![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يااااا خولة ذكرتني أيام كنت أدرس في بلغاريا وأعيش في أوغندا حيث كنت أقيم في زيمبابوي وحين تخرجت من جامعة زامبيا بمدينة كاليفورنيا بقارة أسيا اللاتينية حدث ما لم يكن في الحسبان و كانت تلك الأيام لا تنسى ..
أمزح أمزح .. أنا معك على طول الخط متابعة ههههههه |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
وأجمل ما قلت المهم أني لدي ذكرى ، دا أنا لدي بلاوي يا بنتي مش ذكريات عادية .. قولي إنت بس وأنا أقول علطول .
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
يا سادة مساؤكم سعيد..
مساء البرَد الجميل برقته وصلابته مساء الحب والود .. بالأمس ذهبت مساء لتعزية بعض أهلنا.. كنت متعبة بعض الشيء، لذلك لم أتمكن من السهر حتى أشارككم يومياتي، لكني استيقظت هذا الصباح على حماقات عزة البلهاء حفظها الله .. واعزة عندما تريدين خداعنا مرة أخرى اطلبي من شخص آخر فعلا أن يكتب لك بأسلوبه.. ثانيا هل تظنين أننا صدقنا أن ابنك بكل برودة أستراليا يخبرنا أنك مت؟ لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ... وأنا انتظر منك ردا لتهدئة بحرنا الهائج.. شغلت أمي التلفاز، وإذا بنا أمام الحلقة الأخيرة من مسلسل نزار قباني الذي لم أتابعه قط ولحظة جنازة الشاعر.. يا إلهي!! ما هذا اليوم؟! أليس عيبا عليك عزة ؟ أليس عيبا عليك جعلت أمي تضحك على سذاجتي.. ودموعي الغبية البلهاء ومع أني كنت أجمع لك برميلا من كلمات العتاب إلا أني بعد أن قلت لك سامحتك بقلبي الكبير انقلب البرميل فراحت الكلمات تسبح في بحر لجي مع أمواج الفرح الممزوج بالثورة.. يا عزة إن كنت أنا قلت قبلا أني سأرحل عن نور الأدب فإن هناك فرقا كبيرا يا عزيزتي المصطية ( ولن أترجم) لو تدري ما فعلت بي عزة.. تركتني أفكر في أشياء كثيرة وأغوص في أعماق العتاب لنفسي وأغرق في الكلمات التي ما تمكنت من الاستنجاد بها.. مع ذلك شيء جميل حصل اليوم.. لأول مرة أسمع صوت العزيزة ليلى مرجان وأتواصل معها .. تحدثنا لدقائق معدودات ثم تواصلنا كتابة أيضا... وأخذت منك عزة رقم هاتفك أخيراو.... و... هيهيهيهيههييه تدرين عزة أني إلى هذه اللحظة لم أتمكن من كتابة شيء بالمنتدى غير ما سجل في متصفحك ذاك..؟! تبا لك.. لكن ها أنا الآن أكتب باليوميات.. صدقيني كنت أجمع لك كما من اللوم والعذل والعتاب .... ولكنها فعلا ذابت.. الله يجعل القلب سميح.. أحبك يا الهبيلة.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
يا هبلة انزعجت لأمر هو أني كذبت مشاعري وحاولت تصديق عقلي الأحمق الذي يقول لي: لا يعقل أن يفكر إنسان عاقل في نشر خبر موته بنفسه والله رزقه بالحياة..
على كل اطو الموضوع .. لأني أرغب في النوم بعد قليل ولن أتمكن من أن أنام وقد ملأتني عزة بخزعبلاتها هذه.. أعرف نفسي .. أعرف كيف يمكن أن أنام إذا نمت أصلا |
رد: يوميات في حب نور الأدب
لا أذكر إن كنت حدثتكم أمس أم لا فقد كنت كما نقول بلهجتنا( راسي مرفوع) لكني اليوم عازمة على محادثتكم من منبري هذا..
استيقظت صباحا وفتحت نور الأدب وضعت بصمة.. وقلت يكفي هذا اليوم.. وما وجدتني إلا عائدة إلى نور الأدب أقرأ كلمات لا أدري كيف طرحتها وكيف كان وقعها؟! أكتب أحيانا وكأن شيئا ما يدفعني لذلك.. أيعقل أن يكون ما قيل عن شعراء الجاهلية حقيقيا... وأين أنا من الشويعرات حتى أشبه حالي بامرئ القيس أو طرفة؟! على كل .. ثم قلت لن أعود اليوم يكفي.. ووعدتك يا نور الأدب بألا أعود وعدت.. ووعدتك بألا أتجاوز خمس دقائق وبقيت فيك مبحرة حتى بقيت خمس عشرة دقيقة على وقت أذان المغرب وأنا بعد لم أحضر شيئا لفطوري.. قد أكتفي بكأس ماء وحبات تمر.. لكن أسماء وآلاء معي يجب أن تأكلا أيضا .. حسنا سأحضر شيئا سريعا خفيفا.. حضرت عصيرا وبدا لي أن أطرق باب جارتي الطيبة لتتذوقه أيضا فعلت ذلك.. لكنها أخرتني على الإفطار وعلى الصلاة.. ظلت تتحدث معي بعض الشيء معبرة أنها اشتاقت إلي إذ لم ترني ليومين.. فاستحييت من أطلب منها أن تسمح لي بالذهاب لأني صائمة وعلي أن أبلل ريقي بشيء ما.. عدت إلى البيت.. وما إن بدأت أتناول بعض التمر.. حتى طلبت مني آلاء كأس ماء.. أعطيتها الماء فأهرقته علي وعليها.. بدلت ملابسها وبقيت أنا على حالي... يا إلهي.. يا ليتني اكتفيت بكأس ماء وظللت مع من أحب بنور الأدب.. !؟ وها أنا أسهر معكم الليالي.. أكتفي بهذا .. تصبحون بمليون خير.. بل بخير لا ينقطع.. وأحبكم |
الساعة الآن 26 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية