صدقاً لقد شعرت بأن شيئاً قد فجر حنيني إلى نور الأدب بعد قراءتي لهذا البوح الرائع
وتذكرت بداياتي مع نور الأدب حينما كنت مدمنا على خواطرك، لكن مشاغل الحياة أبعدتني رغماً عن أنفي عن إبداعاتكم
كانت الخاتمة مذهلة ورائعة فوق العادة
سلمت يداك أستاذة ميساء
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]