![]() |
رد: هي تقول
آمين يارب..
وحقق الله آمالك.. شكرا عزة |
رد: هي تقول
ليتني ما كنت صادقة معك.. عذرا.. لا أقدر إلا أن أكون صادقة.. ليتني ما حدثتك من عمري ثانية
|
رد: هي تقول
وأطرد قلبي من قلبي لأني كلما نويت منك فرارا سبقني وفر إليك مني
|
رد: هي تقول
شو هالقلب الفار منك إليه ؟؟! ألم يكن عنده أصلا ؟!
|
رد: هي تقول
ذلك القلب يذل نفسه، يعرف أن الباب الذي يقصده لا يفتح ومع ذلك يفر إليه
|
رد: هي تقول
كلما حاولت أن أعيش كلما عمقت الحفرة حيث وأدتني
|
رد: هي تقول
:(
:( :( |
رد: هي تقول
اقتباس:
ما هذه العلامات؟ اكذلك أنت تعمقين الحفرة أكثر؟ |
رد: هي تقول
علامات الوجه الحزين ، سأردمها .
|
رد: هي تقول
لا تردميها لكن أضحكيها
|
رد: هي تقول
مهو أنا لازم اردم الحفرة اللي هيوئدوكي فيها دي الاول .. وبعدين اطلعك اضحكك واضحك معك لما نقول كفى..
|
رد: هي تقول
أوه!!! شكرا سيدتي
|
رد: هي تقول
حتى الشرفة لا أجد فرصة لأكون فيها وحدي وأبكي وحدي
|
رد: هي تقول
أ هكذا تستحبين البكاء ، ألم نتفق أنا وأنت أن نضحك معا ؟؟!
أتحبين ألمي خوخة لتبكي ؟؟ |
رد: هي تقول
اقتباس:
طبعا لا أريد ألمك |
رد: هي تقول
إذن ردي على فايس بوكك .
|
رد: هي تقول
..
أحيانا يمكن أن تصير الخولة لبؤة |
رد: هي تقول
اقتباس:
سأفعل لاحقا إن شاء الله |
رد: هي تقول
لا داعي لأن تجيب.. ابتلع كلماتك، لكن احذر فليست دائما أسنان الظبي مبتسمة
|
رد: هي تقول
أفتح صفحة الرسائل، وأحمل أعز قلم وورقة لأكتب لك آخر رسالة... ثم للحظة يرفض القلم أن يكتب، وتمتنع الأزرار أن تضغط على بعث آخر رسالة وتأبى إلا أن تعاندني فلا تقفل الباب القفلة الأخيرة كما أمرتها، ربما تنتظر مني صراخا كي تفعل..
|
رد: هي تقول
أتيت بلدتك لأعانق نسيما قبلك، لكن ريحي عنك كان بعيدا
|
رد: هي تقول
كم أخبرتني عيناك بالحقيقة .. وكم قالت لي بعض ملامح وجهك إنك لاه ، لكني كنت غبية وربما مازلت .. أصدق كلماتك المزخرفة
|
رد: هي تقول
لعلك تعرفني عندما أقول " بعد لحظة" ..
نم مرتاحا حبيبي.. فبعد لحظة ستستيقظ وصورك المزيفة قد نفيت، أو على الأقل ، الصورة المزيفة التي أعرفك بها أنا... لن تجد لي بها سبيلا بعد حين |
رد: هي تقول
اقتباس:
كان يجب عليه أن يقول لك ، كيف كان عني بعيد ريحك ؟؟! وأنا الذي رأي العين ، والروح رأيتك . |
رد: هي تقول
الأسد السعيد غافل عن الظبية خولة يا عزة .. هيههيهيهيه
شكرا.. يعجبني مرورك وأنتظره دائما |
رد: هي تقول
كطفلة صغيرة أمتص الحلوى، وعيناي على الشوكولا، وبجعبة جيوبي ( العجب د الحلوى) " ابتسامة"
|
رد: هي تقول
مع أني لا أحب الانتظار.. انتظرتك.. أترقب قدومك كأني أترقب هلال العيد أو رمضان، إلا أن للهلال موعد ولا موعد لك
|
رد: هي تقول
تلك الرسالة هناك تركتها يتيمة بلا رد.. تستفزني لأن أتمرد، فأرى طيفك ثم أعدل.. متى ينام طيفك لأفعل؟!
|
رد: هي تقول
ريح من هنا بعثت معه رسالة إليك وأوصيته أن يعطيك إياها زخات زخات
|
رد: هي تقول
يسمعني حين يراقصني كلمات ليست كالكلمات يأخذني من تحت ذراعي يزرعني في إحدى الغيمات ، والمطر الأسود في عيني يتساقط زخات زخاااات
|
رد: هي تقول
يسمعني.. حـين يراقصني كلماتٍ ليست كالكلمات يأخذني من تحـت ذراعي يزرعني في إحدى الغيمات والمطـر الأسـود في عيني يتساقـط زخاتٍ.. زخات يحملـني معـه.. يحملـني لمسـاءٍ وردي الشـرفـات وأنا.. كالطفلـة في يـده كالريشة تحملها النسمـات يحمـل لي سبعـة أقمـارٍ بيديـه وحزمـة أغنيـات يهديني شمسـاً.. يهـديني صيفاً.. وقطيـع سنونوات يخـبرني.. أني تحفتـه وأساوي آلاف النجمات و بأنـي كنـزٌ... وبأني أجمل ما شاهد من لوحات يروي أشيـاء تدوخـني تنسيني المرقص والخطوات كلماتٍ تقلـب تاريخي تجعلني امرأةً في لحظـات يبني لي قصـراً من وهـمٍ لا أسكن فيه سوى لحظات وأعود.. أعود لطـاولـتي لا شيء معي.. إلا كلمات |
رد: هي تقول
أسترجع بعض كلماتك.. بعض نصائحك.. تشجيعاتك.. وأتساءل : تراها كانت زائفة كحبك؟! |
رد: هي تقول
ليتني حافظت على حبي الطفولي الخفي العميق وما عرفتك .. كنت أرى أن لي أملا في الحياة |
رد: هي تقول
يهون عليك ألمي.. تتفرج ولا تأخذ بيدي.. خذ بقلمي ولا تكسره كما كسرت فؤادي
|
رد: هي تقول
كم ضحكت من غبائي وحسبتك تضحك لي!!!
|
رد: هي تقول
حتى شجر اللارنج الذي كان يجذبني ريحه من نسمات أنفاس وأنفاس لم أعد أجد له ريحا ولا هواء |
رد: هي تقول
اسأل عني.. قل أي كلام، ودعني أطمئن.. دع شجر اللوز بشفتي يبتسم
|
رد: هي تقول
يا قاطف الورد ترفق بي وبيديك
إن كنت تقصد قتلي قتلتني مرتين و أدميت قلبك دون انحباس |
رد: هي تقول
كلما تطلعت إلى السماء رأيتك تتشكل بين الغيمات
|
رد: هي تقول
أخبرتني الحياة أني سأصادف الكثير من أمثاله، وعلمتني أن أواجههم بصمتي وبدمعة ألم بروحي، ثم أتخيل أني أضربهم وأغني
|
الساعة الآن 29 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية