![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
شكرا لك أستاذ رشيد، أسعدني مرورك..
كما عهدتك دائما تشجع كلماتي لتكون.. شكرا لك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
وأنا ثاني المارين وكنت صاحب المقعد الاول..لكن ما دام الحاج معنا فلاباس أن يسبقني حتى ولو كان اصغر مني سنا فهو ارفع مني مقاما..فراشة المنتدى استمري ففي يومياتك سحر وسر ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لك أستاذ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
أنا هنا..
جئت لأقول لكم فقط إني اشتقت إليكم.. أعرف أني تأخرت، لكني لابد عائدة اشتقت يومياتي، لنور الأدب اشتقت جدا إليكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
بنفس الشوق واكثر..ننتظر اطلالتك...فراشة المنتدى..اهلا وسهلا ومرحبا بك وبعودتك..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لك أستاذي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
مكناس. حي الرياض. الجمعة25 جمادى الآخرة 1446/ 27 دجنبر 2024 العاشرة صباحا وثلاث دقائق سلام عليكم ومرحبا في يوم الجمعه هذا؛ يوم جميل لا شك، هو يوم يفرح فيه المؤمنون.. فيا فرحتي بلقائكم مجددا والحديث إليكم! افتقدتكم كثيرا، ويسعدني أن الكلمات تتبادل الأشواق معنا. وأنا أعود لآخر ما كتبته باليوميات قبل أن يغلق نور الأدب لأعرف كيف ختمت وكيف علي أن أبدأ، وجدت أني وعدتكم بأن أحدثكم كثيرا، وطلبت منكم أيضا ألا تنسوا نور الأدب ولا تنسوني، وجدت أني كنت في آخر لحظات نور الأدب قبل إغلاقه أتردد على يومياتي من حين لآخر، ولم أكن أدخلها يوميا، فالذكريات في تلك الفترة كانت مريرة نوعا ما، ولعلها زادت أيضا بغياب نور الأدب. وقد استوقفتني ذكرى سجلتها في 15 من نونبر 2022 قبل عامين وشهر وأيام، أحببت ما قرأته وأثر في بعض الشيء كأني أقرأه أو أحسه أول مرة،، أحيت بي الكلمات ذكريات جميلة قد تبدو عند البعض عكس ذلك،.. ماذا أشارككم؟ فكرت كثيرا.. أتذكر أني وأنا في فترة العلاج بالمستشفى كثيرا ما كنت أكتب أخاطبكم، ولكن لا أذكر أين تركت كتاباتي حيث كنت أسجل على الهاتف! أتراه الهاتف محا كل ذلك؟ لا أذكر.. أم أني أنا من محوته بعدها عن غير قصد؟ لا أذكر أيضا.. ماذا أقول وقد اشتقت إليكم فامتزجت عندي المشاعر باختلاط الأفكار حتى صرت لا أعرف كيف أبدأ؟ هل أحدثكم عن الماضي التي افتقدنا فيه نور الادب أم أحدثكم عن الحاضر الذي يضطرني إلى أن أغيب أنا عن نور الأدب لفترات؟ لا أدري.. ما أدري هو أنك دائما ببالي، حتى وأنا منهمكة في بعض الأمور، تصوروا أن خيالي يحدثكم كثيرا (ابتاسمة ) . وتأكدوا أني أحبكم و أحب نور الأدب وأشتاق إليكم عند كل غياب مهما طال أو قصر.. وأحبكم وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
سلام الله عليك..حدثينا عن كل شيء..عن فترة غياب نور الأدب..وعن احلامك المستقبلية..عن كل شيء في حبك لنور الأدب واهله..سنتابعك بشغفنا المعهود حتى نحيي كل ما ضينا في موقعنا الجميل..شكرا لك فراشة المنتدى على عودة قلمك للكتابة والنبش الجميل..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا على متابعتك وكلماتك الجميلة الطيبة أستاذ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
ولأبدأ، أصمت قليلا أفكر، كيف، أسترجع الذكريات، أم أدور كمنزل الحلزون بالفلاش باك..
كنت أحتاج جدا أن أكلمكم وأنا بسرير العلاج، لأني لم أكن أرغب في مشاركة المريضات أحاديثهن حول المرض، والرجيم، وما يجب أن نأكل ومالا يجب أن نأكل، كنت غالبا أتحدث بالهاتف مع صديقتي آمال، وأحيانا أتابع صفحات الفايس بوك، ومرة كنت وحدي بغرفة العلاج فشغلت بهاتفي الحلقات الأولى من المسلسل الكرتوني "صاحب الظل الطويل"، وكلما دخلت إحدى الممرضات لتتبع المصل تنظر إلي وتضحك، كنت لا أقبل الاستناد إلى السرير، أجلس كأني بالبيت متربعة، وأحيانا قد أقرأ رواية أو أي كتاب، أو قد آخذ مذكرتي لأكتب فيها شيئا ما، أي شيء، حتى خربشات القلم غير المقصودة. قرأت كتيب "الترجمة وحدود الوفاء للنص عتبات Les fleurs du Mal" نموذجا (دراسة لأستاذي الطيب"عبد الناصر لقاح" ). قرأت الطنطورية لرضوى عاشور، وقبل أن أكملها، وقبل أن أعود لحصة الكيميائي الثانية، شعرت بحاجة ماسة للسفر، وسافرت فعلا رفقة ماما وابنتي أسماء وآلاء إلى تطوان سأتابع، منذ أيام وأنا أحاول الكتابة ولا يسمح القدر، ولكني عزمت على ذلك، حتى لو كانت حروفا قليلة وأحبكم |
الساعة الآن 34 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية