[فتيحة عبد الرحمن]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عادل ويمتد الصمت في مدى روحي ليكتب ملامح دهشتي بلون التعجُب ... وأثمل بكأس التمني أملا في إيجاد أول الخيط / اليقين ولا أستفيق إلا على وقع خيبة ................................................. الاخت الغالية فتحية ... أعتقد ان لروحك تجليات ... بيقين الحكيم العليم الخبير ... منبع الامل ... احلمي ولو قليلا الحلم دائما نور لامل ... اتمنى لك نور يحمل الامل ... بكل الاحترام والتقدير لكم .

أدعوكَ لتقرأ تلأملات فنجاني حتى تدرك حجم الأمل الذي أرسمه كل يوم/ حرف بألف لون
كانت هذه الومضة صرخة دمعة أبت الخروج فكم من ألم تكتبه حروفنا لنعود بعد نور نتهجأ والدهشة تلبسنا
نتساءل ... ترى أيَ وجع أنطق منا هذا الحرف ... وحدها آلام الفقد / الموت هي من نذكرها و بدقة ....
عدا ذلك ... لولا فسحة الأمل التي نرسمها بشموع وأحرف وربما بابتسامة و نسيان لذبنا قهرا

هنا فعلا ملامح الدهشة كانت بطلة الموقف وراحت روحي تسألني : أترى كان عليَ أن أكتب سطرا تزاحمه الأوجاع حتى أحظى بحضورك أخي عادل ؟
منعنى عن النور حكم أراده الله ... أسأل الله لي ولكم العفو والعافية
كل المودة والتقدير أخي الكريم

[ميساء البشيتي]

مساء الخير عادل
شكرا لحضورك الجميل دائما

[ميساء البشيتي]

أهلا رشيد وممساء الورد
ننتظر دائما حديثك الدافىء وبوحك الرقيق

[ميساء البشيتي]

حروفنا باردة ..
ولقاءاتنا باهتة ..
ولحظات الخوف في قلبينا متأججة
كأنها قطعة من السعير فرت إلينا .
نلهث وراء حلم تمزق على حبال الأيام
ماذا بقي منه ؟
بضع حروف لا تسمن ولا تغني من جوع !
حتى أنت لم تعد ترفع علم الوطن
ولم تعد تغني أغاني العاشقين
في أمسيات السهر
وأنا ما عاد يصلني صوتك المبحوح
من أهازيج العشق والغزل
ولكني أراك كل يوم
تركض نحو ذلك الحلم العتيق
تحاول أن ترتق ثقوبه
خوفاً من عاصفة رعدية تمزقه
وزخات قوية من المطر
تمحو ما تبقى من حروفه
وأنا في محرابي
أدعو الله أن يحفظك لي
ويحفظ لنا ما تبقى من هذا الحلم .

[فتيحة عبد الرحمن]

صباحك بــــوح جميــــل كأنت أستاذة ميساء

صباحك الورد

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[ميساء البشيتي]

صباح الورد فتحية
صباح يشبهك بالرقة والعذوبة والحضور الجميل .

[ميساء البشيتي]

لم نعد نتشارك حلو الحديث
ولا نتقاسم مرارة الهم
كلٌّ منا خلعته الريح
على ضفة من ضفاف الحياة
أنتَ تلوح لي بدفتر الرسائل المزهرة ..
ولا أراك
وأنا أرفع إليك منديلي الموشح بقبلات الورد ..
ولا تراني
وتمضي ..
وأمضي ..
كلٌّ في طريق .
ونبقى على أمل ..
أن يجمعنا فنجان قهوة عتيق
تشربه من يدي
وأشربه من عينيك
وتلعق عن كفي
حبات السكر والاشتياق .

[سلمان الراجحي]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميساء البشيتي لم نعد نتشارك حلو الحديث ولا نتقاسم مرارة الهم كلٌّ منا خلعته الريح على ضفة من ضفاف الحياة أنتَ تلوح لي بدفتر الرسائل المزهرة .. ولا أراك وأنا أرفع إليك منديلي الموشح بقبلات الورد .. ولا تراني وتمضي .. وأمضي .. كلٌّ في طريق . ونبقى على أمل .. أن يجمعنا فنجان قهوة عتيق تشربه من يدي وأشربه من عينيك وتلعق عن كفي حبات السكر والاشتياق .

الاخت ميساء...مساء الخير

حلو الكلام...الله يجمعك بمن تحبين

وكل عام وانتم بالف خير



أخوكم سلمان الراجحي

[عادل عادل]

أدعوكَ لتقرأ تلأملات فنجاني حتى تدرك حجم الأمل الذي أرسمه كل يوم/ حرف بألف لون
كانت هذه الومضة صرخة دمعة أبت الخروج فكم من ألم تكتبه حروفنا لنعود بعد نور نتهجأ والدهشة تلبسنا
نتساءل ... ترى أيَ وجع أنطق منا هذا الحرف ... وحدها آلام الفقد / الموت هي من نذكرها و بدقة ....
عدا ذلك ... لولا فسحة الأمل التي نرسمها بشموع وأحرف وربما بابتسامة و نسيان لذبنا قهرا

هنا فعلا ملامح الدهشة كانت بطلة الموقف وراحت روحي تسألني : أترى كان عليَ أن أكتب سطرا تزاحمه الأوجاع حتى أحظى بحضورك أخي عادل ؟
منعنى عن النور حكم أراده الله ... أسأل الله لي ولكم العفو والعافية
كل المودة والتقدير أخي الكريم
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الاخت الغالية فتحية ...
الحياة تعني الفراق والموت يعني اللقاء ... احيانا كثيرة ... اعتقد ان القدر يكتب بايادينا ... وحقيقة الجنة والنار تقررها ارواحنا بسرها المودع فينا من روح الله ... نحيا ما بين الخوف والرجاء ان كان الحكم للعقل والقلب ... حقيقة الحياة تكمن في شفافية وصدق الروح بفطرية سبقت وجود النفس بالجسد ...نعرف الله بخيط نوراني كصلة وصل لروحنا بروح هي من روح الله ...
كلما تدرجنا في مدارج السالكين ... عرفنا حقائق الامور بعيدا عن غشاوة الواقع ... هناك الم وحزن في لحظات الضعف ... ولكنه لن يرتقي ابدا لدرجة الخشوع ان انغمسنا في فيض علم مصحوب بحكمة من انوار معرفتنا بالله ...
وما سر الاحياء الاموات ان كانوا لا يعلمون او لا يشعرون ... وما سر الاموات الاحياء عند ربهم وهم يرزقون ... السر كامن في الروح ان انطلقت لحدود تتعدى حدود الكون المعهود .
احترامي لكم بكل التقدير ... اختي الغالية .

[فتيحة عبد الرحمن]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عادل أدعوكَ لتقرأ تلأملات فنجاني حتى تدرك حجم الأمل الذي أرسمه كل يوم/ حرف بألف لون كانت هذه الومضة صرخة دمعة أبت الخروج فكم من ألم تكتبه حروفنا لنعود بعد نور نتهجأ والدهشة تلبسنا نتساءل ... ترى أيَ وجع أنطق منا هذا الحرف ... وحدها آلام الفقد / الموت هي من نذكرها و بدقة .... عدا ذلك ... لولا فسحة الأمل التي نرسمها بشموع وأحرف وربما بابتسامة و نسيان لذبنا قهرا هنا فعلا ملامح الدهشة كانت بطلة الموقف وراحت روحي تسألني : أترى كان عليَ أن أكتب سطرا تزاحمه الأوجاع حتى أحظى بحضورك أخي عادل ؟ منعنى عن النور حكم أراده الله ... أسأل الله لي ولكم العفو والعافية كل المودة والتقدير أخي الكريم ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------ الاخت الغالية فتحية ... الحياة تعني الفراق والموت يعني اللقاء ... احيانا كثيرة ... اعتقد ان القدر يكتب بايادينا ... وحقيقة الجنة والنار تقررها ارواحنا بسرها المودع فينا من روح الله ... نحيا ما بين الخوف والرجاء ان كان الحكم للعقل والقلب ... حقيقة الحياة تكمن في شفافية وصدق الروح بفطرية سبقت وجود النفس بالجسد ...نعرف الله بخيط نوراني كصلة وصل لروحنا بروح هي من روح الله ... كلما تدرجنا في مدارج السالكين ... عرفنا حقائق الامور بعيدا عن غشاوة الواقع ... هناك الم وحزن في لحظات الضعف ... ولكنه لن يرتقي ابدا لدرجة الخشوع ان انغمسنا في فيض علم مصحوب بحكمة من انوار معرفتنا بالله ... وما سر الاحياء الاموات ان كانوا لا يعلمون او لا يشعرون ... وما سر الاموات الاحياء عند ربهم وهم يرزقون ... السر كامن في الروح ان انطلقت لحدود تتعدى حدود الكون المعهود . احترامي لكم بكل التقدير ... اختي الغالية .

عندما ننغمس في عالم المحبة لله يزداد النقاء في قلوبنا وتكبر مساحات اليقين بأنه وحده من يمنحنا السلام
لتسترسل الروح تناجي ربها تسأله نقاء أبقى ... ذاكَ أنه نعيم يحملنا الى حيث رحمة الله التي لا تنتهي
بها ومنها تتنفس أرواحنا محبة لا حدود لها فتُنطِقَ الساكنَ والمتحجر فينا :
ربي ماخلقتَ هذا باطلا سبحانك ... فاللهم جنتك ورضاكَ والعافية ... يارب

لقلبك الرضا أخي عادل ولروحك السلام