رد: تمتمات في دروب الرجاء
أيها القلب الواهن، لِم تستجدي العزاء مِنْ عابر، والقوة مِنْ ضعيف؟ لِمَ تبحث عن النور فِي الظلمات،
والأنس فِي الوحدة؟ إِنَّ العزاءكله في كنف القوي العزيز، والنور كله مِن نوره الباهر، والأنس الحق فِي مناجاته والانطراح بين يديه .
|