![]() |
رد: يوميات في حب نور الأدب
تصبحين على خير خولة ..
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
وأنت بكل خير عزة..
شكرا لك |
رد: يوميات في حب نور الأدب
مرحبا...
قضيت اليوم ممتعا معكم.. اليوم نبشت في عدد من النصوص القديمة وسرني ذلك، خاصة أن بعض النصوص أظهرت السيد محمد الصالح الذي نادرا ما يتحفنا بكلمة منه.. كتبت بملف الحكمة الخاص بالغالية مرمر، قرات زجلية ليلى الجميلة.. والممتع ما كان بيني وبين عزة من حوارات كالعادة غالبا لكن هذه المرة كنا ننتقل من نص إلى نص خاصة خاطرة " في القلب" التي لم تحظ بمشاركة أحد إلا منها وقد كتبت أمس لولا كلمة من السيد رشيد لاحت اليوم من بعيد ، وحوارنا معا في خاطرة الأستاذ الميموني الذي قرر أن يدفن حبه فحفر حفرة وبدأ يبكي أمامها وهو يضم الحب مكفنا عله يحيا من جديد.. عزة يبدو أنها نامت باكرا اليوم.. تصبحون على خير لا ينقطع.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
يوم ممل بنور الأدب..
عذرا.. صرت أبحث عن من أتحدث معهم هنا فلا أجد الأحباب يغيبون.. واحدا تلو الآخر.. 362عضوا نشيطا أين هم؟ هنا أجد متعة لكنها تغيب شيئا فشيئا.. بغيابكم أحبابي.. عذرا لن أظل وحدي وحيدة هنا.. أحبكم.. وكونوا دائما بخير |
رد: يوميات في حب نور الأدب
لا عليك خولة .. أحيانا يعترينا نفس الاحساس بالحاجة الى من نحدثهم .. هي مشاغل تبعد البعض مؤقتا عن التواصل .. وها انذا أبدأ صباحي بانتظار من احدثه (ابتسامة)
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
أنا معك هنا ، ولست وحدك فأين أنت ؟؟ وأعلم أن المنتدى ممل من دوني (ابتسامة) فإما أن أكون كسرة الملح او قطعة السكر التي تضيف الطعم للشطيرة ،، اختاري أنت من أكون ؟ وعلى كل أنا أيضا أعترف دونك هنا موحش .. الأشجار ساكن حفيفها والعصافير نائمة ولم يحل محل تغريدها الصمت ، وأغلقت الزهور أوراقها وانكمشت على ذاتها حتى الفراشات تسمرت في أماكنها لا حراك لشيء سوى الهواء يداعب نفسه ويدور ويدور ليمسك بالفراغ ..ما رأيك أشعر فيك خولة وأنت لست هنا .. ممل ذلك الدرب دونك فهل تأتي الآن لنطير سويا ونحلق في كل مكان ؟؟ |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
|
رد: يوميات في حب نور الأدب
أصبحت أشعر برغبة في النوم؛ هكذا كان ردي على أمي صباح اليوم الثلاثاء 25 شوال /16 يونيو حين سألتني كيف أصبحت ونحن نتحدث على الهاتف، ولعلي لهذا لم أسجل دخولي نور الأدب صباحا كالعادة غالبا، وقد يكون المانع شيئا آخر أيضا، كثيرا ما نتحدث إلى أنفسنا أو إلى أشخاص آخرين وهم يسألوننا ما بنا، فلا نملك إلا أن نقول:
" و الله حتى أنا ما عرفت مالي.." قمت ببعض الإطلالات بعد ذلك وشاركت بكلمات وكلمات..، أمس أخبرتكم في رياض الأنس أني كنت بوليلي؛ نعم ذهبت لهناك مع أمي وأخواتي وعمتي كريمة وطبعا أسماء وآلاء .. كانت رحلة ممتعة، كادت تكون أنثوية مائة بالمائة لولا أن عمتي اتصلت بعبدو (عبد الإله) من سكان المنطقة وصديق قديم للعائلة، كما اتصلت بابن عمها طارق الذي يسكن بمدينة مولاي ادريس زرهون.. تذكرتكم جميعا حينها وفكرت لو أنا نجتمع يوما هناك حقا، ستستمتعون أكيد ... عزة بعد ادعائها المشؤوم السابق ذاك، اكتسبت صداقتها أكثر وصداقة ليلى، فقد أصبحنا نتواصل حتى بعيدا عن نور الأدب، وبهذا كشفت عزة أمري حين قررت فجأة ما قررت وصممت وعزمت على أن أظل وكيف لي أن أهجر حب من تبادلت معهم الحب؟ أنا هنا وإلى اليوميات عدت؛ أنا هنا أتمسك بكم ما دمتم، أشد على أياديكم، وروحي لكم قبل حروفي.. أنا هنا ينبض قلبي بكلماتكم، وتهمس نفسي هنا راحتي.. شكرا عزة شكرا ليلى وشكرا أستاذي رشيد فقد جعلتني أتخيلني أمام أستاذي العزيز وهو يعاتبني ويلومني وينبهني وينصحني.. شكرا أستاذة رجاء فقد كنت أتوقع منك ألا تردي على الرسالة وإنما هاتفي سيكون وسيلة.. فكان ذلك حقا .. الحمد لله أني عدت سريعا وقبل أن يشتد العتاب... ياااااه.. كم اشتقت إليكم.. أتمسك بكم فلا تلقوا بي كونوا بجواري دائما.. وأحبكم |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
عذرا على تأخري بالرد.. فعلا كنت بحاجة لمن يشاركني الكلمات.. فلا تغيبوا عني.. وتتركوني وحدي هنا مرة أخرى سببتم لي يأسا حينها ( ابتسامة).. فلا تعيدوا الكرة |
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس:
بهذا القدر تحبينني وتنظمين الكلمات فراشات وزهور.. شكرا عزيزتي.. أنا هنا فلنبدأ التحليق معا |
الساعة الآن 26 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية