التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,011
عدد  مرات الظهور : 136,632,591

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نور الأدب التخصصي > الأقسام > الرسم.والفن.التشكيلي.والكاريكاتير والخطوط
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 21 / 03 / 2008, 56 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

الخط العربي يصنع مجد اللوحة العربية

[frame="13 90"]
[align=justify]
الفنان السوري منير الشعراني في معرض دمشقي..الخط العربي يصنع مجد اللوحة العربية
علي سفر
"تساؤلات مربكة إزاء عمل مختلف " ،هي ذي الجملة التي تصلح لتطأير الهجوسات المكتوبة حول اللوحة التي يقدمها الفنان السوري منير الشعراني في معرضه الراهن في غاليري أيام في دمشق...!
ولعل هذه التساؤلات هي من العمومية والأهمية في آن بحيث أنها تصلح لمداولة عددٍ كبيرٍ من القضايا والمسلمات التي تخص فناً قائماً بذاته هو فن الخط العربي، إذ أن ما تطرحه" تجربة منير الشعراني المتمحورة حول بنائية الخط العربي هو أمر يتعدى مقاربة التجربة من حيث هي عمل تشكيلي بحت فهي تبحث في "هوية خاصة تزاوج بين مسألتي التأصيل والحداثة " (1) وهي أيضاً تنزع لان تكون بحثاً في العودة إلى التراث واستلهامه إذ إن منير الشعراني وكما يقول أحد قرائه "يبدو قادرا" على النظر إلى تراثنا من موقع وريث يعيش في السنوات الأخيرة من القرن العشرين ..فهو قادر على استخلاص ما في هذا التراث من فكر أنساني متحرر ومتطور ينسجم مع أرقى ما وصل إليه فكر الإنسانية في عصرنا "(2) والشعراني لدى قارئ أخر " استطاع إن يمسك بناصية جميع الأبعاد التي تستطيع أن تضمن لفنه التواصل مع وجدان الإنسان حال حيرته أمام المأزق الحضاري من خلال البعد الاستاطيقي و البعد التعبيري والبعد الصوفي "(3) ودون استرسال في القراءات الأخرى فان ما يبدو للمتابع إلى هذا الحد يبدو كافيا للنظر في التجربة والبحث فيها وإعادة مقاربتها لا من حيث بدأت القراءة أو انتهت بل من نقطة تبدو أبعد نظرا" إذ تبدأ من التحليل ولا تقف عند التأويل .. بل ربما تصل بين التجربة وبين استحقاقاتها الأبعد من حدود الرؤية الفنية حين تضعه أمام مفهوم المأزق الحضاري الذي يسرع إليه الجميع عندما يدور الحديث عن مقاربة مختلفة ولكن مؤصلة ،لا بمعنى جعله أصيلاً بل عبر استخدامها لذات الأدوات أو المعطيات .والسؤال هل نحن في طور مأزق حضاري تذكرنا به لوحة منير الشعراني بذاتها، هذه التجربة الخاصة في مجال العمل على وفي الخط العربي ..؟

الخط العربي و" المأزق الحضاري"
الخط العربي وبمعزل" عن الإجمال التاريخي الذي يساق حول تطوره هو فن ناهض بذاته من حيث تناوله كنسق علاماتي /جمالي ، وهو أيضا فن لازم ومتعد في آن" واحد معا"، إنه يتعدى نسقه الجمالي عبر اتصاله بالديني والفلسفي والاستهلاكي الحديث، وهو لازم من حيث أن ما يكونه هو بنيته المفتوحة على فضاء لا منته" من التشكيلات الجمالية إنه وكما يقول تيتوس بوركهارت "أيقونة العرب و المسلمين" (4) وفي جانب آخر هو هذا الفن الفريد الذي تتأتى فرادته وبحسب ما يقوله عبد الكبير الخطيبي ومحمد سيجلماسي " من ارتكازاته المعقدة باعتبار أنه فن اللغة العربية ،وفن غرافيكي ،رموزه دالة على بنية اللغة في عمقها التاريخي ودلالاتها الاجتماعية، وتنويعاته التأليفية الفنية مستمدة من أهمية اللغة في عمق النفس العربية " (5) وعليه فإن موقع هذا الفن وأهمية تنبثق وبشكل" محدد وبحسب المصدر السابق من كونه " فن الخط العربي " وليس من أي شيء آخر..!
وهذا الفن وعبر تاريخه القديم وصولا" إلى الراهن في سياق الفن التشكيلي العربي والعالمي حاضر عبر استخدامه كمعطى جمالي موصول بمرجعياته ومنقطع عنها تارات أخرى ، وللتمثيل على هذه الحقيقة لا بد من التوقف أمام مختبرين هامين دخلهما الخط العربي وظل قائما" بذاته دون أن يعاد النظر فيه أو يعاد التحديق بمسلماته، وهذان المختبران هما تأثيره الخاص ضمن تأثير فن الزخرفة الإسلامية على الفنون الأوربية ..وثانيا التجربة الحروفية العربية .....
1- الخط العربي والفنون الأوروبية
يتحدث الأستاذ محمد علي زينهم في بحثه الخاص بتأثير فن الزخرفة الإسلامية على الفنون الأوروبية عن تداول الخط العربي كفن في أوربا ضمن ثلاث فترات أساسية من مراحل تطور الفن الأوروبي ، هي النهضة والاستشراق ،والمدارس الفنية الحديثة ..،ففي أولها نعثر على الخط العربي في " اقتباس كثير من الفنانين التشكيليين في ايطاليا في عصر النهضة زخارف إسلامية وتضمينها أعمالهم .وكان من أبرز هذه الزخارف الحروف والكتابة العربية التي استخدموها كعناصر زخرفية جملوا بها أنتجهم الفني "(6)ومن الأمثلة المساقة حول هذه الاقتباسات يذكر الباحث المصور جيوتو giotto وأيضا المصور فيليب ليبي filippilippi وأيضا منحوتات فيريكيو وأيضا جانتيلي دافبريانو .
وفي المنحى الاستشراقي فإن الباحث يتحدث عن توافر الخط العربي كعنصر أساسي في اللوحة المبنية على نقل الجماليات العربية والاسلامية ولا سيما منها الخط العربي في لوحات الهولندي هولباين والفرنسي ديلا كروا .أما في المدارس الحديثة - وهنا مكمن الحالة المختبرية - فإن الخط العربي يفصح عن دوره عبر تسلسل نوعي الاستخدام ؛ فهو كياني يفرض " معالجة تشكيلية خاصة لتحقيق التناسق بينه وبين الأشخاص والأشكال في العمل الفني " لدى براك وماجريت وهو سيادي أيضا" لدى بول كليه الذي انسابت لديه الحروف العربية "بما رأته بصيرته فيها من موسيقى الإيقاع التصويري وحيوية الحروف وتوتره وانسيابه "(7) وطبقا" لدراسة الباحث المزودة بالرسوم الدالة على تأثيرات الخط العربي على الفن التشكيلي الأوربي الحديث عبر حضوره فيه ، فإننا نجد أن بيكاسو هو الآخر كان عرضة لتأثيرات هذا الفن عبر السياق الذي أثرت فيه الزخرفة الإسلامية بأعمال بيكاسو (8).
