[فاطمه شرف الدين]

عزيزتي جميل جداً ما خطت أناملك جميل بعمق الجمال وأحرفك ساحرة بسحر المشاعر الملتهبة حباً ,صدقأ وجعاً وتيهاً................................. أحسنت

[زاهية بنت البحر]

ماأصعب الألم في القلب الشفيف الصادق الطاهر المحب المخلص الوقور.
جرحني هذا الحزن ، الصبر، الأمل والليل طويل في حضن دفء له وحضن غربة لها
غربة تمتص شرايين الصبر، تملأها قهرًا، خوفا، تطلقها تساؤلات في وجه أعمى بَصرٍ وبصيرة.
أبدعت أستاذة هدى و.. حزينة أنا جدا. مهما يكن لن يتخلى الله عنها بمن خان أو بمن يحفظ الود.
أختك
زاهية بنت البحر

[فتيحة الدرابي]

ممتاز ما خطه قلمك الذهبي أستاذة هدى فقد أعطيت للمرأة حقها الذي تستحق ، رغم كل العوائق والظروف أقدرك وأحترم إبداعك الجميل.

[نانسي ملاح]

أستاذتي القديرة هدى

كلماتك جميلة جدًا و رائعة !
قرأت هذا الموضوع عدّة مرّات فاسمحي لي أن أعلق بكتابة هذه الكلمات المتواضعة

هي سميّت ناشزاً و مضت تتحدى كل الضغوطات و الإتهامات. يخنقها المجتمع يومياً مئة خنقة و يطعنها الحبيب ألف طعنة. تتألم و تنهزم فتموت و تتحطم ألف مرة.

ثم تعود لتحيا من جديد حرّة منتصرة. تستعيد كل ما في الماضي من عزّة، تصبر و ترضى بما بقي من الحاضر و تواجه المستقبل بكل صدق و حب و إخلاص و وفاء. تخرج قويّة منتصرة لأنها استطاعت أن تخلص في حبها و أن تحمي َملك العرش في قلبها الطاهر. فالله معها و لن يتخلّى عنها. و رغم كل المعاناة والآلام تعيش سعيدةَ تمتلك حباً عظيماُ لا حدود له. فما رأت من صبرها و تضحياتها لأجل الحفاظ على هذا الحب إلا جميلاً.
و لذلك يسمّى الحبيب بكل معنى الكلمة حبيباً.

مع خالص احترامي و تقديري
نانسي

[شيماء البلوشي]

عندما تستيقظ ذات صباح ..
وتداعب اشعة الشمس قسمات وجهك ..
وتسألك عن عيناي وملامحي ..
فقف شامخاً اما مرآتك ..
وقُل .. رحلت من كانت تهواني ..

عندما تلفحك رمال الصحراء ..
ويهب عليك ريح الشرق ..
ويسألك صقر السماء عن بقايا اشواقي ..
فأمضي مختالا .. متنقلا في البوادي ..
وقُل .. رحلت من كانت تهواني ..

عندما تمشي على شاطئ البحر ..
لتبني قصورك الوهمية على رمالها ..
وتسألك الامواج والاصداف عن ذكرى صوتي ..
فحطم قصورك .. وانثر الصدفات ..
وقُل .. رحلت من كانت تهواني ..

عندما تسهر بصحبة القمر ..
وتناجي تلك النجمات البعيدة ..
ويسألك صمت الليل عن حكاياتي ..
فأدر ظهرك لهم .. واخلد الى احلامك ..
وقُل .. رحلت من كانت تهواني ..

عندما تجتاحك لحظات الألم ..
وتهرب .. لتبحث عن قلب يحتويك ..
وتسألك دموعك عن اناملي ..
فارفع هامتك عاليا .. وتخطى التعب ..
وقُل .. رحلت من كانت تهواني ..

سيدي ..
عندما يسألك من في السموات والارض ..
عن طيفي ..
فأخبرهم .. بانني في مكان ما .. هناك ..
استغيث برحمة الرحمن ..
ليحميك .. ويثبت حبك في قلبي ..
حينها ... ليتك تقول ..
سلامي إلى من كانت تهواني ....


شيمـــ 2002 ـــــــاء

[Arouba Shankan]

حكايتهن جميعاً،، فجَّر الإبداع طاقاته،، بلحظة تأمل.. لحظة فزع.. أوربما لحظة فراغ
تحيتي لك

[خولة السعيد]

سرد بطريقة تجذب المتلقي ليتابع أحداث هذه الناشز المهجورة، تلك السيدة الطيبة التي هربت من الوحدة إلى الوحدة، ولكل وحدة طعم..