ما هذا يا أديبتنا ميساء
كنت أتخيل نفسي وكأنني أقرأ قصة بدأت للوهلة الأولى بخاطرة وانتهت خاطرتك بسرد قصة رائعة
فاحترت هل هي خاطرة أم قصة
أختصر كل ذلك بأن الحق معه فأنت قاصة رائعة والسرد كان رائع بأسلوب أدبي رائع من أديبة رائعة
بالنهاية الخلاف لا يفسد للود قضية ولو جاء الآن سيقول لك لو لم أختلف معك لما كتبت الآن قصة
دمت أديبة رائعة