شاء القدر أن نبدأ هذه المساحة بدون قهوة بسبب الصيام , وبدون رواق
وإنما للبوح بما يختلج في نفسي من الألم لما يمر به الأخ والأستاذ الكبير
طلعت من أزمة صحية , كان لهذا الخبر اليوم أسوأ الأثر , ولا أملك إلا أن
أبتهل إلى العلي القدير بأن يشفيه شفاءاً لا يغادر سقماً , وأن يعود لأهله
وأصدقائه وأحبته بكامل وموفور الصحة والعافية , وأن تكون أزمة عارضة
بإذن الله .
وسنتابع أخباره الصحية بإذن الله .