[رشيد الميموني]

أستأذنك ميساء في قبولي إلى جانبك أناجي الحبيب شوقا إليه واعتذارا له .. حقا إنها لمناجاة صادرة عن قلب محبة عاشقة .. نرى أنفسنا مقصرين في هذا الحب .. لكن أملنا و عزاؤنا أن الحبيب قد محيت عن قلبه كل ضغينة وشرح صدره للحب والعفو و الوئام ..
شكرا ميساء أنك جعلتني أعيش هذه الليلة جوا روحانيا بينما تتهادى إلى سمعي أصوات المرتلين من بعض المنازل وهم يحيون هذه الليلة العطرة المباركة ..
جزاك الله خيرا