[ياسمين شملاوي]

مسافات...
يتردد يوميًا – كعادته - على مكتب صديقه (( أبو العَرَّاب ))
في وزارة التخطيط والبناء الحديث
فجأة وبُعَيد الحرب .. ارتطمت عيناه بساعة الحائط الكبير ..
فغر فاهُ ..ومسح نظارته ..
ليكتشف بأن عقارب الساعة تسير إلى الوراء...؟!

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]الحرب تدمر كل شيء وتبدأ رحلة البناء والتشييد من جديد على أمل أن تستمر الحياة ولا يظهر شبح الحرب.
لكن في الحالة الفلسطينية فإن العدوان تهديد دائم وعقارب الساعة مستعدة للدوران في أي اتجاه.
تحيتي لك ياسمين وتقديري لما جاد به قلمك.[/align][/cell][/table1][/align]

[وسام أحمد]

وأي تخطيط وأي بناء بعد الحرب كل الأشياء سارت إالى الوراء حتى نحن
قصة رائعة حقا تقديري لك

[فاطمة البشر]

بعد الحرب ربما ليست الساعة التي تدور للوراء ،
بل التقويم أيضاً ، حتى نجد أنفسنا وقد عدنا سنين للوراء ...
جميل ما كتبتِ عزيزتي "أ. ياسمين شملاوي "
ودي ووردي

[عادل ابوعمر]

نتعشم أن تسير للأمام بعد الثورات التي لم تؤتي ثمارها بعد ؛ تقبلي تحياتي وورودي وباقة ياسمين للياسمين المتألق هنا ؛

[زياد صيدم]

** الاديبة الواعدة الراقية ياسمين..

هنا المصيبة فكل بناء يتبعه تدمير والدليل الصاعق هذه الساعة التى تعيد الزمن الى الخلف !!

باقة من الرياحين

[د. محمد رأفت عثمان]

ما شاء الله عليك , بلاغة عالية المستوى , تقبلي مروري .
ملاحظة ودودة : أرجو ألا تسمحي لأحد بأن يمرر بلاغته من خلالك .