رد: لنحاول بإذن الله العودة للنشاط
حمدا لله على سلامتك أيتها الأدبية العزيزة الغالية ومرحبا بك إلى حيث تنتمين، إلى الكلمة، إلى النور و إلى الناس. غبت جسدا لكن حضورك ظل ساكنا في ذاكرة الحرف. ولاشك عزيزتي من ان الصمت الذي فرضه المرض لم يكن خواء، بل أكاد أجزم بأنه كان مخاضا لنضج جديد، لتجربة أعمق، لنظرة اكثراتساعا و لصوت اكثرصفاء، نحو جوهر الإنسانوهمومه.فالعائدون من مواسم الالم، دائما يحملون معهم نورا مختلفا، و صوتا أكثر حاجة إلى أن يسمع.
|