وكخلاصة أولية لدخول الخط العربي هذا المختبر فإننا لن نتجه إلى البحث في المدار التأويلي الذي تؤديه حركية الخط العربي من إعادة صياغة لمفهوم "وحدة الوجود " بل إننا سنذكر إن المتاح والمدرك في تأثير هذا الفن على بعض تضاعيف التجارب الأوربية يفسح المجال لحديث عن بنية رحبة يضمها هذا الفن ، تجعل منه حاضرا" بذاته لا بمداراته التأويلية الأخرى وإذا كان البعض سيشير إلى ما يناقض هذا الأمر حين يقول أن مجرد استخدام الخطوط العربية في اللوحة الأوربية هو دليل على أن الاستخدام كان بغرض التزيين ليس إلا ، فإننا سنذكر أصحاب هذا القول بان قولهم في ظاهره صحيح ولكنه في باطنه يتنافى مع حقيقة أن الفضاء المفتوح للخط العربي المرتبط دلاليا" بما يعبر عنه يفسح المجال لإيجاد تأويل دلالي آخر في لغة أخرى (لغة الفن التشكيلي ) وبالتالي فان القراءة هاهنا لا تتخذ البحث عن المغنى هدفا" لها بل أنها تنحو نحو التأويل مباشرة (9)
2- التجربة الحروفية في الفضاء التشكيلي العربي الحديث
لقد أرتبط الحديث عن الحروفيين العرب دائما" بفكرة تأثرهم بالتجريدية الغربية وعمل هذه الأخيرة وعبر فنانيها البارزين مثل كاندنيسكي وميرو وكليه على تأكيد "الاعتبار الهام للحروف والكتابة " (10) وحقا" تبدو هذه الفكرة صحيحة فيما لو اعتبرنا ومن وجهة نظر مقارنة خاصة بالفن التشكيلي ومتوازية مع مفهوم الأدب المقارن وتجارب تطبيقه أن إعادة الاعتبار للحرف وللكتابة وبالأحرى الخط العربي هي إعادة إحياء لجزء من الفضاء التشكيلي العربي الممتزج مع فضاء أوسع هو التشكيل العالمي المتعدد الإشكال ..! ولكن الفكرة المشار إليها أعلاه ستبدو جد خاطئة ومعرضة للنقد فيما لو استرسلنا مع البعض وجعلنا الأمر محفوفاً بالرغبة في البحث عن الأصالة المهجوس بها مع الاستيقاظ القومي فكريا" وإيديولوجيا" ..!! فالفن التشكيلي العربي مؤصل بذاته كونه قد أقام بنيته الدالة -السابقة على غيره-في مدار مفهومي وفكري وفلسفي متسق مع البنية الحضارية العربية السالفة بشكل عام ..ولعل مقاربة المختبر العربي الحديث لفن الخط تنحو إلى التأكيد على ضرورة النظر في الفنية والشكل وليس إلى الركون والانسياق إلى ما هو خارج عنهما كما يحدث في اغلب القراءات الراهنة للوحة التشكيلية العربية ..
والحقيقة التي لا بد إن تقال فيما يخص هذا المختبر الذي كان وما يزال عرضة لحوار ونقاش واسعين حول التأصيل والتحديث تكمن في أن أغلب العاملين فيه أقاموا تجاربهم ضمن نسق امتدادي يصل بين تجربة التجريدية الغربية ومحاولة إقامة تجريدية عربية موازية ولعل هذه الحقيقة قد ولدت شكلا آخر للنقد يختص بالتساؤل عن ضرورة إقامة هذا النسق التجريدي طالما أن فن الخط العربي يحمل في كوامنه فضاءه الخاص به والذي يسمح بالعمل عليه وفيه من داخله وليس من مجرد استدعائه ليكون عنصرا مضافا في فضاء لوحة" تنهض إزاء الأخر ..؟! هذا التساؤل وبما يحمله من جدية يتصل بالسؤال الذي طرحناه منذ البداية عن "المأزق الحضاري" الذي يستدعي ذكره البعض أمام لوحة منير الشعراني.. ولعلنا كقراء سنجد بدورنا إن العلاقة بين "المأزق الحضاري" وبين عمل الشعراني هي علاقة واهية مقامة على مجرد الإحالة على ما هو راكد في سماء التأمل الذي يؤدي مع تضافر المتابعة إلى الاجتهاد في قراءة عمل فني مجتهد بذاته ..

