رد: طفل في السبعين
عزيزتي ميساء ، وأنا أتابع سطور خاطرتك أتخيل أمامي والدي فكأنك تصفينه وصفا دقيقا أو كأنك تعيشن معه، إحساسك عميق جدا جدا بوركت وبورك إبداعك اللامنتهي تحياتي ومودتي إلى أعز الناس إلى قلبي.
حبوبتي " الله إيوصلنا للسبعين بسلام ، أنظري للخمسين وما فعلت فينا فما بالك بالسبعين ؟ هذا لو عشنا ههههههههههه.
|