يا غيارى المجد والعزة - منتديات نور الأدب



 
التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 136,722
عدد  مرات الظهور : 104,512,208

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > الله نور السموات والأرض > مرافئ الروح في رحاب الإيمان > الأحاديث النبوية، السيرة ومكارم الأخلاق والشمائل > تاريخ الإساءة للنبي( صلى الله عليه وسلم)
تاريخ الإساءة للنبي( صلى الله عليه وسلم) بإدارة وإشراف الإعلامي الصحفي تيسير محي الدين الكوجك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 15 / 06 / 2010, 00 : 06 PM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

يا غيارى المجد والعزة

[frame="1 85"]
غيارى المجد والعزة
بقلم : عاهد ناصرالدين
ذات مرة توجه جماعة من كبار النصارى لحضور حفل مغولي كبير عقد بسبب تنصر أحد أمراء المغول، فأخذ واحد من دعاة النصارى في شتم النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان هناك كلب صيد مربوط، فلما بدأ هذا الصليبي الحاقد في سب النبي –صلى الله عليه وسلم - زمجر الكلب وهاج ثم وثب على الصليبي وخمشه بشدة، فخلصوه منه بعد جهد ؛ فقال بعض الحاضرين: هذا بكلامك في حق محمد عليه الصلاة والسلام ، فقال الصليبي : كلا بل هذا الكلب عزيز النفس رآني أشير بيدي فظن أني أريد ضربه، ثم عاد لسب النبي وأقذع في السب ؛ عندها قطع الكلب رباطه ووثب على عنق الصليبيي وقلع زوره في الحال فمات الصليبي من فوره، فعندها أسلم نحو أربعين ألفاً من المغول .
فهذا كلب ثأر للنبي – صلى الله عليه وسلم - ،

فكيف بالمسلمين اليوم وهم يعانون من الظلم الواقع عليهم ؛ يتجرعونه في كل يوم ، وفي كل مكان ؟
كيف بالمسلمين اليوم وأوضاعهم تتردى يوما بعد يوم في كثير من بلاد المسلمين التي تعاني من أعداء الله ؟
كيف بأمة الأسلام الوسط الشاهدة على الأمم يُستهزأ برسولها ونبيها – صلى الله عليه وسلم - .
كيف بالمسلمين اليوم وبلادهم محتلة مغتصبة كفلسطين والعراق ، وكشمير, وقبرص, وتيمور الشرقية ؟
كيف بأمة الإسلام ،وأفغانستان مقطعة الأوصال ،وجنوب السودان يُراد له التقسيم كما في دارفور ؟
كيف بأمة الإسلام وقد حل بها الضعف والذل والهوان والتشرذم ؟ وقد غاضت أحكام الإسلام من الأرض ؟
أين الغيرة على محارم الله المنتهكة ؟ أين الغيرة على الأعراض ؟.
أين الغيرة والرجال الأجانب خاصة أقارب الزوجين يقتحمون صالات الأفراح على النساء ؟
وقد حذر النبي – صلى الله عليه وسلم – من الحمو بقوله : " إياكم والدخول على النساء ، فقالوا : أرأيت الحمو يا رسول الله ، قال : الحمو الموت الحمو الموت الحمو الموت " 0
وأكثر هذه الصالات أصبحت وكأنها صالات لعرض الأزياء أو أشبه بغرف النوم الخاصة ، لا يتم فيها مراعاة عورة المرأة على المرأة ، فيتم كشف ما يحرم كشفه على النساء .
وثالثة الأثافي التقاط الصور عبر أشرطة الفيديو التي تعرض على الرجال الأجانب، وإعارتها لأهل الزوج تارة ولأهل الزوجة تارة أخرى 0
ومما زاد الطين بلة التقاط الصور للنساء الكاسيات العاريات وبثها مباشرة عبر أجهزة التلفونات النقالة ذات الكاميرا والفيديو وتناقلها السريع بين الأقارب والأصحاب .

أليس الأصل في أفراحنا أن تكون تكملة لنصف الدين لا لضياعه عبر سلسلة من المخالفات الشرعية التي تضيع الدين كله في ليلة واحدة ؛ بل بسويعات ، بذريعة أن هذا يوم فرح ولا بد منه ، أو هذا مما عمت به البلوى أو غير ذلك من الحجج الواهية التي ما أنزل الله بها من سلطان 0
والأدهى والأمر أنه إن لم يدخل الأب أو الأخ يتم هدم العرس ؛ بل إلغاء عقد الزواج الشرعي من أصله وقد حصل هذا عمليا وذلك لعدم قدرته على إقناع أصهاره بعدم دخول الأب أو الأخ أو ابن العم ناهيك عن حرمة دخوله في ظل وجود الأجنبيات وهن في حالة تكشف للعورات 0

فمتى تنتهي هذه المخالفات الشرعية الخطيرة ؟؟
متى تتحرك الأمة وقد نُسفت المعالم ، وديست الكرامة ، وضاعت ثروات الأمة بعد نهبها ، وبُنيت مناهجها على الطريقة الأمريكية ، وانبعث الصراخ من الآفاق ، من الأوجاع ، من الآلام ، من الذين يتضورون من الجوع في السودان .

أين غيرة علماء الأمة الإسلامية وجيوشها على هتك الأعراض ، وهم يسمعون صرخات المغتصبات ، وصيحات الثكالى والأرامل .
وهم يرون الأهوال ؛ يرون أشلاء الشهداء وهي تتناثر هنا وهنا ، ودماؤهم الزكية كالشلالات .

أين المسلمون وغيرتهم على الحفريات التي تجري تحت المسجد الأقصى ، وسواريه كالأطفال تنتحب.
أين ثورة الحليم غضبا لله – عزوجل ؟ أين ثورة الحليم الذي يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ؟؟
فالغضب وإن كانت حقيقته جمرة تشعل النيران في القلب فتدفع صاحبها إلى قول ما يندم عليه، أو فعل ما لا تُحمد عقباه، أو كان دافعه الانتصار للنفس أو العصبية والحميّة للآخرين، فهو عند النبي – صلى الله عليه وسلم – قولٌ بالحق، وغيرةٌ على محارم الله، لا اعتداء فيه ولا غلوّ، ودافعه دوماً إنكار لمنكر أو عتابٌ على ترك الأفضل .
ويؤكد هذا ما ذكرته عائشة رضي الله عنها من حال النبي – صلى الله عليه وسلم -، حين قالت : ( ما ضرب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئا قط بيده ولا امرأة ولا خادما، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه، إلا أن ينتهك شيء من محارم الله، فينتقم لله عز وجل ) رواه مسلم .


ومواقف النبي – صلى الله عليه وسلم – مع الغضب تكشف لنا عن دقّة وصف عائشة رضي الله عنها ، فمن ذلك موقفه – صلى الله عليه وسلم – مع أسامة بن زيد رضي الله عنه حين بعثه في سريّة، فقام بقتل رجلٍ بعد أن نطق بالشهادة وكان يظنّ أنه إنما قالها خوفاً من القتل، فبلغ ذلك النبي – صلى الله عليه وسلم – فغضب غضباً شديداً، وقال له : ( أقال لا إله إلا الله وقتلته ؟ أفلا شققت عن قلبه حتى تعلم أقالها أم لا ) حتى قال أسامة رضي الله عنه : " فما زال يكررها علي حتى تمنيت أني أسلمت يومئذ " رواه مسلم .
وفي موقفٍ آخر رأى النبي - صلى الله عليه وسلم – رجلاً يلبس خاتماً من الذهب، فغضب ونزع الخاتم من يد الرجل وطرحه في الأرض وقال : ( يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده ) رواه مسلم .
وعندما حاول أسامة بن زيد رضي الله عنهما الشفاعة في المرأة المخزومية التي سرقت، غضب حتى عُرف ذلك في وجهه، وقال لأسامة : ( أتشفع في حد من حدود الله ) ثم قام فخطب في الناس قائلاً : ( إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) متفق عليه .
وفي أحد أسواق المدينة وقع خلافٌ بين صحابي وأحد تجّار اليهود، فقال اليهوديّ : " والذي اصطفى موسى على البشر "، فلطمه رجل من الأنصار وقال له : " تقول والذي اصطفى موسى على البشر والنبي صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا ؟ "، فذهب اليهودي إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – يشتكي ما أصابه، فغضب عليه الصلاة والسلام وقال : ( لا تفضلوا بين أنبياء الله ) متفق عليه .
وخرج - صلى الله عليه وسلم – ذات يومٍ على بعض أصحابه وهم يتنازعون في القدر، فغضب حتى احمرّ وجهه كأنما فقئ في وجنتيه الرمان، فقال : ( أبهذا أمرتم ؟ أم بهذا أرسلت إليكم ؟ إنما هلك من كان قبلكم حين تنازعوا في هذا الأمر ) " .

وثمة مواقف أخرى تشير إلى أن غضبه عليه الصلاة والسلام لم يكن مقصوراً على ارتكاب المخالفات الشرعية، بل كان يغضب لمجرّد تقاعس الناس عن الخير أو تركهم لما هو أولى، ويشهد لذلك ما رواه الإمام أحمد عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال : " خطبنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فحثنا على الصدقة، فأبطأ الناس، حتى رؤى في وجهه الغضب " .
ونقلت لنا أمهات المؤمنين مواقف من غضبه لله، وغيرته على محارمه، ومن ذلك قول عائشة رضي الله عنها : " دخل عليّ النبي - صلى الله عليه وسلم - وفي البيت قرام - وهو الستر الرقيق - فيه صور، فتلوّن وجهه عليه الصلاة والسلام، ثم تناول الستر فهتكه وقال : ( من أشد الناس عذابا يوم القيامة، الذين يصوّرون هذه الصور ) " رواه البخاري .

فكيف إذا كانت الصور عارية ؟ كيف إذا كانت مثيرة للفساد ؟كيف إذا كانت استهزاءً برسول الله – صلى الله عليه وسلم ؟
يظن بعض الناس أن إنهاء هذه المخالفات يكون بانتظار دولة الإسلام ، كلا ،هذه المعاصي لا ينبغي انتظار الدولة لإنهائها ؛ بل إن وجود مثل هذه المعاصي يشجع وجود الجو العام للفساد وتأخير قيام دولة الإسلام أي تأخير النصر الذي وعدنا الله به 0
لقد حذرنا صلى الله عليه وسلم عن الزيغ عن طاعة الله وعن المعاصي وحذرنا عن كثير من المهلكات والأمراض التي تفتك بالمجتمع المسلم وتستشري به ، فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن - وأعوذ بالله أن تدركوهن - : لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ، ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم ، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا مُنعوا القًطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم)) [رواه ابن ماجة وصححه الألباني ].
أصبح المسلم الذي يريد الإلتزام بأمر الله – تعالى – ورسوله – صلى الله عليه وسلم – يعيش في غربة مصداقا لقول الرسول - صلى الله عليه وسلم- - : "بدأ الإسلام غريبا، وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء. قالوا: يا رسول الله من الغرباء؟ قال: الذين إذا فسد الناس صلحوا " رواه مسلم إلى قوله: فطوبى للغرباء فقط 0
فيقال للمسلم أتريد الخروج على العادات والتقاليد ؟
وهنا لا بد من تكسير العادات والتقاليد مثل ( لا تقل لنا بعدم إدخال الأب أو الأخ أو الفرقة الموسيقية ) 0

فهل نتخلى عن مسؤولياتنا ؟؟؟!!! وإلى متى ؟؟ ونحن ندرك أن الأعراض خطوط حمراء .
أليس التهاون في ذكرنا تخطيا لهذه الخطوط الحمراء ، والرسول – صلى الله عليه وسلم – يقول : "لا يدخل الجنة ديوث "
فالغيرة الغيرة ومزيدا من الغيرة أيها المسلمون ، الغيرة الغيرة ومزيدا من الغيرة يا أولياء الأمور ، الغيرة الغيرة ومزيدا من الغيرة وإبعادا لأنفسكم وأهليكم عن النار التي وقودها الناس والحجارة{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ }التحريم (6)
إننا مأمورون بأن نعيش الطراز الذي بينه الله – تعالى- ورسوله – صلى الله عليه وسلم - ،
ليس الطراز الغربي وليست الحضارة الغربية التي تبيح الزنا والإختلاط لغير حاجة يقرها الشرع ،
وأن يجتمع الرجال بالنساء كالحيوانات0


وفي الوقت الذي نبين فيه هذه الأحكام فإننا ندعوكم للعمل لإعادة الخلافة من أجل العيش في الطراز الخاص الذي أوجبه الإسلام ، وأن نتقيد بهذا العيش كما أمر الله تعالى بغض النظر عما إذا وافق أو ناقض ما عليه الغرب 0 قال تعالى :{وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً }النساء270
[/frame]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 06 / 2010, 16 : 08 PM   رقم المشاركة : [2]
محمد السنوسي الغزالي
أديب وإذاعي يكتب القصة والمقالة

 الصورة الرمزية محمد السنوسي الغزالي
 





محمد السنوسي الغزالي is just really niceمحمد السنوسي الغزالي is just really niceمحمد السنوسي الغزالي is just really niceمحمد السنوسي الغزالي is just really nice

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: ليبيا

رد: يا غيارى المجد والعزة

احييك ناهد على هذه المُشاركة المفيدة والقيمة
توقيع محمد السنوسي الغزالي
 غفوت علي سحر صوتها.

صحوت علي خطواتها

تعبر إلي قلبي وهي تعلن القلق الجميل
وتلتفت عني بقولها أني تركتها وحدها.
ياللدلال القاتل،!

[BIMG]http://dc03.arabsh.com/i/00669/lh60uc32e8g4.jpg[/BIMG]
محمد السنوسي الغزالي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المجد, العزة, عاهد ناصر الدين, غيارى


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أغاريد الندى عزة عامر اعرض نصك للتصحيح اللغوي والإملائي 3 19 / 04 / 2021 59 : 12 PM
أين الهدى؟ خولة السعيد الخاطـرة 3 21 / 07 / 2020 02 : 07 AM
تاج الهدى ناجية عامر فضاءات الزاجل والنبطي والشعبي 6 21 / 10 / 2011 23 : 02 AM
نور الهدى خالدحامدالبار الشعر العمودي 4 07 / 06 / 2010 48 : 01 AM
بوح الندى ... يا أنا جمال سبع الخاطـرة 1 22 / 05 / 2009 40 : 05 PM


الساعة الآن 03 : 05 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|