رد: أنا،، وصديقي الفيلسوف
أتساءل في أي موضع تقبع روح الله الطاهرة ، في أجساد ألمت بها أدران الخطايا ، وأنياب العنت لازالت تنهش الضمائر وتحيد عن رؤية الحق ، وتجلس الروح بزاوية في الجسد تتفقد بصمت ، لما لم تنشر طاقتها النورانية الطاهرة لتنتشل جسدها الذي يحملها من سوء ما ينتظره من العذاب والعقاب ؟؟!!
وأين ستذهب الروح الخالدة بعد انقضاء الحساب ، وفي الجحيم تعذب الأجساد بحياتها لا بروح الله التي كانت تحملها ولم ترعها حق رعايتها ؟!!
فهل من إجابة كافية شافية ؟؟؟؟
|