[align=justify]تحياتي أخي الشاعر الأستاذ محمد الصالح
بداية.. آسفة على التأخر بالرد بسبب عطب أصاب طابعة الجهاز من جهة ومن جهة أخرى تجدني أسقط أحياناً أمام أهوال التغريبة السورية..
يا أخي.. بين التغريبة الفلسطينية التي نحن بصددها هنا والتغريبة السورية التي نشهد مآسيها حاضراً، باتت فصول حياتنا أشبه بالنزع الأخير الذي يسبق الموت!..
جزيل الشكر لجهودك وبإذن الله سأعاود مراسلة الشعراء للمشاركة في الديوان
صديقتي الغالية الأديبة دكتورة رجاء .. العفو ووالله أجدني مقصرة..
بالنسبة للشعراء ، يفترض على الأقل من شارك في هذا الديوان أن يستمر..
سأراسلهم بإذن الله شاكرة جهودكم المباركة وقلوبكم النقية
عميق تقديري واحترامي[/align]