منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   فنجان قهوة ومساحة من البوح (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=274)
-   -   يوميات في حب نور الأدب (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33728)

خولة السعيد 19 / 08 / 2022 47 : 03 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 268653)
كما رسائلك ، أنتظر بشغف يومياتك هذه التي تقربنا من جزئيات من حياتك التي تروينها بكل صدق وعفوية مما يزيد من جاذبيتها .
شكرا خولة على تقاسمك معنا هذه اليوميات الرائعة .

أسعد بحضورك وكلماتك دائما أستاذ رشيد

خولة السعيد 19 / 08 / 2022 25 : 05 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 268635)
[size="6"] سلام ومحبة
بوركتم بصاحكم
الجديدة (...) - المغرب ..
مرحبا ؛ نعم بالجديدة ،سفر بدأته صباح الثلاثاء الماضي، أحاول الاستمتاع لأني أحببت زيارتها ، فاردت تجاهل ما وجدت فيها مما لم يكن متخيلا ، تذكرت في يومي الأول أو الثاني عبارة أهلنا المراكشيين " واتسافيرة زينة هذي" مع مد ياء " زينة" ، وحضرتني معها، عبارة إخواني المصريين " ذي سفرية مهببة"، ربما تسمح لي الفرصة بيرد طويل هنا او في باب آخر لنور الأدب،لأحدثكم أكثر، لكن الآن دعوني أحاول متابعة ما اتفقنا عليه، وإن كان ما محي لي من قبل كان قد تجاوز ما قد أستطيع الحديث عنه الآن،انتظروا حتى أؤكد لكم ذلك؛
يا سادتي أحيانا كان بعض الأعضاء حضورهم ، لكن إطلالاتهم السريعة قد تثير بعض الحروف فيهم وتهيج عندهم كلمات، فياتون لرسم بصماتهم ثم سريعا يغادرون، وهذا ما أشارت له في الصفحة التاسعة، مما جعلني أعود لعدد الأعضاء النشيطين بالموقع، قارة أن نسبة ربما أقل من 1% هي الحاضرة بشكل شبه مستمر .
ولتكن هذه إطلالة سريعة ريثما أكون معكم مجددا، فكونوا معي
[/size
وأحبكم

سلام ومحبة
المحمدية أو مدينة " فضالة " ( سابقا)
بوركتم بالجمعة
كيف حالكم؟
أرجو أن تكونوا جميعا بخير
للطرفة، قبل أن أقول شيئا آخر؛ " أجلس بمطعم مررت به مرتين من قبل، وكنت كلما اتجهت عيناي ناحية اسمه لأكثر من مرات لم أعدها قرأته هكذا : ' chez Almasjid' حتى إني قلت لأمي: " تعالي نتعشى هنا : Chez Almasjid" وتسألني ماما أين ، فأقول هذا اسمه " المسجد" ، المهم أني لم أنتبه إلا بعد حين وحين وحين أن ما سجل على اسم المطعم هو " Chez Abdelmajd"..."
حسنا أعود لكم ، وأنا أراجع آخر ما وصلت إليه ، أجد تسرعي وثقتي العمياء بهاتفي قد أتلفا عددا من الكلمات والمفاهيم، بيتغير المعنى تارة ويصير طلاسم تارة أخرى، فهل أعود بجزء آخر للتصحيح!!؟
حديثي عن وليلي بهذه الصفحة يجعلني أعيش أيضا ببعض الذكريات الجميلة ، وحكايات الأهل عن مقهى ومطعم سلة الزهور، هذه التحفة التي أرادت رؤوس كبرى اختطافها واقتلاعها من جذور العائلة ...أتذكر جيدا تلك اللحظة التي خاطبتكم فيها برياض الأنس وأنا هناك بوليلي متمنية لو اجتمعنا فنستمتع بانغماسنا في الطبيعة واحتضان الأشجار لنا، متأملين تاريخيا عريقا بقيت أطلاله التي كانت قبل مولد سيدنا عيسى، وقد يجرنا التاريخ إلى ما بعد ذلك فنعيش لحظة وصول إدريس الأول إلى هناك.
في الصفحة ذاتها ذكرت ادعاء عزة المشؤوم الذي لابد أن عددا من الأعضاء الذين انتبهوا له يذكرونه، كانت عزة بادعائها تقيس درجات نبضات حبنا لها ...
انتظروني


وأحبكم

خولة السعيد 26 / 08 / 2022 30 : 12 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 268697)
سلام ومحبة
المحمدية أو مدينة " فضالة " ( سابقا)
بوركتم بالجمعة
كيف حالكم؟
أرجو أن تكونوا جميعا بخير
للطرفة، قبل أن أقول شيئا آخر؛ " أجلس بمطعم مررت به مرتين من قبل، وكنت كلما اتجهت عيناي ناحية اسمه لأكثر من مرات لم أعدها قرأته هكذا : ' chez almasjid' حتى إني قلت لأمي: " تعالي نتعشى هنا : Chez almasjid" وتسألني ماما أين ، فأقول هذا اسمه " المسجد" ، المهم أني لم أنتبه إلا بعد حين وحين وحين أن ما سجل على اسم المطعم هو " chez abdelmajd"..."
حسنا أعود لكم ، وأنا أراجع آخر ما وصلت إليه ، أجد تسرعي وثقتي العمياء بهاتفي قد أتلفا عددا من الكلمات والمفاهيم، بيتغير المعنى تارة ويصير طلاسم تارة أخرى، فهل أعود بجزء آخر للتصحيح!!؟
حديثي عن وليلي بهذه الصفحة يجعلني أعيش أيضا ببعض الذكريات الجميلة ، وحكايات الأهل عن مقهى ومطعم سلة الزهور، هذه التحفة التي أرادت رؤوس كبرى اختطافها واقتلاعها من جذور العائلة ...أتذكر جيدا تلك اللحظة التي خاطبتكم فيها برياض الأنس وأنا هناك بوليلي متمنية لو اجتمعنا فنستمتع بانغماسنا في الطبيعة واحتضان الأشجار لنا، متأملين تاريخيا عريقا بقيت أطلاله التي كانت قبل مولد سيدنا عيسى، وقد يجرنا التاريخ إلى ما بعد ذلك فنعيش لحظة وصول إدريس الأول إلى هناك.
في الصفحة ذاتها ذكرت ادعاء عزة المشؤوم الذي لابد أن عددا من الأعضاء الذين انتبهوا له يذكرونه، كانت عزة بادعائها تقيس درجات نبضات حبنا لها ...
انتظروني


وأحبكم


سلام ومحبة
الخميس 25 غشت 2022 / 27 محرم 1444
شهر غشت يكاد ينقضي، وشتنبر يدق الأبواب، يحيينا من بعيد قريب..
مرحبا بكم ولنتابع،
أول عبارة بعد التحية في المرة السابقة كانت " بوركتم بصباحكم" لكن الأزرار كعادتها أقسمت أن تخطئني في كل مرة أكثر من مرة..

مكناس الغالية- المملكة المغربية
حين عدت لمدينتي شعرت بنسيم جميل يحتلني، يخترقني ريح مكناس فأحلق بفضائها فرحة ، أتذكر حين ابتعدت عن مكناس وحدي لأول مرة، لم يكن الابتعاد عطلة، ولكنه كان متابعة للدراسة بعد حصولي على الإجازة، كنت كلما وصلت عائدة لمكناس من فاس، رغم أن المسافة بينهما لا يزيد وقتها عن أربعين دقيقة بالقطار، شعرت أني راجعة من غربتي إلى المغرب ( ابتسامات).
قرار عزة قد جعلني منذ ذلك الحين أتواصل بطريقة أكثر قربا معها ومع العزيزة الغالية ليلى، وإن قل تواصلنا، ثم فجأة يحدث لي أمر يجعلني أهرب من ذاتي حين أبتعد عن هنا أيضا، لكني أدرك أن لي أحبابا يسألون عن سبب غيابي ويرغبون في أن يطمئنوا علي، وأفرح بهذا الحب، كنت سجلت أسماء الغاليات السيدات الفضليات: عزة، ليلى، أستاذتي رجاء ، ولكني تفاجأت إذ وجدتني أشبه الأستاذ رشيد بأستاذي العزيز ، الذي لم يسبق لي أن شبهت به أحدا ، ولكن من أجل الطرفة فقط، كنت أحيانا أشبهه بشخصيات كرتونية، خاصة " العم فيتاليس" ، وأحيانا كنت أرى كأنه يشبه أبي ،وإن كان الشبه يتبرأ من ذلك .. كان لوم الأستاذ رشيد لي وعتابه، ثم نصائحه وتنبيهاته المستمرة ما جعلني أضعه بجانب أستاذي العزيز.
في الصفحة العاشرة أخبرتكم عن سعادتي بإحيائي لنصوصكم القديمة ، وأنا أتخيل فرحتكم، أو تأثركم لحظة كتابتكم لكلماتكم، وهذا ما أكده الأستاذ رشيد أيضا ردا علي، تلا ذلك كلام عن حضور الأعضاء وغيابهم كالعادة، وشيئا من يومياتي الخاصة، ثم بعد ذلك وجدت أني كنت أناديني شهرزاد، وتوقفت عن ذلك، أعتقد سأعود لهذا الاسم، ولمناداتي به بين الفينة والأخرى..
غياب وحضور بنور الأدب، وباليوميات خاصة لأيام ، ووجدت أني كثيرا ما أشرت لقراءتي النصوص القديمة، وربما لاحظتم أن هذا الفعل ضعف عندي مؤخرا ولكنه لم ينقطع، هناك وأنا أعود لنصوص وجدت بعضها قد ختمت بسؤال أو أسئلة دون تلقي رد أو جواب منذ سنوات، ووجدت أني كنت فتحت ملفا تبدو فكرته جميلة بطلب من عزة، لكنه بقي مهملا حتى منا نحن الاثنتين، إذن علينا نحن على الأقل العودة له..
(باركا عليا اليوم.. شكرا لمن يتابع)



وأحبكم

رشيد الميموني 26 / 08 / 2022 48 : 01 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
ما أن ألحظ "يوميات في حب نور الأدب" يتصدر قائمة المشاركات اليومية حتى أدرك أنني على موعد مع بوح تلقائي وحميمي ينبع من القلب بعفوية كانت وما تزال ملازمة لكتاباتك خولة ..
يسعدني أن أواكب هذه اليوميات وأعيش تلك الصلة التي تريدينها متينة مع الأحبة في نور الأدب ..
شكرا لك خولة ..
النور مدين لك بهذه الحيوية وهذا التفاعل .
مودتي وورودي

خولة السعيد 26 / 08 / 2022 53 : 10 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 268779)
ما أن ألحظ "يوميات في حب نور الأدب" يتصدر قائمة المشاركات اليومية حتى أدرك أنني على موعد مع بوح تلقائي وحميمي ينبع من القلب بعفوية كانت وما تزال ملازمة لكتاباتك خولة ..
يسعدني أن أواكب هذه اليوميات وأعيش تلك الصلة التي تريدينها متينة مع الأحبة في نور الأدب ..
شكرا لك خولة ..
النور مدين لك بهذه الحيوية وهذا التفاعل .
مودتي وورودي

جزيل الشكر لك أستاذ رشيد..
جميل حضورك أجده دائما.. شكرا لك

خولة السعيد 04 / 09 / 2022 26 : 04 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
سلام ومحبة
الأحد 4 شتنبر2022/ 7 صفر 1444 ...
مكناس - المملكة المغربية..
ياه! كم تمر الأيام سريعا! انقضت العطلة، وها موعد الدخول المدرسي، الكل وجب عليه أن يكون مستعدا ...
الأحد 4 شتنبر، وبالنسبة لي أمس فقط كان يوم 3 شتنبر 2017، ما زلت راقدة بالمستشفى أحدث بعيني المتعبتين في صغيرتي اللتين اخترت لهما اسمي أسماء وآلاء، وأطلب من الممرضات أن يسمحن لي بإرضاعهما فيمنعاني عن ذلك ، ويزداد وجعي ، تلامس بعض الدمعات الساخنة جفني وأنا أمنعها حتى لا تنهرني أمي، وتعطيني دروسا في ضرورة تجنب الغضب والحزن ....
أمي الحبيبة ... أمي حياتي ... أغمض عيني وأفتحهما لأجدني أحتفل بالذكرى الخامسة لمولد صغيرتي...
الذكرى الخامسة!! عجبا! كان هذا عمري قبل أيام!!
..
نور الأدب ؛ نور الأدب نفسه قبل لحظات دعتني إليه الأستاذة رجاء ، بل عفوا ؛ أكاد أبلغ به أربعة أعوام..
أربعة أعوام من المحبة، محبة الحرف وأصحاب الحرف.. يقلقني أن يغيب بعضهم، خاصة حين أعلم أن أحدهم غالب بسبب مرض أو شيء من هذا القبيل، ولا تصل أخباره باستمرار .. علمت أن الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري كان مريضا، وتمنيت لو أني أستطيع أن أطمئن أنه بخير، وصلني أن عروبة ستجري عملية عن عينيها بعد رسالة من ابنة أخيها، مكنتني فيما بعد من التواصل معها، فاطمأننت قليلا، وأرجو أن تجري العملية وتقوم منها بخير وسلام..
حتى صديقتي وأختي عزة مرضت عيناها، وساء حالهما، وطبيبها لا يبشرها بخير، يحزنني جدا ذلك ..
يظل الفكر منشغلا بالأحباب، حتى إنه في غفلة منك، وأنت تقوم بمهمة ما، تجده قد أمر العين بأن تذرف دمعا، أو رسم على شفتيك ابتسامة حزينة، ابتسامة شوق، ابتسامة أمل ، ابتسامة حب، ابتسامة ....
وقد يمتزج الحزن بالفرح حين تجد نور الأدب يعود إليه بعض من يحبوه وإن بين فينة وأخرى ...
نور الأدب حين غاب عنا قبل أيام مدة يومين تقريبا قلقت .. تساءلت .. غضبت ... حزنت، ولم أتوقع أن يكون فرحي كبيرا جدا حين رأيته عائدا إلي، أحسست أنه بادر إلى عناقي، قبلت حروفه من جديد، ووجدت أني فيه وهو فيّ ...
أعود إليكم لاحقا إن شاء الله
لا تبخلوا بحضوركم وانتظروني

وأحبكم

رشيد الميموني 08 / 09 / 2022 07 : 08 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
كيف نبخل عليك بالحضور وأنت بهذا الكرم الحاتمي في يومياتك ورسائلك ؟
أنتظر دائما هنا .. بكل شغف

خولة السعيد 08 / 09 / 2022 42 : 08 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
شكرا لك ولانتظارك أستاذ رشيد

خولة السعيد 25 / 09 / 2022 46 : 12 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
سلام ومحبة
السبت 24 شتنبر 2022/ 27 صفر 1444
حي الرياض .. مكناس .. المغرب المُشرق بعظمة وابتسامة
ومن هنا أوجه محبة وسلاما ورغبة في اطمئنان عن كل الأحبة بنور الأدب
كيف حالكم ؟
لم أعد بعد لذاك المتصفح الذي كانت عزة قد طلبت مني فتحه أول مرة، ليس لأني نسيته، بل فقط لانشغالات ، وربي يلطف..
مازلت. رغم محاولاتي في أن أنتبه للأخطاء التي يتسبب فيها الهاتف تغمض عيني عن عدد منها فمثلا الآن قرأت فعل " أحدث" وأنا كنت أقصد به " أحدق"
هذا الهاتف أعند مني..
رأيت أني كنت أسميني هنا في وقت سابق " شهرزاد" ، ذلك أني كنت كثيرة الكلام هنا لمدة طويلة ،
بأواخر يونيو 2020 ، كنت لاحظت أن بعض الأرشيفات السابقة كانت قد توقفت بعد سؤال طرح على أحد الأعضاء فلا العضو أجاب، ولا السائل عاد،ولا آخر زار، ومع أني فتحت بعضها بكلمات إلا أنها ظلت راقدة..
وأنا أعود شيئا فشيئا إلى ما سبق ، انتبهت أني كنت حييتكم مرة بالعربية والفرنسية والإسبانية والألمانية، ضحكت من حالي كأني عالمة لغات، وأنا لا أتجاوز الجمل الأولى للتواصل بالفرنسية والإسبانية، أخطئ دائما في القواعد ، وهذا طبعا نتيجة إهمالي أنا ، فبكل صدق لو كنت اجتهدت فيهما أكثر قبل مدة لأتقنتهما حقا، أما الألمانية فكنت اكتفيت بأيام أتابع فيها على اليوتيوب شخصا كانت تعجبني طريقته في تعليمها ، كنت حينها مريضة لا أحرك ساكنا إلا بمساعدة ماما ، وكنت أحاول تجاوز ذلك بمتابعة دروس الألمانية، وما إن شفيت حتى نسيت المرض والألمانية. ما كنت سأذكر ذلك الآن ( حشمت على حالي زعما ) ولكني وجدت وعدا بأن أبحث لكم عن عبارتي " وأحبكم" بالألمانية، لأقولها لكم، ولأني وعدت بأن أحقق تعودي السابقة، ها أنا أخوض في هذا الكلام، والمضحك أيضا أن العبارة بالألمانية أشهر من نار على علم ، وما كنت أعرف أنها ألمانية ( ماضحكوش عليا بزاف)

Und ich liebe dich
وأحبكم

عزة عامر 25 / 09 / 2022 40 : 02 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
مررت من هنا عنوة ، بعد قراءتي للمشاركة عبر الإيميل ، وسعدت بكلماتك هنا ، وب أحبكم كالعادة ، والمفاجأة الألمانية التي لم أستطع قرائتها, كان عليك أن تكتبي نطقها بالعربية للفاشلين أمثالي إلى أن أتعلملك الألمانية ، أو كنت أعطيتني خبرا ، أو أي كلاكس .. المهم أني والحمد لله قدرت أقرأ الموضوع بعد مرور سنوات طويلة على عدم دخولي .. ولا تنسي أن اليوميات جزء منك ، ونحن ننتظرك دائما كلك على بعضك ..وأحبك


الساعة الآن 57 : 04 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية