التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,158
عدد  مرات الظهور : 147,944,645

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نـور الأدب > أوراق الشاعر طلعت سقيرق > القصص
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02 / 01 / 2014, 27 : 02 AM   رقم المشاركة : [1]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

:sm120: الذي ..... قصة......................... طلعت سقيرق‏

[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/185984/vintage-floral-smoking-lady.jpg.gif');background-color:burlywood;border:4px double burlywood;"][cell="filter:;"][align=justify]
قال :" والآن ماذا تقول يا عبد الرحيم "؟؟..‏
نظر عبد الرحيم بعينين ضعيفتين تائهتين.. لم يقل أي شيء.. كانت الجراح تضرب ضرباتمتوالية لا ترحم.. قال محدثاً نفسه:" ماذا فعلت حتى تقوم القيامة.. ضرب... إهانات.. تعذيب.. ما فعلته.. ما قمت به... يتعلق بي شخصياً.... الأمر لا يمس أحداً سواي .."‍‍!!‏
المحقق رشدان كان يريد أن ينتهي من هذه الورطة التي وضعوه فيها - وهي ورطة تحمل ما تحمل من غرابة وخروج عن القاعدة - لأول مرة في حياته يشعر بكل هذا الإحباط واليأس.. كان على يقين أن عبد الرحيم هذا مجرد رجل مجنون.. لكن الرتب الأعلى منه، اعتبرته رجلاً مدسوساً، وطلبت منه أن يعرف كل شيء عن هذا العبد الرحيم، وأن يخرج كل الحقائق من أعماق أعماقه.. أن يغوص - هكذا جاءت الأوامر - حتى يصل إلى نقطة السر عند هذا العبد الرحيم ليكشف كل شيء.. ضرب بقبضة يده على الطاولة وصاح:" ماذا وراء هذا الرجل.. ماذا وراء هذا المجنون "؟؟..‏
عبد الرحيم الذي كان شاردا، ظن أنه يتحدث عن سواه، إذ أوحى السؤال أن هناك شخصاً آخر غيرهما في الغرفة.. لذلك أدار بصره الضعيف وأخذ يبحث.. لكنه لم يجد غير الجدران والطاولة والكرسي وشخصه الكريم.. عندها عرف أنه المقصود ..‏
هز رأسه وقال محدثاً نفسه:" أنا رجل مسكين.. مجرد رجل مسكين.. لكن لا أحد يريد أن يصدق".. تمنى أن يتخلص بأي طريقة من العذاب والقهر والضرب.. أرادوا أن يكون مدسوساً فقال: أنا مدسوس.. قالوا إنه خطير ومتواطئ ..فأقر بعد الضرب والتعذيب أنه خطير ومتآمر.. لكنهم لم يتركوه.. لم يعطوه جرعة الموت المريح.. أصروا بعد تداول وتشاور واجتماعات مطولة، على ضرورة متابعة التحقيق.. علا صوت رشدان فجأة :" يا ابن الكلب.. يا ابن.. أريد أن أفهم.. ماذا جرى حتى تعلن عن استعدادك لبيع أذنيك في مزاد علني ..؟ لماذا قمت بجمع الناس وخلقت كل هذه البلبلة التي أثرت على أمن وأحاسيس ومشاعر خلق الله دون وجه حق... لماذا يا حمار تريد أن تبيع أذنيك ".. تابع صراخه:" لا أستطيع أن أفهم شيئاً يا حمار.. يبيع الإنسان أشياء كثيرة.. لكن لم أسمع عن حمار مثلك يريد أن يبيع أذنيه.. وفي مزاد علني يا بغل .."‍‍‍..!!‏
شعر عبد الرحيم أن هناك نارا تأكل كلَّ جزء من جسده.. تمنى - وكان يعرف أنها مجرد أمنيةخيالية ليس إلا - أن يغرقوه في بحر من الثلج لتهدأ ضربات هذه الجراح اللعينة... حتى عظامه كانت تئن.. حاول أن يهرب من جو الغرفة مفكراً بالكثير من الأشياء.. لكن دون جدوى.. بقي محاصراً بجو الغرفة الخانق، وشتائم المحقق الذي يعتبره على ما يبدو مسؤولاً عن كل الهزائم النفسية وغير النفسية في الزمن الراهن... .!!‏
في البداية، عندما شرح له رؤساؤه أبعاد القضية، ظن أن هناك نكتة في صلب هذه الحكاية التي تبدو ملفقة إلى أبعد حد.. قال - محاولاً التملص من هذه القضية-:" الأفضل أن
يرسل إلى مشفى الأمراض العقلية ".. لكن المسؤولين كانوا يصرون على أن عبد الرحيم هذا مدسوس من قبل جهة معادية ..‏
كل واحد - من الرتب الأعلى- كان يريد من رشدان بطولة استثنائية في الحصول على سر هذاالرجل الغريب العجيب عبد الرحيم.. شرحوا له أن الأمر في غاية الصعوبة، وأنه خلق للمهام الصعبة.. أقنعوه - أو هكذا ظنوا - أن عبد الرحيم هذا تدرب على ما يبدو تدريباً يفوق التصور.. لذلك وأشاروا هنا إلى ذكاء رشدان وثقتهم الكبيرة بقدراته الاستثنائية -عليه أن يكون أقوى وأقدر منه، وأن يعرف الجهة التي أرسلته، والمهمة التي كلف بها، ومن هم أعوانه الذين سيقلبون الدنيا في كل مكان دون شك.. هناك - هذا ما شرحوه له - زحف استعماري ربما يكون عبد الرحيم رأس الحربة فيه !!‏
تعب عبد الرحيم من الوقوف... . أوجاعه كانت أكبر من الاحتمال .. أراد أن يجلس علىالأرض.. لكن نظرات وإشارات المحقق أبقته على حاله.. شعر بانهيار يجتاح كل شيء فيه... لكن ليس باليد حيلة.. عليه أن يبقى هكذا.. فكر: ربما يكون الوضع الحالي أسهل من الضرب والتعذيب بكثير... ..........‏
خطيبة الشاب رشدان، ملت الانتظار. قالت عندما حدثها عن عبد الرحيم وورطة التحقيق معه:"يلعن الساعة التي ولد فيها هذا المنحوس... . ما كان ينقصنا غير عبد الرحيم... من أين جاءنا عبد الرحيم الزفت هذا"؟؟ وكان رشدان المسكين يبلع ريقه مرة بعد الأخرى، ويؤكد لها بصريح العبارة أن المسألة لن تحتاج إلى وقت طويل... الأمر كله سيحل خلال
ساعات.. أو إذا طالت الأمور عدة أيام.. لكن هاهي الأيام تمر وتكر.. وعبد الرحيم يقول كل شيء إلا ما يريد سماعه.. كان في الحقيقة قد وصل إلى آخر درجة من درجات الغيظ والإحباط.. فجأة ضرب بحذائه الثقيل على الطاولة وصاح:" يا ابن الكلب لماذا لا تجيب.. من حرضك على ذلك.. نريد أن نعرف.. كل شيء سنقتلعه منك اقتلاعاً... حتى الآن، ورغم كل ما لقيته من ضرب، مازلنا نستعمل معك الرأفة.. اسمع سأجعلهم يشوونك كالدجاجة إذا لم تعترف... اسأل عني.. يا ابن الكلب أنت مدسوس وهذا أمر مفروغ منه.. قل من
أرسلك.. فقط اسم الجهة المعادية... أعطنا قائمة مفصلة بأسماء الذين يتعاونون معك..
عندها.. وهذا وعد شرف.. سأحاول مساعدتك قدر استطاعتي -... سأقول إنهم غرروا بك"...‏
عبد الرحيم كان عاشقاً للموسيقي والشعر والمذياع... سنوات طويلة وهو ينتظر الفرج... .يا ألله كم طال الانتظار.. يسمع ويسمع.. يفرك يديه بانشراح ويصفق عند سماع كل خبر
جديد.. يحدث الزوجة والأولاد والأصحاب عن الأخبار الجديدة التي سمعها، وعن أبعاد هذه الأخبار ومعانيها الحافلة بالكثير.. بعدها يأخذ في دندنة بعض الألحان، وأحياناً يطيب له أن يلقي بعض القصائد التي تلهب المشاعر.. كان إنسانا مسكونا بالاستماع... كل من عرفه كان يقول إنّ أهم شيء عند عبد الرحيم يتحدد في أذنيه.. وكان يؤكد ذلك...‏
فلسفته الخاصة كانت تقول:" إن الإنسان جهاز استقبال سمعي.. من حق الإنسان أن يسمع... تركيبة الأذنين تعطيه الحق في أن يستفيد إلى أبعد حد من هذين الجهازين الخطيرين.. الإنسان في أبسط تعريف حيوان يسمع ".. وكان يسمع.. يسمع كل شيء... يطير فرحاً بالذي يسمعه.. وكان ينظر إلى المستقبل بتفاؤل ما بعده تفاؤل...‏
رشدان، الذي كان يضع قدميه على الطاولة باسترخاء، أخذ يفكر بخطيبته ميساء.. كان يشعر أنها تشبه قطعة الزبدة.. من حقها أن تشعر بالاستقرار معه... كانت ابتسامتها بوسع العالم.. قال بتثاؤب" عبد الرحيم حرام عليك ".. وعاد إلى التفكير بميساء ..!!‏
