[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]شكرا لك أختنا الغالية الأستاذة بوران..بوركتِ من نبيلة أصيلة..مع سعادتنا الكبيرة بك على هذه الزيارة الكريمة..[/align]

[محمد الصالح الجزائري]

[frame="13 10"]

ديوان نور الأدب /فلسطين من النكبة إلى العودة/

المجموعة التاسعة: ملامح ضياع الوطن وشبح النكبة.

وحتى نفِيَ هذا الملف حقّه قسّمته إلى أجزاء على أن يضمّ كل جزء 10 أبيات ، وعلى كل شاعر أن يختار الجزء الذي يريده محترما فكرته وبحره وقافيته:

[frame="10 98"]

الجزء الأول:

سلطة الانتداب مع عصابات الصهاينة للقضاء على الوجود العربي الفلسطيني برمته.

الشاعر ابراهيم طوقان :

1 ـ يا قوم ليس أمامكم .... إلا الجلاء فحزّمُوا

[/frame][frame="10 98"]

الجزء الثاني:

التخاذل العربي الرسمي تجاه فلسطين وشعبها ومقدساتها و التلويح بوقوع الكارثة .

الشاعر عبد الرحيم محمود:

11 ـ يا ذا الأمير أمام عينيك شاعر

...ضمّت على الشكوى المريرة أضلعُهْ

12 ـ المسـجد الأقصـى أجئت تزوره

.......أم جئتَ من قبل الضياع تودعُهْ

13 ـ حُرم تبـاع لكل أوكعٍ آبقٍ

...............ولكل أفّاق شريد أربعُهْ

[/frame][frame="10 98"]

الجزء الثالث:

استمرار فصول المؤامرة وتنبيه الأمة العربية بذلك:

الشاعر برهان الدين العبوشي:

21 ـ بني أمّتي هبّوا من النوم واعملوا

....فإنّ دواعي الشرّ في الأرض تسرعُ
22 ـ وما لجنة التحقيق إلا خديعة

.....وضرب من الكفر السياسي يخدعُ

[/frame][frame="10 98"]

الجزء الرابع:
مجلس الأمن يصدر قرار التقسيم 1947، وظهور شبح النكبة جلياً والموقف من ذلك .

أ ـ الشاعر اسكندر الخوري:
31 ـ أجلاء عن فلسطين قريباً

..........إن ما نسمعه ليس عجيباَ

[/frame][frame="10 98"]

ب ـ الشاعر محمود الحوت :

41 ـ لن تستقروا ولن تهدأ مراجلنا

......والحقّ في عالم الأرض قد خنقَا
42 ـ سيعلمون وفي التاريخ موعظة

.....كيف استمدّوا من التقسيم متّفقَا

[/frame]

[/frame]

[محمد الصالح الجزائري]

ديوان نور الأدب /فلسطين من النكبة إلى العودة/

المجموعة التاسعة: ملامح ضياع الوطن وشبح النكبة.

[gdwl]

الجزء الأول:

سلطة الانتداب مع عصابات الصهاينة للقضاء على الوجود العربي الفلسطيني برمته.

[/gdwl]

الشاعر إبراهيم طوقان:

1ـ يا قوم ليس أمامكم .......... إلاّ الــــــــــــجلاء فحزّمُوا

محمد الصالح الجزائري:

2 ـ وعلى اغتصاب بلادكم...... كلّ العدى قد أقدمُوا

3 ـ قد خططوا بتحالف......... لدماركم فـــــــــــــــــــتزعّموا

4 ـ بِاسمِ انتداب ظالمٍ.............. وعصابةٍ لا ترحمُ

5 ـ يا قوم قد حيك لكم..........ثوب التآمر فافهمُوا

6 ـ إن ضاع شبر من هنا ..........سيضيع حقّ أعظمُ

7 ـ ويُهان حتما في الغدِ.........قدسٌ وشعبٌ مسلمُ

8 ـ يا قوم إنّ مصــــــــــيركم.........بين الشعوبِ لمبهمُ

9 ـ ما من بديل لشعبنا..........غير الجلاء ، تعلّموا:

10 ـ إنّ الشهادة صفحةٌ..........بالنّور يرسمها الدّمُ

[غالب احمد الغول]

الجزء الثاني:
التخاذل العربي الرسمي تجاه فلسطين وشعبها ومقدساتها , والتلويح بوقوع الكارثة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاعر: عبدالرحيم محمود
........
يا ذا الأمير أمام عينك شاعرُ
..... ضمت على الشكوى المريرة أضلعهْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

الشاعر : غالب أحمد الغول
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



1 ــ من بعد عز الدين ثار شبابنا
........ هيهات هذا الخصم يوماً يردعهُ


2 ــ من لجنة قومية عربية
............ إضرابها الشعبيّ كلٌّ يسمعهُ

3 ــ لكنما عَربٌ تخاذل بعضهم
............. وتنبأ الأهلون سماَ نجرعُهْ

4 ــ قالوا بأن الخصم يهتك بحرنا
...... وأتى إليه مهاجرٌ من يصفعُهْ

5 ــ وتباطأ الأعراب حين يجرهم
......... دولار غرب في الجيوب يجمّعهْ

6 ــ هجراتهم للقدس رغم نفوسنا
.... والعرب يسكر ثم عار يصنعهُ


7 ــ في المسجد الأقصى تراهم حدّقوا
............... وكأنه هدف وغربٌ شجعهُ

8 ــ مهما طغى الأعداءُ لا لنْ ينثني
....... جند الأشاوس والعزيمة منبعهُ

9 ــ الظلم في عهد اللصوص مصيره
....... مثل القتام بريح صرصر نخلعُهْ

10 ــ لا تيأسوا أبناء قومي إننا
...... مثل الأسود وكل طاغٍ نصرعُهْ

[محمد الصالح الجزائري]

الرائع أخي الغول..رغم جمال الأبيات وحماستها إلا أنها لم تخدم الغرض..الجزء الثاني ( التخاذل العربي الرسمي تجاه فلسطين وشعبها ومقدساتها والتلويح بوقوع الكارثة) وهذا ما جاء في تقديم سيدة النور لهذا الجزء:

وكماتنبأ الشاعر "ابراهيم طوقان" للكارثة قبل وقوعها ، كذلك تنبأ تلميذهالشاعر "عبد الرحيم محمود" لقادم الأيام الذي يتسبب به التخاذل العربيالرسمي تجاه فلسطين وشعبها ومقدساتها، فنجده يخاطب في قصيده الأمير " سعودبن عبد العزيز " أثناء زيارته لفلسطين، ملوحاً بوقوع الكارثة في فلسطينومقدساتها:

يا ذا الأمير أمام عينيك شاعر
.......ضمّت على الشكوى المريرة أضلعه
المسـجد الأقصـى أجئت تزوره
...........أم جئتَ من قبل الضياع تودعه

حُرم تبـاع لكل أوكعٍ آبقٍ
...................ولكل أفّاق شريد أربعه

أرجو تعديل الأبيات لتفي بالغرض أو تحتفظ بها لحينها..شكرا لك..

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]رائع..
ما شاء الله
الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري
الشاعر الأستاذ غالب أحمد الغول
أبدعتما.. أبدعتما..
عميق تقديري واعتزازي[/align]

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]سعيد بعودتك أختي الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب ..شكرا لك على المتابعة والتشجيع..[/align]

[غالب احمد الغول]

حاولت التعديل , وأشكرك أستاذ محمد الصالح الجزائري على التنبيه لصحة المناسبة , شكراً , وأي ملاحظة أخرى فنحن جاهزون ,

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]أبدعتَ أخي الشاعر الكبير الغول..شكرا لك على التواضع في شموخ!![/align]

[محمد الصالح الجزائري]

ديوان نور الأدب /فلسطين من النكبة إلى العودة/

المجموعة التاسعة: ملامح ضياع الوطن وشبح النكبة.

[gdwl]

الجزء الثاني:

التخاذل العربي الرسمي تجاه فلسطين وشعبها ومقدساتها و التلويح بوقوع الكارثة .

[/gdwl]

الشاعر عبد الرحيم محمود:

11 ـ يا ذا الأمير أمام عينيك شاعر
........ضمّت على الشكوى المريرة أضلعُهْ
12 ـ المسـجد الأقصـى أجئت تزوره
.............أم جئتَ من قبل الضياع تودعُهْ
13 ـ حُرم تبـاع لكل أوكعٍ آبقٍ
.....................ولكل أفّاق شريد أربعُهْ

الشاعر : غالب أحمد الغول:
14 ــ من بعد عز الدين ثار شبابنا
........... هيهات هذا الخصم يوماً يردعُهْ
15 ــ من لجنة قومية عربية
.............. إضرابها الشعبيّ كلٌّ يسمعُهْ
16ــ لكنما عَربٌ تخاذل بعضهم
................. وتنبأ الأهلون سماَ نجرعُهْ
17ــ قالوا بأن الخصم يهتك بحرنا
............... وأتى إليه مهاجرٌ من يصفعُهْ
18ــ وتباطأ الأعراب حين يجرهم
........... دولار غرب في الجيوب يجمّعُهْ
19ــ هجراتهم للقدس رغم نفوسنا
.............. والعرب يسكر ثم عار يصنعُهْ
20ــ في المسجد الأقصى تراهم حدّقوا
................. وكأنه هدف وغربٌ شجعُهْ
21ــ مهما طغى الأعداءُ لا لنْ ينثني
.............. جند الأشاوس والعزيمة منبعُهْ
22ــ الظلم في عهد اللصوص مصيره
............. مثل القتام بريح صرصر نخلعُهْ
23ــ لا تيأسوا أبناء قومي إننا
.............. مثل الأسود وكل طاغٍ نصرعُهْ