أرى مدمني كوارث هذه الأيام ينقّبون عن الكوارث تغذية لغضبهم وهرباً من عجزهم حيال كل ما يحيط بهم
أناصر ذلك الحل بعموم كارثة طبيعية عارمة
تمحو كل البشاعة والألم، بل تمحو حتى بقايا الجمال الذابل هنا
لتأخذ الأرض فرصة أخرى
وتزهر فيها براعم جديدة
ذاكرتها خالية من كل صور العذاب
شكراً لك على هذا النص الواقعي الجميل آنستي الغالية