لا أحد يدري ماذا جرى لعبد الرحيم" الرادار" كما كانوا يقولون ..فجأة شعر الرجل بالغثيان.. صارت الكلمات بالنسبة له صفراء غريبة.. حتى أغاني عبد الحليم وأم كلثوم وفريد الأطرش ما عاد يسمعها... صارت الكلمات ملعونة.. شاهدها بأم أذنه وهي تصفر وتذبل وتسقط.. حاصره اليأس بشكل ما عرفه طوال سنواته الماضية.. في البدء تحول إلى رجل لا يسمع ولا يتكلم.. رجل غريب يسير في الشوارع تائهاً شارداً، دامع العينين.. يسألونه فلا يجيب.. كان عبد الرحيم موقناً أن الكلام ما عاد يفيد... في فترة لاحقة، تغيرت أحوال عبد الرحيم وازدادت سوءاً.. ابتعد عن تناول الطعام...‏ أطلق العنان لشعر ذقنه فنما واستطال.. ترك الأوساخ تأكل جسده وثيابه.. رائحته صارت مقرفة.. أصبح شيئاً غير مرغوب فيه كما قال كثيرون من هؤلاء الذين أحبوه من قبل..وحدث في ذلك اليوم الأخير ما حدث.. خرج إلى الشارع و نادى بأعلى صوته... اجتمع الناسوتزاحموا فرحين بعودته إلى الكلام بعد طول صمت.. وقف على حجر كبير وصرخ :" أنا عبدالرحيم الذي تعرفون.. أعلن على الملأ أنني أريد أن أبيع أذنيّ في مزاد علني... من يدفع أقل سيأخذهما " عندها اعترف الجميع أن عبد الرحيم جن وفقد آخر ذرة من عقله.. صاح:" صدقوني ليس هناك أي تلاعب بالألفاظ... من حقي أن أبيع أذنيّ.. إنهما ملكي الخاص.. وأنا أريد أن أبيعهما" ازداد الناس استغراباً وشفقة على عبد الرحيم.. بعضهم طيـّر الضحكات في الفضاء، فانتقلت العدوى، وأخذ الجميع يضحكون.. اقتربوا من عبد الرحيم وأخذوا يتحسسون أذنيه.. امتلأ الشارع وغصّ بالناس ..كان الخبر قد شاع وامتد ووصل إلى كل مكان.." رجل مجنون يريد أن يبيع أذنيه.. رجل فقد عقله ويريد أن يفقد أذنيه "..تمادى البعض وأخذ يمط هذه الأذن، ويضغط على الأخرى، وكأنه يريد أن يمتحن ما يريد شراءه.. وعبد الرحيم صامت.. كان يشعر أن المزاد قد انعقد، وأن على الحاضرين أن يفحصوا البضاعة المعروضة للبيع كما يريدون.. لكن المشهد لم يدم طويلاً.. إذ أخذوه في سيارة مغلقة...‏
قال رشدان الذي شعر بالمرارة تأكل حلقه:" يا حمار ألا تريد أن تعترف... فقط أذكر لنا أسماء المحرضين.. سأعقد صفقة معك.. صدقني سأتركك ترحل... تصور.. عندما تعطيني قائمة بأسماء هؤلاء الأنذال سأتركك ترحل.. سترى جمال الحياة من جديد..... ستسمع الموسيقى
وزقزقة العصافير.. لا تخف سنؤمن لك الحماية.. كم دفعوا لك لتفعل ما فعلت.. المسألةكما ترى بسيطة جداً... . فقط اعترف... "..‏
في رحلة الغثيان كان يشعر أن الكلمات تسقط وتسقط.. لم يجد وعاء مناسباً يضعها فيه... قال لزوجته بألم" اللعنة على كل شيء لا أريد أن أسمع" قالت الزوجة" سلامة عقلك يا عبد الرحيم.. ما بك يا سندي "؟؟ ولم تعجبه سندي هذه.. قال:" عندما يكبر الأولاد ماذا سأقول لهم..؟؟ أنا خائف من هؤلاء الذين سيكبرون ذات يوم ويكشفون الزيف والكذب والنفاق ".. لم تستطع الزوجة أن تفهم كيف يمكن للأب أن يخاف من أولاده.. أخذت تبكي بحرقة.. وأخذ يبكي بألم حتى ضعف بصره...‏
صاح رشدان:" اسمع إنني أحذرك" / كانت الجراح تزحف بأوجاعها /" عليك أن تحدد الجهةوالأسماء ".. / هل يذكر أسماء أولاده /؟؟.." لابد من ذكر العناوين بالتفصيل" / وأسماء أولاد الحارة /..." وإلا سلخت جلدك/ وأسماء كل الأولاد في المدينة /؟؟ "لن تفيدك المراوغة" / واسم الحاضر الغريب الكئيب /؟؟‏
" سنعرف كل هؤلاء الذين حرضوك "... / واسم المستقبل /؟؟ .." سنجعلك عبرة لمن يعتبر "... / الجراح تمتد ألسنة من نار /... " لا يبدو أنك تعرف مصلحتك "..../ وأسماءالأولاد الذين سيأتون... والأشجار.. والأنهار.. والفضاء... . واللغة.../" لابد أنك من الأعداء "... رفع ذراعيه، قبض على أذنيه.. أخذ يشد.. خرجت الأذن الأولى بيده اليمنى.. الثانية بيده اليسرى... تدفق الدم.. لم يعد يسمع أي شيء.. تمدد على الأرض وأخذ يتخبط بدمه وهو يضحك.. بينما كان رشدان يفتح فمه ويغلقه بانفعال شديد...‏


طلعت سقيرق

***
[/align][/cell][/table1][/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 01 / 2014, 53 : 07 PM   رقم المشاركة : [2]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الذي ..... قصة......................... طلعت سقيرق‏

مرور أولي ..
اما التعليق فأتركه لحين قراءات أخرى حتى يستوعب ذهني كل أو جل ما حوته القصة من بهاء ..
شكرا أستاذتي على تذكيرنا بهذه التحفة الأدبية .
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 01 / 2014, 45 : 10 PM   رقم المشاركة : [3]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: الذي ..... قصة......................... طلعت سقيرق‏

قصّة بقيمة شعر الراحل الحيّ طلعت ـ عليه رحمة الله ـ شكرا أختنا الغالية الأستاذة الأديبة هدى على عرض هذه التّحفة القصصية..
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03 / 01 / 2014, 38 : 01 AM   رقم المشاركة : [4]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: الذي ..... قصة......................... طلعت سقيرق‏

قصة مخيفة تحمل دلالات عميقة جداً
كم بودنا أن نغلق أذاننا عن كل الأخبار
يأتي علينا يوم نكره الأذن التي تسمعنا كل ما هو سيء
لا ألومه أبداً .. لا ألومه ..
وفكرة ذكية جدا ربما كانت سابقة لأوانها
قد يأتي يوم يصطف فيه الناس بالطابور للتخلص من آذانهم
المهم بعيداً عن الغم والهم والنكد والتكدير القصة فيها شيء جميل ومفرح
هل انتبه أحد .. اسم ميساء جاء جميلا جدا .. ههههههههههههه
شكرا لك غاليتي الأستاذة هدى على الانتقاء الجميل
وشكرا له .. حاضراً وغائباً لا يغيب ...
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 18 / 08 / 2022, 04 : 01 PM   رقم المشاركة : [5]
ليلى مرجان
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي

 الصورة الرمزية ليلى مرجان
 





ليلى مرجان is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: الذي ..... قصة......................... طلعت سقيرق‏

وازنة بحمولتها الدلالية.. شكرا لك أ. هدى على عرض هذا الإبداع الراقي.
أسأل الله رحمة متجددة لروح الفقيد.
ليلى مرجان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
....., المعتقل, الذي, عبد الرحيم, طلعت سقيرق‏, قصة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا خراشي.. الذي لا يحدث لأنه حدث، فما الذي حدث ليتدخل الشيخ خراشي؟ هدى نورالدين الخطيب كـلمــات 11 15 / 07 / 2017 13 : 05 PM
كلمة شكر من أسرة الشاعر طلعت سقيرق‏ سهير طلعت سقيرق الشاعر الكبير طلعت سقيرق فقيدنا( 16 تشرين الأول/أوكتوبر 2011) 6 27 / 12 / 2011 15 : 12 PM
طلعت سقيرق - الشاعر الذي جعل من الشعر استمراراً للحياة فتحي صالح قصائد ونصوص الرثاء 2 18 / 11 / 2011 41 : 05 PM
سبحان الذى أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله هدى نورالدين الخطيب القدس في ألمٍ وليلٍ داج 3 17 / 07 / 2010 51 : 01 AM
سبحان الذى أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله هدى نورالدين الخطيب مقالة 3 17 / 07 / 2010 51 : 01 AM


الساعة الآن 30 : 07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|