مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: في ضيافة عروبة شنكان
عروبة عاشقة السفر؛ في رد سابق لك على سؤال للأستاذ رشيد قلت إنك زرت عددا من البلدان العربية، هل شعرت بأن بلدا ما فيه رائحة من وطنك؟
كم مرة زرت المغرب؟
أثناء زيارتك للمغرب؛ ما الذي لفت انتباهك فيه؟ ما الذي شدك وأثارك؟ ما الشيء الذي سرك بالمغرب ؟ وما الذي لم يرق عروبة في هذا البلد؟ ما أجمل ذكرياتك هناك؟
هل أخذت معك تذكارا من المغرب؟ متى كانت زيارتك له، وما المناطق التي تذكرينها ؟
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: في ضيافة عروبة شنكان
عروبة عاشقة السفر؛ في رد سابق لك على سؤال للأستاذ رشيد قلت إنك زرت عددا من البلدان العربية، هل شعرت بأن بلدا ما فيه رائحة من وطنك؟
كل دولة عربية لها طابعها، اللغة هي القاسم المشترك بيننا جميعاً، كل له اتجاهاته وتياره الذي يتبعه، اللغة هي التي توحد بينهم ، لبيروت نكهتها ولعمان رونقها هي تشبه دمشق، في اسطنبول نجدهم جمعيا مغاربة وخليجيون يتحدثون العربية يقارنون بين الغرب وبين الوطن العربي..
لم أشعر بالغربة، مجمل زياراتي خاطفة، احتكاكي بالعرب عن طريق المطارات والتسوق ..
كم مرة زرت المغرب؟
المملكة المغربية على ما أذكر أكثر من مرة، مرور سريع على طنجة ..تسوق في الأسواق القديمة، مارست رياضة تسلق الجبال، هي زيارة خاطفة ليس إلا,,
أثناء زيارتك للمغرب؛ ما الذي لفت انتباهك فيه؟ ما الذي شدك وأثارك؟ ما الشيء الذي سرك بالمغرب ؟ وما الذي لم يرق عروبة في هذا البلد؟ ما أجمل ذكرياتك هناك؟
الزي المغربي التقليدي، رائع ومتميز رغم تكلفته المرتفعة يغري بالاقتناء..وارتدائه شعرنا بأننا في زمن الف ليلة وليلة..
كل شيء في المملكة رائع ويستحق التقاط الصور والكتابة عنه..لاأذكر أنني تذمرت من أي شيء..كل لحظة هناك كانت رائعة..السباحة وتسلق الجبال، المنازل السياحية في الأرياف..قصور المملكة..
هل أخذت معك تذكارا من المغرب؟ متى كانت زيارتك له، وما المناطق التي تذكرينها ؟
وصلني العديد من الهدايا من المملكة، سرق منها ما سرق، وأُعيد منها ما أُعيد..سبق وذكرت كانت زيارتي خاطفة مرور أو هبوط اضطراري أو لعمل..لفت نظرنا المباني العمرانية وتلاطم مياه الاطلسي، والتقاء البحر الأبيض المتوسط بالمحيط الاطلسي..
جغرافيا أنا ازور غرب الوطن العربي على الدوام..خارطة جوجل رائعة تصطحبنا إلى أي مكان..نسترجع فيه ذكرياتنا مما يخلق في أعماقنا حالة من الإصرار على تكرار الزيارة..
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: في ضيافة عروبة شنكان
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan
عروبة عاشقة السفر؛ في رد سابق لك على سؤال للأستاذ رشيد قلت إنك زرت عددا من البلدان العربية، هل شعرت بأن بلدا ما فيه رائحة من وطنك؟
كل دولة عربية لها طابعها، اللغة هي القاسم المشترك بيننا جميعاً، كل له اتجاهاته وتياره الذي يتبعه، اللغة هي التي توحد بينهم ، لبيروت نكهتها ولعمان رونقها هي تشبه دمشق، في اسطنبول نجدهم جمعيا مغاربة وخليجيون يتحدثون العربية يقارنون بين الغرب وبين الوطن العربي..
لم أشعر بالغربة، مجمل زياراتي خاطفة، احتكاكي بالعرب عن طريق المطارات والتسوق ..
كم مرة زرت المغرب؟
المملكة المغربية على ما أذكر أكثر من مرة، مرور سريع على طنجة ..تسوق في الأسواق القديمة، مارست رياضة تسلق الجبال، هي زيارة خاطفة ليس إلا,,
أثناء زيارتك للمغرب؛ ما الذي لفت انتباهك فيه؟ ما الذي شدك وأثارك؟ ما الشيء الذي سرك بالمغرب ؟ وما الذي لم يرق عروبة في هذا البلد؟ ما أجمل ذكرياتك هناك؟
الزي المغربي التقليدي، رائع ومتميز رغم تكلفته المرتفعة يغري بالاقتناء..وارتدائه شعرنا بأننا في زمن الف ليلة وليلة..
