وكم من ليلى قضت وكم من ليلى مازالت تنتظر
ولا معتصم يجيب
ياسيدة الشعور أتلمس وجعا بين حروفك قد أصابني منه الكثير
هو قدر الفلسطيني أينما حل
ويبقى بصيص أمل يطل علينا من نوافذ القدر كل صباح علنا نبقى أحياء ولا يكبلنا الحزن
حبي وزهوري وخالص أمنياتي بأن يأتينا فرج على عجل
تقديريي