رد: لكما أشتاق
لله ذرك من ابنة بارة .. أي حب هذا ؟ وأي برور هذا الذي تسكبينه من نبضات قلبك فيمتزج بحبرالقلم ؟
ما أحلاها تلك الذكريات .. ذكريات الطفلة المشاكسة .. ألا فاعلمي ياميساء أن روح تلك الطقلة لا تزال تسكنك .. لأننا لا يمكن أن نمحو آثار الطفولة فينا .. نظل مشاكسين ، معاندين .. لتستمر الحياة حلوة .. و إلا غلبت علينا شقوة الكبر وتهنا في دورب اليأس ..
دمت مبدعة
|