كل شيء في المملكة رائع ويستحق التقاط الصور والكتابة عنه..لاأذكر أنني تذمرت من أي شيء..كل لحظة هناك كانت رائعة..السباحة وتسلق الجبال، المنازل السياحية في الأرياف..قصور المملكة..
هل أخذت معك تذكارا من المغرب؟ متى كانت زيارتك له، وما المناطق التي تذكرينها ؟
وصلني العديد من الهدايا من المملكة، سرق منها ما سرق، وأُعيد منها ما أُعيد..سبق وذكرت كانت زيارتي خاطفة مرور أو هبوط اضطراري أو لعمل..لفت نظرنا المباني العمرانية وتلاطم مياه الاطلسي، والتقاء البحر الأبيض المتوسط بالمحيط الاطلسي..
جغرافيا أنا ازور غرب الوطن العربي على الدوام..خارطة جوجل رائعة تصطحبنا إلى أي مكان..نسترجع فيه ذكرياتنا مما يخلق في أعماقنا حالة من الإصرار على تكرار الزيارة..
شكرا لك على رحابة صدرك وتقبلك لأسئلتي الكثيرة...
وإن تكررت زيارتك للمملكة المغربية فلا تنسي أن لك أهلا من نور الأدب هناك، ومرحبا بك في مدينة مكناس
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: في ضيافة عروبة شنكان
عروبة؛ الآن أعود بك إلى فن الكتابة، ما يجري من أحداث أو ما يمكن أن يناقش سريعا قد تحوله عروبة إلى مقالة مكتوبة، وما يجول بالخاطر ويحرك بعض المشاعر يصير خاطرة بقلمك.. أ ليس كذلك عروبة؟
أ لم يسبق لك أن أعجبت بفكرة نص ما قرأته، ورأيت أنه يعبر عنك وعما تحسيه كأنك كاتبته أو ساردته أو شاعرته ؟! وربما كان لك فكرة لإعادته بصياغة أخرى؟!
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: في ضيافة عروبة شنكان
عروبة؛ الآن أعود بك إلى فن الكتابة، ما يجري من أحداث أو ما يمكن أن يناقش سريعا قد تحوله عروبة إلى مقالة مكتوبة، وما يجول بالخاطر ويحرك بعض المشاعر يصير خاطرة بقلمك.. أ ليس كذلك عروبة؟
نعم، كثيرة هي الاحداث التي تم صياغتها بشكل خاطرة أو قصة قصيرة، وأخرى كانت على شكل مقالة أعوام عشرة تشهد الساحة العربية والعالمية صراعا متنوع الايدلوجيات رحلت منظومات وتكونت جديدة، رحل قادة وجاء غيرهم، نشبت حروب وصراعات تركت أثرها الكبير في النفوس، فما بالك أصحاب القلم والرأي..
قمت بفتح ملف (قراءات للأوضاع الراهنة، وملف للخاطرة، وملف اوكرانيا وصراع العمالقة) جميعها ترصد أحداث الساعة ومجريات الحروب.
هنا لا يوجد امامنا سوى الانترنت، رصد الشارع قد يوفي بغرض التغطية المحلية، لكننا امام صراعات مفتوحة الآفاق..نستمع لفضائية ونشاهد تسجيلات على(اليوتيوب) نكون رأي وهكذا.
أ لم يسبق لك أن أعجبت بفكرة نص ما قرأته، ورأيت أنه يعبر عنك وعما تحسيه كأنك كاتبته أو ساردته أو شاعرته ؟! وربما كان لك فكرة لإعادته بصياغة أخرى؟!
كثيرا ما يحدث ذلك، وأتردد في نشره لربما يوصف بسرقة الفكرة أو سرقة أدبية، لكنني أرى الكثير من نصوصي تم اقتباس منها والتصرف بكتابتها بحرية ، أحيانا أتوقف عند نص يعلمني فن سرد جديد، ألمس براعة الكاتب في التعبير عن شيء محدد، ربما كنت أبحث عنه..أجد نفسي مشدودة لكتابة نصه بتصرف لكنني أعدل عن نشره..إجمالا يحدث أن تعجبني فكرة أو أسلوب نص ما فأعيد صياغته..
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: في ضيافة عروبة شنكان
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan
عروبة؛ الآن أعود بك إلى فن الكتابة، ما يجري من أحداث أو ما يمكن أن يناقش سريعا قد تحوله عروبة إلى مقالة مكتوبة، وما يجول بالخاطر ويحرك بعض المشاعر يصير خاطرة بقلمك.. أ ليس كذلك عروبة؟
نعم، كثيرة هي الاحداث التي تم صياغتها بشكل خاطرة أو قصة قصيرة، وأخرى كانت على شكل مقالة أعوام عشرة تشهد الساحة العربية والعالمية صراعا متنوع الايدلوجيات رحلت منظومات وتكونت جديدة، رحل قادة وجاء غيرهم، نشبت حروب وصراعات تركت أثرها الكبير في النفوس، فما بالك أصحاب القلم والرأي..
قمت بفتح ملف (قراءات للأوضاع الراهنة، وملف للخاطرة، وملف اوكرانيا وصراع العمالقة) جميعها ترصد أحداث الساعة ومجريات الحروب.
هنا لا يوجد امامنا سوى الانترنت، رصد الشارع قد يوفي بغرض التغطية المحلية، لكننا امام صراعات مفتوحة الآفاق..نستمع لفضائية ونشاهد تسجيلات على(اليوتيوب) نكون رأي وهكذا.
أ لم يسبق لك أن أعجبت بفكرة نص ما قرأته، ورأيت أنه يعبر عنك وعما تحسيه كأنك كاتبته أو ساردته أو شاعرته ؟! وربما كان لك فكرة لإعادته بصياغة أخرى؟!
كثيرا ما يحدث ذلك، وأتردد في نشره لربما يوصف بسرقة الفكرة أو سرقة أدبية، لكنني أرى الكثير من نصوصي تم اقتباس منها والتصرف بكتابتها بحرية ، أحيانا أتوقف عند نص يعلمني فن سرد جديد، ألمس براعة الكاتب في التعبير عن شيء محدد، ربما كنت أبحث عنه..أجد نفسي مشدودة لكتابة نصه بتصرف لكنني أعدل عن نشره..إجمالا يحدث أن تعجبني فكرة أو أسلوب نص ما فأعيد صياغته..
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: في ضيافة عروبة شنكان
كل الشكر على اختيارك "خولة"
استمتع بالاستماع
تحيتي
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: في ضيافة عروبة شنكان
ونحن في المراحل الأخيرة ربما من حوارنا.. وأنا لا أريد بعد أن أطوي صفحته الأخيرة، معتذرة منك عن هذه الإطالة، أحب سؤالك عروبة؛
أبحث معك أن تصادفي كتابا/ قصة للاطفال في يومنا هذا وتأخذينه بفرحة كبيرة لقراءته؟
أ ترددين بين الفينة والأخرى أناشيد حفظتها زمن الطفولة؟
أ يمكنك اليوم أن تحفظي شيئا خاصا بالأطفال؟ أو ربما تشعرين أنك قمت بفعل طفولي ؟!!
قربينا أكثر من طفولتك...
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف
رد: في ضيافة عروبة شنكان
ونحن في المراحل الأخيرة ربما من حوارنا.. وأنا لا أريد بعد أن أطوي صفحته الأخيرة، معتذرة منك عن هذه الإطالة، أحب سؤالك عروبة؛
أبحث معك أن تصادفي كتابا/ قصة للاطفال في يومنا هذا وتأخذينه بفرحة كبيرة لقراءته؟
أقرأ في سلسلة الخالدون والناجحون، أقرأ في قصص الأميرة النائمة والأمير الفارس، أقرأ في قصص فرنسية مترجمة للأطفال
متعة ما بعدها متعة أن أحضن كتابا عن عالم الخيال أُسافر حيث الفضاءات الفسحية، أطير أُحلق ثم أعود لأدون ما رأيت وما اعجبني في هذا الكون.
أ ترددين بين الفينة والأخرى أناشيد حفظتها زمن الطفولة؟
طيري ياطيارة طيري يا ورق وخيطان، بدي ارجع بنت صغيرة على سطح الجيران/غناء فيروز..
أستمع لأغاني ريمي بندلي طير وعلي ياحمام، جينا نعيدكم بالعيد، يامعلمتي اجا الديب..وغيرها من الأغاني التي درجت في تلك الفترة..
أ يمكنك اليوم أن تحفظي شيئا خاصا بالأطفال؟ أو ربما تشعرين أنك قمت بفعل طفولي ؟!!
قربينا أكثر من طفولتك...
أحفظ في ذاكرتي قصص الأمس التي قرأتها وأثرت في أسلوبي القصصي، أحتفظ بذاكرتي باستعراضات البالية التي كنت أقدمها وكانت تنال الإعجاب..أحتفظ بذاكرتي بتمارين السباحة والفروسية لساعات طويلة رغم طفولتي..كنت أتقدم ببراعة..
أحتفظ بدروس العلوم واكتشافات ارخميدس واكتشافات تودماس أديسون،،وأذكر تلك المجلات التي تعلم فن الحياكة والتطريز والكروشيه هذه المجلات والكتب جعلتني اُفكر وأكتشف وأعرف..
طفولتي لم تكن ميسرة أو سهلة لقد كانت صعبة جدا، أنا الوحيدة بين أفراد أسرتي التي حملت فيها لقب أُنثى.. وأصغرهم سناً علي مجاراة الكبار كنت أخشى اللوم أو توجيه أي كلمة تأنيب، أسمع الكلام والنصح، بمرور الأيام اكتشفت أسرتي بأني على صواب فانفردت بحرية اتخاذ الرأي..
شكرا "خولة" بداياتك مع "فن الحوار" نجحت بخلق حالة حراك في المنتدى ـ تركت أسئلتك الإنطباع الجيد في الذهن..