رد: أهلا بالعيد
الذكريات ملحمة العقل وميدان القلب وبطولة الشعور..
في جميلتكم تلك، لا شك أنها حملت كل من مر بها أمداءً متوغلة في ماضٍ عزيز وقيمٍ متشحٍ بالحنين إليه أبدا..
ربما، مرت آلاف الأطياف برهة كأنها امتداد دهر بمعناه النفسي البعيد..
وتبقى الكتابة ذاك اللغز الغائر في كينونة الذات وخفايا الأحاسيس.. ولكم في العيد بارقةٌ وكمون!
الأخت القديرة ميساء
كل عام وأنتم بألف خير
كل التقدير
|