[align=justify]
تحية طيبة
أيها الأب الفاضل الغالي عليّ شخصياً - وأنا غالية عليه يقيناً- مشغولة الفكر عليك جداً ، حاولت الاطمئنان بعدة طرق وحاولت معي الغالية بوران، ولم نصل لنتيجة..
هاتفك لا يستجيب كما أخبرتها ناهد ولا أحد يرد على الإطلاق ، أرسلت إيميلات لك ولا رد!!
كيف أطمئن عنك وماذا أفعل؟!
كم أحتاج للاطمئنان عنك وعن صحتك، فقد طال انشغالي والصمت مستمر..
ابنتك المحبة هدى
[/align]