رد: ديوان نور الأدب /فلسطين من النكبة إلى العودة/
لهْفي على وطنٍ تدثّر في الثرى
ظـلماً، وحـقٍّ فـي مـدافنَ أُلْحِدا
قـد قـلتُ شعري حسرةً وتلعثُما
لـكـن إذا اشـتدّ الـظلامُ تـبدّدا
طـفلٌ شـكا، نـورٌ علا، ظـلمٌ طـغى
يـحـيى بــدا لـيـثا أقـام وأقـعدا
أبـــدى بـريـق حـسـامه مـتـلمِّعا
رفـع الـلِّواء عـصا، سناناً أسودا
|