![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
شفاك الله حبيبتي خولة والغالية غزة شفاء تاما عاجلا.
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
آمين يا رب؛ شكرا على الدعاء |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لك عزيزتي |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الثلاثاء 9 ربيع الأول1447 الموافق ل25 شتنبر 2025
يا مرحبا يا مرحبا اشتقت إليكم هنا فقط جئت لأنبش بعض الذكريات، لأحيي الحروف المبعوثة من رماد، جئت والشوق أخذ بتلابيبي صائحا: "ألا تفهمين؟! عودي لليوميات".. منذ شهور، وأنا غائبة عن هذا الركن، لا أكتب، ولا أقرأ، ولا حتى أطل عليه أتفحصه.. فتحت الآن، ونيتي أن أكتب شيئا جديدا بصفحة جديدة، لكني أُخذت إلى هنا أخذا.. فأي حديث يمكن أن يأتي هكذا على وجه السرعة؟! كثيرة هي الأحداث التي مرت علي نور الأدب خلال هذه الشهور، بين حضور وغياب، وغياب وحضور، بين قصص وخواطر وكلمات، وبين حزن وحزن ومأساة منمقة بالأمل.. أذكر أني كنت قد كتبت شيئا بمذكرتي وليس أمامي غيرها وقلمي وأنا جالسة بمكتبي في العمل، لأنقله هنا، لكن الأيام مرت ثم الأسابيع تتلوها الشهور، وشيء ما كان يأخذني بعيدا.. حسنا؛ سأحاول ألا أندب حظ الماضي، وأن أوقف الحروف صامدة لتحييكم بمحبة واحترام، فنستهل يوميات جديدة بعد أن ندعو لعزة معا بتمام الشفاء لتكون معنا قريبا إن شاء الله.. هيا؛ أسألكم أولا: كيف حالكم؟ وما أخباركم؟ عني أنا؛ بخير الحمد لله، عدت للعمل أمس بعد عطلة الصيف ككل أساتذة وإداريي المدارس العمومية. ربما أخبرتكم من قبل أني حصلت على إعفاء من التدريس لفترة، ولم تنته هذه الفترة بعد، لهذا فإني اليوم أشارك في عملية تسجيل التلاميذ، العمل اليوم ليس متعبا، فمازالوا يأتون فرادى، تسجل تلميذا وتنتظر وقتا ليأتي آخر. ستستمر العملية إلى ما يناهز أسبوعين.. وأنا بين التسجيل واليوميات. أحيانا أدخل نور الأدب وأكتب في "هي تقول" أو غيرها، وأقرأ نصوصا جديدة وقديمة.. الأستاذة رجاء حفظها الله صارت تكتب بشكل شبه مستمر خواطر جميلة بحروف حزينة، والأستاذ محمد الصواف فاجأنا بعودة راقية شعرية، أما ليلى الطيبة فتحمل قلبا فلسطينيا بروحها، وإن لم تحضر إلا من حين لآخر في تعليقات على بعض النصوص. العزيزة نوال، تقبل الله حجها ودعاءها والأستاذ محمد الصالح بخيل عنا بحديده، لكنه لا يتردد غالبا في الرد على بعض النصوص خاصة الجديدة، أما سيدة نور الأدب فحزنها على وضع غزة يؤلمها أكثر، وقلقها لغياب أحبتها بنور الأدب يزيد من توترها، ولقد أكدت ذلك وهي تسأل عن سبب الغياب الطويل للأستاذ رشيد الميموني، وتسعد بعودة الأديب محمد الصواف. هل أطلت مجددا؟! اعذروني هو اشتياق يشعرني أني لم أقل شيئا بعد وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الثلاثاء 9 ربيع الأول1447 الموافق ل25 شتنبر 2025
يا مرحبا يا مرحبا اشتقت إليكم هنا فقط جئت لأنبش بعض الذكريات، لأحيي الحروف المبعوثة من رماد، جئت والشوق أخذ بتلابيبي صائحا: "ألا تفهمين؟! عودي لليوميات".. منذ شهور، وأنا غائبة عن هذا الركن، لا أكتب، ولا أقرأ، ولا حتى أطل عليه أتفحصه.. فتحت الآن، ونيتي أن أكتب شيئا جديدا بصفحة جديدة، لكني أُخذت إلى هنا أخذا.. فأي حديث يمكن أن يأتي هكذا على وجه السرعة؟! كثيرة هي الأحداث التي مرت علي نور الأدب خلال هذه الشهور، بين حضور وغياب، وغياب وحضور، بين قصص وخواطر وكلمات، وبين حزن وحزن ومأساة منمقة بالأمل.. أذكر أني كنت قد كتبت شيئا بمذكرتي وليس أمامي غيرها وقلمي وأنا جالسة بمكتبي في العمل، لأنقله هنا، لكن الأيام مرت ثم الأسابيع تتلوها الشهور، وشيء ما كان يأخذني بعيدا.. حسنا؛ سأحاول ألا أندب حظ الماضي، وأن أوقف الحروف صامدة لتحييكم بمحبة واحترام، فنستهل يوميات جديدة بعد أن ندعو لعزة معا بتمام الشفاء لتكون معنا قريبا إن شاء الله.. هيا؛ أسألكم أولا: كيف حالكم؟ وما أخباركم؟ عني أنا؛ بخير الحمد لله، عدت للعمل أمس بعد عطلة الصيف ككل أساتذة وإداريي المدارس العمومية. ربما أخبرتكم من قبل أني حصلت على إعفاء من التدريس لفترة، ولم تنته هذه الفترة بعد، لهذا فإني اليوم أشارك في عملية تسجيل التلاميذ، العمل اليوم ليس متعبا، فمازالوا يأتون فرادى، تسجل تلميذا وتنتظر وقتا ليأتي آخر. ستستمر العملية إلى ما يناهز أسبوعين.. وأنا بين التسجيل واليوميات. أحيانا أدخل نور الأدب وأكتب في "هي تقول" أو غيرها، وأقرأ نصوصا جديدة وقديمة.. الأستاذة رجاء حفظها الله صارت تكتب بشكل شبه مستمر خواطر جميلة بحروف حزينة، والأستاذ محمد الصواف فاجأنا بعودة راقية شعرية، أما ليلى الطيبة فتحمل قلبا فلسطينيا بروحها، وإن لم تحضر إلا من حين لآخر في تعليقات على بعض النصوص. العزيزة نوال، تقبل الله حجها ودعاءها والأستاذ محمد الصالح بخيل عنا بحديده، لكنه لا يتردد غالبا في الرد على بعض النصوص خاصة الجديدة، أما سيدة نور الأدب فحزنها على وضع غزة يؤلمها أكثر، وقلقها لغياب أحبتها بنور الأدب يزيد من توترها، ولقد أكدت ذلك وهي تسأل عن سبب الغياب الطويل للأستاذ رشيد الميموني، وتسعد بعودة الأديب محمد الصواف. هل أطلت مجددا؟! اعذروني هو اشتياق يشعرني أني لم أقل شيئا بعد وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
مرحبا بعودتك حبيبتي خولة، ومرحبا بنبشك المستحب، كلنا نحبك فراشة المنتدى النشيطة، معك إن شاء الله في جديد حرفك دمت في صحة جيدة.
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
فراشة المنتدى عادت..اليوميات..هذا الركن الذي احببته كثيرا عاد من جديد..نحن بخير استاذة خولة.. الصيف يتعبني كثيرا ولا يمنحني فرصة الكتابة..لذلك افضل ان اقرا ما يكتب الاحبة وهذا يسعدني كثيرا..شكرا لك على احياء هذا الركن..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لك 🌺 |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
شكرا لكم أبعد الله عنك كل تعب وعياء.. يسرني أن أقرأ تعليقاتك على كثير من النصوص، خاصة نصوصي (ابتسامة)، ولكني مع ذلك سأظل أنتظر جديد كلماتك أستاذ، فالصيف لم يعد شديد الحرارة. حفظك الله أستاذنا |
رد: يوميات في حب نور الأدب
الخميس 11 شتنبر 2025 الموافق ل 18 ربيع الأول 1447
سلام عليكم وتحيات محبة كيف حالكم؟ بخير إن شاء الله وما أخبار نور الأدب فيكم؟ كل الحب بإذن الله فلم الغياب إذن؟ لم الغياب؟ الغائبون غائبون، ولا ندري عنهم شيئا، والحاضرون غائبون كالهلال له توقيته ليهل. الأجواء مستقرة ما تزال.. ومع ذلك أحاول تهييجها من حين لآخر، وأنا أحيي أرشيفكم.. أسعد كثيرا بقراءة ماض لم أكن فيه، منذ مدة وأنا أفعل ذلك، ولم أكمل بعد. في جعبة نور الأدب الكثير، منه ما أجده عاديا جدا، وقد يتضمن بعض أخطاء لغوية، وغالبا أصحاب مثل هذه النصوص لديهم مشاركات لا تتجاوز عدد الأصابع، ولكني أحب جدا متابعة قراءة نصوص لمبدعين ألفتُ حروفهم، تجذبني كلماتهم، وتثيرني.. أحيانا، تكون لدي رغبة كثيرة في القراءة، لكني أتكاسل وأتهاون عندما أفتح عنوانا فيبدو أمامي النص بطوله الفارع، لأهرب منه إلى حين، أو أبدأ قراءته وأنا في قاعة انتظار أو مغيرة نمط تعب ما، لكني لا أكمله، فأعده بالعودة، وإن كنت لم أعد لبعض النصوص تذكرتها الآن. أحتفظ برابطها، ومع ذلك لا أعود سريعا إليها.. يكفي الحديث اليوم. إلى اللقاء. وأحبكم |
الساعة الآن 27 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية