![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام ومحبة
مكناس - الرياض- الأحد 4 دجنبر 2022 / 9 جمادى الأولى كيف حالكم؟ اشتقت لركني هذا ... أردت أن ألقي ورود الشوق والمحبة هنا،وأحدثكم كثيرا طويلا، لكن النعاس غالبني فجأة.. وأنتم !! أين أنتم ؟! وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
معك حبيبتي خولة وإن أرغمت على الغياب.
مسرورة بعودتك لنشاطك، متعك الله بموفور الصحة. |
رد: يوميات في حب نور الأدب
حبيبتي خولة
مررت على رياض الأنس أكثر من مرة ولكنى افتقدتكم فقررت أبحث عنكم وبمرورى على هذا الركن وقرأت ما به أرجو أن تتقبلى إعتذارى عن السؤال عنك حبيبتى الف سلامة عليكِ ربنا يشفيكِ وتأكدى إن شاء الله هذا المرض هو منحة لرفع الدرجات ومحو الذنوب ربنا يمنحك القوة والصبروالإيمان |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لك عذرك مقبول ( على العين والراس) والله يسلمك.. لا تنسيني من دعائك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام ومحبة
مكناس .. الأربعاء 4 يناير 2023 / 11 جمادى الآخرة 1444.. بالمناسبة؛ لم أقل لكم في يومياتي عاما مباركا... دعوني أهنئكم الآن بحلول عام جديد، ورجائي أن تعيشوه وما بعده بأفضل مما تحبون.. كيف حالكم ؟ تدرون؛ فتحت صدفة، فانتبهت فجأة إلى أن شهرا كاملا مر دون أن أضيف جديدا في يومياتي، دون أن أحدثكم من منبري هذا، دون أن أقول كلمتي التي أحب أن أؤكدها كل نهاية حلقة من اليوميات " وأحبكم" ... هكذا ويمر الوقت، وأجد أن وقت ما بعد منتصف الليل قد حل، وأن هاتفي يخبرني أني أعيش يوما جديدا؛ _ الخميس 5 يناير !!! عجبا كيف يمر الوقت سريعا ؟! وأنتم .. كيف تغيبون كل هذا الوقت؟! كيف تغيبون كثيرا؟! تغيبون طويلا؟! أنا حين أكون هنا وأجد أسماءكم أفرح، أحس كأني ألقاكم حقيقة .. تجعلونني أحس بفرحتي حين ألقى أحبابي أو أصدقائي - أحبابي- بعد غياب ، فرحة لا تخفيها الأعين مهما ادعت القوة... وأنا أذكر كلمة " القوة" ، تذكرت كيف لاحظت أن صوتي قد تبدل، خاصة قبل أيام بعد تعب ألم بي .. لم يخبرني أحد بأنه لاحظ تغيرا في صوتي،لكن لماذا ألاحظ أنا ذلك؟! يخيل لي أنه صار أقوى ، صار ثوريا حتى في الوقت الذي يتطلب رقة؟! أ يخيل لي ذلك؟! لا أعرف... تعجبني رقة الصوت الأنثوي، ويعجبني مع ذلك صوتي رغم ثورته حتى وقت الهدوء، لكني أخشى أن يثور أكثر فيدنو من خشونة ما .. أنا لا أنساكم، ورغم أني لم أعد أنقب بالأرشيف كثيرا كما كنت سابقا، بل أحيانا قد أضيع قراءة جديد منكم نتيجة غيابي ،أعود لأفتح، حتى إني مع ذلك وجدت أني أتعرف على أسماء جديدة بالنسبة إلي،قديمة جدا بالنسبة لعضويتها، فأتساءل؛ ولم هذا/ هذه لم يعد/ تعد ....؟! ما سبب الغياب يا ترى؟؟ ... ترى !! هل يمكن استقبال عودتكم،هل يمكن أن أفرح وأسعد بلقائكم هنا؟! أو على الأقل بكلمة ما في هذا الصرح؟ لا تتخلوا عن نور الأدب، ولا تنسوني وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام ومحبة
مكناس .. حي الرياض . شارع القدس.. الثانية بعد منتصف الليل وخمس دقائق ... وأنا هنا معكم .. الإثنين/ الثلاثاء 16 - 17 يناير 2023 ____ 23/24 جمادى الآخرة 1443 كتبت آخر مرة هنا وقلت لكم لا تنسوا نور الأدب ولا تنسوني.. لم أكن أتوقع أن أتغيب منذ ذلك الحين، ولا توقعت بعد غيابي أن أكون هنا اليوم ، كنت أفكر في الكلمات التي أحبها هنا والتي أشتاقها، وأقول لنفسي إن قدر اللقاء، فغالبا بعد أشهر إن شاء الله.. لكن حين قدر اللقاء قدر فقط بعد أيام ... سأحكي لكم لكن لاحقا إن شاء الله وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام عليكم جميعا أحبابي
مرحبا.. كيف حالكم جميعا؟ أنا هنا وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام عليكم جميعا وباقة محبات
مكناس.. حمرية.. بمكان ما الخامسة وخمس وأربعون دقيقة مساء في هذه اللحظة التي بدأت أكتب فيها هنا على اليوميات الإثنين 25 نونبر 2024 الموافق ل22 جمادى الأولى أُغلق نور الأدب لما يناهز عامين، كنت أشتاق له، وأشتاق جدا لمخاطبتكم بيومياتي، حتى حين لا أجد ردا من أحد، أشعر بقربكم، وبحبكم، حاولت مرارا أن أسجل يومياتي كما كنت أفعل، متأملة أن يفتح نور الأدب وأنقلها لكم مجددا هنا، لكن لا أعرف لم كنت لا أستطيع ذلك! فلا أكمل الحروف الأولى من العبارات، وحتى التي كتبتها في الأمل الأول أضعتها. كنت غالبا أجد متعة وأنا أتخيل أني أكتب لكم منتظرة دوري لحصة العلاج، أو في سفري.. فعلا اشتقت إليكم، ولا أعرف بعد هذا الغياب الطويل هل أستطيع العودة ليومياتي؟ أما زالت تذكرني؟ أ تراها مثلي مشتاقة أم أن الحروف لا قلوب لها؟ وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
لا يمكن لحروفك الا ان تشتاق وتحن إليك خولة بعد طول غياب لأنك جعلت لها قلبا ينبض وروحا تتوهج محبة.. فأطلقي لكلماتك العنان.. نحن في الانتظار.
|
الساعة الآن 56 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية