منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   فنجان قهوة ومساحة من البوح (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=274)
-   -   يوميات في حب نور الأدب (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33728)

خولة السعيد 26 / 11 / 2024 12 : 01 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
شكرا لك أستاذ رشيد، أسعدني مرورك..
كما عهدتك دائما تشجع كلماتي لتكون..
شكرا لك

محمد الصالح الجزائري 26 / 11 / 2024 33 : 05 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
وأنا ثاني المارين وكنت صاحب المقعد الاول..لكن ما دام الحاج معنا فلاباس أن يسبقني حتى ولو كان اصغر مني سنا فهو ارفع مني مقاما..فراشة المنتدى استمري ففي يومياتك سحر وسر ..

خولة السعيد 26 / 11 / 2024 15 : 01 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري (المشاركة 271080)
وأنا ثاني المارين وكنت صاحب المقعد الاول..لكن ما دام الحاج معنا فلاباس أن يسبقني حتى ولو كان اصغر مني سنا فهو ارفع مني مقاما..فراشة المنتدى استمري ففي يومياتك سحر وسر ..

شرف لي أستاذ الصالح تتبعك يومياتي، وسعادة لي أن أجد كلماتك هنا
شكرا لك أستاذ

خولة السعيد 25 / 12 / 2024 50 : 02 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
أنا هنا..
جئت لأقول لكم فقط إني اشتقت إليكم..
أعرف أني تأخرت، لكني لابد عائدة
اشتقت يومياتي، لنور الأدب
اشتقت جدا إليكم

وأحبكم

محمد الصالح الجزائري 26 / 12 / 2024 03 : 01 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
بنفس الشوق واكثر..ننتظر اطلالتك...فراشة المنتدى..اهلا وسهلا ومرحبا بك وبعودتك..

خولة السعيد 27 / 12 / 2024 27 : 12 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري (المشاركة 271263)
بنفس الشوق واكثر..ننتظر اطلالتك...فراشة المنتدى..اهلا وسهلا ومرحبا بك وبعودتك..

يا الله!
شكرا لك أستاذي

خولة السعيد 27 / 12 / 2024 03 : 01 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 

مكناس. حي الرياض.
الجمعة25 جمادى الآخرة 1446/ 27 دجنبر 2024
العاشرة صباحا وثلاث دقائق
سلام عليكم ومرحبا في يوم الجمعه هذا؛ يوم جميل لا شك، هو يوم يفرح فيه المؤمنون.. فيا فرحتي بلقائكم مجددا والحديث إليكم!
افتقدتكم كثيرا، ويسعدني أن الكلمات تتبادل الأشواق معنا.
وأنا أعود لآخر ما كتبته باليوميات قبل أن يغلق نور الأدب لأعرف كيف ختمت وكيف علي أن أبدأ، وجدت أني وعدتكم بأن أحدثكم كثيرا، وطلبت منكم أيضا ألا تنسوا نور الأدب ولا تنسوني، وجدت أني كنت في آخر لحظات نور الأدب قبل إغلاقه أتردد على يومياتي من حين لآخر، ولم أكن أدخلها يوميا، فالذكريات في تلك الفترة كانت مريرة نوعا ما، ولعلها زادت أيضا بغياب نور الأدب. وقد استوقفتني ذكرى سجلتها في 15 من نونبر 2022 قبل عامين وشهر وأيام، أحببت ما قرأته وأثر في بعض الشيء كأني أقرأه أو أحسه أول مرة،، أحيت بي الكلمات ذكريات جميلة قد تبدو عند البعض عكس ذلك،..
ماذا أشارككم؟ فكرت كثيرا.. أتذكر أني وأنا في فترة العلاج بالمستشفى كثيرا ما كنت أكتب أخاطبكم، ولكن لا أذكر أين تركت كتاباتي حيث كنت أسجل على الهاتف! أتراه الهاتف محا كل ذلك؟ لا أذكر.. أم أني أنا من محوته بعدها عن غير قصد؟ لا أذكر أيضا.. ماذا أقول وقد اشتقت إليكم فامتزجت عندي المشاعر باختلاط الأفكار حتى صرت لا أعرف كيف أبدأ؟ هل أحدثكم عن الماضي التي افتقدنا فيه نور الادب أم أحدثكم عن الحاضر الذي يضطرني إلى أن أغيب أنا عن نور الأدب لفترات؟
لا أدري.. ما أدري هو أنك دائما ببالي، حتى وأنا منهمكة في بعض الأمور،
تصوروا أن خيالي يحدثكم كثيرا (ابتاسمة ) .
وتأكدوا أني أحبكم و أحب نور الأدب وأشتاق إليكم عند كل غياب مهما طال أو قصر..
وأحبكم

وأحبكم

محمد الصالح الجزائري 29 / 12 / 2024 24 : 02 AM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
سلام الله عليك..حدثينا عن كل شيء..عن فترة غياب نور الأدب..وعن احلامك المستقبلية..عن كل شيء في حبك لنور الأدب واهله..سنتابعك بشغفنا المعهود حتى نحيي كل ما ضينا في موقعنا الجميل..شكرا لك فراشة المنتدى على عودة قلمك للكتابة والنبش الجميل..

خولة السعيد 31 / 12 / 2024 41 : 04 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري (المشاركة 271308)
سلام الله عليك..حدثينا عن كل شيء..عن فترة غياب نور الأدب..وعن احلامك المستقبلية..عن كل شيء في حبك لنور الأدب واهله..سنتابعك بشغفنا المعهود حتى نحيي كل ما ضينا في موقعنا الجميل..شكرا لك فراشة المنتدى على عودة قلمك للكتابة والنبش الجميل..

وهو كذلك أستاذي
شكرا على متابعتك وكلماتك الجميلة الطيبة أستاذ

خولة السعيد 31 / 12 / 2024 45 : 04 PM

رد: يوميات في حب نور الأدب
 
ولأبدأ، أصمت قليلا أفكر، كيف، أسترجع الذكريات، أم أدور كمنزل الحلزون بالفلاش باك..
كنت أحتاج جدا أن أكلمكم وأنا بسرير العلاج، لأني لم أكن أرغب في مشاركة المريضات أحاديثهن حول المرض، والرجيم، وما يجب أن نأكل ومالا يجب أن نأكل، كنت غالبا أتحدث بالهاتف مع صديقتي آمال، وأحيانا أتابع صفحات الفايس بوك، ومرة كنت وحدي بغرفة العلاج فشغلت بهاتفي الحلقات الأولى من المسلسل الكرتوني "صاحب الظل الطويل"، وكلما دخلت إحدى الممرضات لتتبع المصل تنظر إلي وتضحك، كنت لا أقبل الاستناد إلى السرير، أجلس كأني بالبيت متربعة، وأحيانا قد أقرأ رواية أو أي كتاب، أو قد آخذ مذكرتي لأكتب فيها شيئا ما، أي شيء، حتى خربشات القلم غير المقصودة.
قرأت كتيب "الترجمة وحدود الوفاء للنص
عتبات Les fleurs du Mal" نموذجا (دراسة لأستاذي الطيب"عبد الناصر لقاح" ). قرأت الطنطورية لرضوى عاشور، وقبل أن أكملها، وقبل أن أعود لحصة الكيميائي الثانية، شعرت بحاجة ماسة للسفر، وسافرت فعلا رفقة ماما وابنتي أسماء وآلاء إلى تطوان
سأتابع، منذ أيام وأنا أحاول الكتابة ولا يسمح القدر، ولكني عزمت على ذلك، حتى لو كانت حروفا قليلة

وأحبكم


الساعة الآن 34 : 06 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية