كنتَ في جسمي
قال لابنه..كنتَ خليّة في جسمي
قفزتْ مني وصارت تمشي في الشوارع ... وأنا الحقها أريد سلامها وأمانها...وهي مازالت تبتعد في الطريق
.
....تريد الغِنى ...فكن غنياً صالحا …يفهم انه وماله لله وأن لقاءه به قريب…
..اذا فارقْنا الله…..يذهب جماله الذي يحضر فينا ونحن نراه في كل مشهد….ولا يبقى الا قبحنا ونحن نتقاتل للحياة
.
..٥٥...،،قال.. .....احبّني ...اخي ... صديقي ..رفيقي ....ثم كرهوني . ....هكذا. ....ينقلبون
....فأنت وحدك وإن مشوا معك في الطريق....
،،،،فكن لنفسك…
..لأن كل واحد من الناس لنفسه أيضا....
.
ولكن اترك قيادها لله ..فقط إن كنت ربّانيا.....ستشعر أن الله لك ...وللناس
فلا فرق أن اعنت نفسك أو اعنت الناس ..
... فنفسك ونفوس الناس...سواء....عند الله وعند الربّانيين
.
.
.عبدالحليم الطيطي
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|