهم يرسل نسيمه حتى وان لم يدركوا أن النسيم نسيمي ...، لكن بالمقابل أيضا عرف النور حضورا يكاد يكون جديدا وإن كان بنور الأدب متفرعا منذ زمن .. إنه السيد سيد يوسف مرسي ، عرفته أديبا، يخط بقلمه زجلا مصريا ويدون رسالات ويكتب خواطر وشبه حضور شبه جديد ل "عبدالحليم الطيطي أبو حذيفة"، عزة منذ فترة لم تكتب شيئا جديدا ، لكنها تعطر متصفحات المشاركين بتعليقاتها وتشاطرهم أفكارهم وكلماتهم، عروبة لها إطلالات خفيفة جدا، مرمر همها حكمها، تكاد لا تجدها إلا في ذلك الركن وإن فعلت وغادرته مرة، ولم يحصل هذا منذ زمن أيضا، فتلك مفاجأة ما بعدها مفاجأة، وربما علينا أن نعد للمناسبة أطباقا وولائم ... البقية بين حضور وغياب حضور، وإن صار الغياب أكثر تألقا عندهم... نعم! من يسأل؟! نعم؛ أ لم تنتبهوا؟! المفاجأة التي تحدثت عنها كانت رسائلي الجديدة، والتي قد تختلف مواضيعها وعناصرها من رسالة إلى أخرى، وما زالت بنات أفكاري تجعلني أفكر في تحويلها إلى رسائل جديدة.. كتبت أيضا قصة" أي أي يا ضرسي".. كيف حضرتني هذه القصة؟! لا أعرف.. لكن كانت بمثابة " تصبحون على خير" في إحدى الليالي ، الحمد لله أنها تلقت ردين من عزة ومن الأديب سيد، ولعلها تأتي بردود أكثر جميلة لاحقا إن شاء الله !!!! وإن كانت كثير من النصوص تظل خالية من أي رد أو تعليق... أ ليس هذا يشعر الكاتب بأن كلماته لا تستحق أن تقرأ؟! البعض لا يرد ولا ينتبه نتيجة غيابه، والبعض لا يكتب تعليقا لأن المكتوب ليس من ميولات قراءاته، والبعض ؛ لا أعرف ما يكون إحساسه حين لا يكون هنا باسمه إلا إذا أراد أن يحفظ نصا له، والبعض أيضا يتنزه عن كتابة تعليق على نصوص كثيرة وإن أعجبته، فيكتفي برد واحد مرة في الألف شهر ... حسن .. يبدو أني لن أسكت... إذن من الأفضل أن أُسْكِتني... ولا تنسوا أني رغم ذلك أحبكم وأحبكم |
الساعة الآن 26 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية