أعود سريعاً لأضع توضيحاً مهماً وهو أننا يا "آنستي" سبقنا توقعاتك وأصبحنا أصدقاء أنا والأستاذ رأفت فقد حدث "مرة واحدة" أن أكرمني الأستاذ رأفت بتعليق جميل عزيز على قلبي في خاطرتي "حكاية حلم" ويبدو أنه ندم بعدها ولم يعدها ههههههههه سنرى ما إذا كان سيبر بوعده هذه المرة "وهفرح يا عم بس مستنيك أما نشوف المية تكدب الغطاس"
وأنا عندما أخاطبك بـ "آنستي فهي تشمل كل المعاني التي ذكرتها وكل المعاني التي تليق بك أستاذةً ومربيةً وصديقةً... وسأحتفظ بحق الرد عليك أستاذي العزيز قريباً جداً مما يعني أني سأتحين الفرص وأتصيد هناتك في الكلام حتى أجد نافذةً أمازحك من خلالها فيرجى أخذ العلم هههههههههه