عنوان مؤلم... وحقيقة ومضمون أكثر إيلاماً
وددت لو أقرؤها وأمضي في حال سبيلي، دون تعليق لن يفيد شيئاً سوى التذكير حيث ما للنسيان من مكان
لكني لم أستطع
آنستي ميساء، رحم الله الفقيدين الغاليين... وأبدلهما داراً خيراً من دارهما
رحلت الأصداف ولم يبق منها سوى لؤلؤتها... لامعة، براقة، تختزن أحزانها في داخلها
كيف لنا بعد كل هذا ألا نكون أسرى للحزن؟ أتدرين كيف؟
إنها حروفك وسحرها يا سيدتي
أنت عبر حروفك تغنين وترقصين وتبكين وتضحكين
ويتنفس قلبك شهيق الفرح، ليطرد زفير الألم
أم لعلها صورتك الباسمة، واللون الأصفر البهيج الذي طالما يوصف دواء للحزن
ربما هذا ما جعلني حثيثاً في تنبيهك إلى الفرح
ولعل أملي لا يخيب