منير الشعراني؛ البناء في فضاء التجاور
يتفرد عمل الشعراني عن عمل الحروفيين العرب من خلال البؤرة السالفة فهو ليس مهجوساً بالآخر على المستوى الفضائي للوحته الخطوطية ولا حتى في السياق البنيوي المختص بأسلوبه في التعامل مع الحرف العربي ،انه ومن هذه النقطة يتفارق مع الخطاطين العرب الذين ترهلت أعمالهم وهي تجتر ما أنجزه الأقدمون ولعلنا وحين نقرأ تقديم يوسف عبد لكي لأعمال منير الشعراني فأننا ندرك كم هي الحاجة الماسة لتحليل يختص في بنية اللوحة لآدراك المحتوى الانجازي الذي يطرحه الشعراني حينما يجتهد في تعامله مع المنجز السابق وفي ضرورات الإضافية فهو وكما يقول عبد لكي "يريد للخط أن يتحول إلى قطعة فنية حديثة .لذلك لا يريد لها إن تظل حبيسة قدسيتها القديمة؛ وهو لهذا السبب لا يستخدم جملا تواكلية ممطوطة تعود إلى عهد الكسل والانحطاط ،بل يختار عبارات تمس البشر ،وتحرض طاقاتهم وخيالهم ،ولا فرق هاهنا إن تناول بيتا" لشاعر من القرن العشرين ،أو عبارة لعلامة" من القرن الحادي عشر ،طالما إنهما يؤديان ذات الغرض وإمعانا" في كسر هالة القداسة التقليدية يلجأ إلى ألوان من مختلف الدرجات ،الحارة ،والباردة لتأكيد خروجه عن طوق الأقدمين الذين ما مارسوا الخط إلا بالأبيض والأسود بما فيهما من ثقل واتزان صوفي "(11)وبالتالي فان التجربة الشعرانية تمارس قطيعة من نوع ما على مستويين ؛ أفقي وعمودي أنها تنفصل عن الموائمين لها على مستوى الخطاب المعلن والمضمر في آن" معا" وهي تنهض ببنية متجددة للحرف العربي، وفي هذا الاتفاق الذاتي لدى الفنان نلحظ إن منحته الشخصية للمدار المحيط بعمله تشبه تلك الروح التي يؤلف بها الشاعر المجرب عمله الشعري الجديد ، فهو يكسر الأنساق المعتادة للكلام ويهشم بعضها في سبيل إعادة بث الحياة في اللغة التي تتكلس في النمطية والتقعر والشعراني يجعل من حراك الخط شعرا" منبعثا" متجددا" فإذا ما انساق الخط وراء الشعر نراه يأخذ من فضائه وليقيم فضائه التعبيري الخاص ولعل هذه الملاحظة تتثبت في هذا البناء الجميل المشاد والمكون لجملة شعرية معروفة تقول "وحبوب سنبلة تجف ستملأ الوادي سنابل"إن امتزاج الإلف واللام في الشكل ينهض جماليا" ليكون مقاربا" لفعل التخييل المبثوث في شعرية الجملة !!
وفيما توجد القراءة المتمعنة لمفهوم الشكل لدى الشعراني المحفز للخطوط في إن تأخذ آمداء جديدة نرى أن هذه الآمداء تتوزع حقا" في انتهاج عدد من التلاوين المقاربة لعدد من الفنون الأخرى ، فإيقاعية الحركة لديه مشتبكة مع الدلالة المؤداة في سياق الجملة وخطابها ،وهي ليست مؤدية لها أو ممثلة على خشبتها أنها شكلها ومضمونها في حالة" جمالية ..ولعل الأهمية القصوى لعمل الشعراني لا تتأتى من محض البحث في الشكل وضرورة تحليل بنيته ،بل أنها تندفع من قراءة تجاور عمل الشعراني على هذه البنية مع عمله على خطاب يثبت إمكانية النهوض بجمالية موازية للجماليات الأخرى ،الشعراني يقيم مبنى" أصيلا" ومحدثا" في متلازمة" فنية" هي من الضرورة وجودا إلى الدرجة التي تجعلنا لا نتصور فنا" دونها وبالتأكيد من خلال قوانينها الداخلية الخاصة والتي تطلب من فن" مغاير أن يكون متصلا" مع سياقه ، خارج فسحة الأنا لدى الآخر إن ما نطمح إليه والذي يقدمه الشعراني بحداثته يجعلنا نقف في فسحة " مابعد الحداثة " عبر التجاور المفترض بين فن ذي قوام غربي وآخر ذي قوام خاص بالشعب المنتج له..ولدلالة هذا التجاور أثر عميق في اتصال صوفية الحركة الداخلية للخط مع صوفية الشعري لدى المذاهب الفنية المحدثة في بدايات الآلفية الثالثة والمتنوعة إلى درجة اللاإحتواء ضمن إطار محدد بل بتجدد مستمر يصل أحيانا" إلى بعد ميتافيزيقي وكأنه يتصل باللامرئي واللامسمى ،..هاهنا سنتصور ونحن نشاهد عبارة ما وقد خطها الشعراني بخطوطه وجود أفق لا مستو بل متدافع بين أسفله وأعلاه بحراك مموسق تارة" وبأشكال متعددة تارة أخرى ..هذه الخصوصية تنبع لدى الشعراني من أفقية مستنيرة وقارئة لمكنونات أداتها وموائمة في عملها مع رؤية الأخر دون التأثر به بل احترامه وجعله يحترم الأداة المختلفة عن أدوات ذاته .

هوامش:
1-الكردي،علي ،تجارب في الحركة التشكيلية السورية السفير 31/1/1995
2- القاسم ،سعد ، الخط في اللوحة...ولوحة الخط، الثورة عد9637/11-2-1995
3- بيكار ،حسين،منير الشعراني القلب والقالب /نقوش /الهيئة العامة لقصور الثقافة
القاهرة، 1997
4- قديح ،د.عادل ،حول البنية الجمالية للخط العربي ،مجلة الوحدة عــ70/71،ص48 .
5- نفسه .ص84
6- زينهم، محمد علي حسن ،تأثير فن الزخرفة الإسلامية على الفنون الأوربية ، أوراق الندوة الدولية الأولى حول أفاق تنمية فنون الزخرفة في حرف العالم الإسلامي اليدوية الأرابيسك دمشق -5/10كانون الأول 1997
7-نفسه.
8- نفسه،وللتوسع يمكن للقارئ العودة إلى دراسة د.قديح في مجلة الوحدة لكونها غنية جدا بما يخص تأثير الخط العربي على الفنون الأخرى.
9- يمكن للقارئ ،مطالعة ،دراسة الناقد السوري موريس سمكري حول الحروفية العربية في عدد الوحدة نفسه المشار إليه أعلاه .
10- قديح ،د.عادل ،مرجع سبق ذكره.
11- الخط العربي ،تشكيلات من منير الشعراني ،ص7 ،أصدر دار تأليف تونس 1988.
[/align]
[/frame]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل يجوز الخط على الرمل لمعرفة الغيب؟ سراج منير مناظرات و حوارات مفتوحة 0 05 / 07 / 2018 26 : 09 AM
تغريب العربية والجفاء بين الشباب والأدب العربي هدى نورالدين الخطيب هيئة المثقفين العرب (للنقاشات الأدبية والأخبار الثقافية) 5 13 / 06 / 2013 18 : 01 AM
أثر المناهج الغربية على الدرس النقدى العربى عبد الحافظ بخيت متولى حوارات نقدية 39 12 / 04 / 2012 26 : 11 AM
رسالة الشارع العربي الى القمة العربية الناصر خشيني القضايا الوطنية الملحّة 1 28 / 03 / 2010 23 : 12 PM
الأدب العربي وأبعاده في الإمارات العربية المتحدة طلعت سقيرق مكتبة نور الأدب 0 13 / 01 / 2010 03 : 12 AM


الساعة الآن 59 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|