المتوكل طه وصدق العيون الملاح - منتديات نور الأدب



 
التسجيل قائمة الأعضاء اجعل كافة الأقسام مقروءة



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 136,636
عدد  مرات الظهور : 99,646,405

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نـور الأدب > أوراق الشاعر طلعت سقيرق > النقد
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11 / 04 / 2009, 27 : 02 PM   رقم المشاركة : [1]
طلعت سقيرق
المدير العام وعميد نور الأدب- شاعر أديب وقاص وناقد وصحفي


 الصورة الرمزية طلعت سقيرق
 





طلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond reputeطلعت سقيرق has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين

المتوكل طه وصدق العيون الملاح

[align=justify]
يأتي صوت الشاعر المتوكل طه، رئيس اتحاد الكتاب في الأرض المحتلة، ليضع بصمة جديدة في طريق الاستمرارية والتوكيد على المقاومة.. وهو بذلك، يدخل مفاصل وتفاصيل الانتفاضة، ليكتب قصيدته ناراً ونوراً، فهي تشعل المقاومة غضباً في وجه الاحتلال، وتنير الدرب أمام السائرين على درب العطاء.. الشاعر في ذلك، يعايش الحدث الكبير الذي استمر لسنوات، لتكون معايشة فعل ملموس منظور قريب، مع الانزراع والتداخل معه.. هنا دخول في مسافة الجو المشحون بحرارة الحدث، في مساحة التوقد والعطاء، وبذلك تكون الكلمة دخولاً في الصورة والفاعلية والبعد.. الشاعر لا يتناول المفردة بمعزل عن مسارها، بل يسعى لتكون نبضاً وحيوية وحياة، وعندها تنهض لتكون كلمة مقاومة، كلمة انتفاضة، كلمة فعل وفاعلية..
في قصيدة كتبها المتوكل طه بتاريخ 16/2/1994 بعنوان "بوذا" نلامس الكثير من حضور النبض الذي أشرنا إليه في التعامل مع مفردة الانتفاضة. وبحق فقد أصبح هناك مفردة خاصة للانتفاضة.. وإذا كانت المفردات في كل زمان لا تخرج عن كونها مفردات اللغة المتعارف عليها فما أعنيه هنا يتعلق بانتقال المفردات لتكون ذات أبعاد جديدة لتعاملها مع الفعل الجديد.. وكأن الشاعر يأتي بها لتكون قادرة على الإدهاش، قادرة على اختزان معانٍ جديدة، قادرة على تلوين الصورة بألوان غير معروفة من قبل.. وطبيعي أن لا تكون كل قصيدة من قصائد الانتفاضة قادرة على ذلك..
يقول المتوكل طه في "بوذا": ولا يلبس القزّ بوذا أو القطن أو بدلة من حرير / له بردة الصوف في البر والبحر والقرّ والحرّ / سوداء / خضراء حمراء بيضاء / يلبسها / والكتاب المقدس زناره في السفر / يقلبه كلما داهمته الليالي وغاب القمر / يضيء كما النجم لما تصادمه ظلمة أو حجر / ولا يعرف البرد بوذا / فإيمانه مثل شمس الظهيرة / والصوف دفء الحنين الدفين"..
حركة المفردة، كما يلحظ، تخرج عن كونها حركة نمطية ذات مؤدى مرسوم. ويمكن تناول أي مفردة من المفردات السابقة لوضعها في المجرى الذي تحدثنا عنه،، عندها نرى خصباً دائماً في كل مفردة.. المفردة في هذا النسق تقول إنها مفردة انتفاضة.. التعبير حين يضم هذه المفردات يقول إنه تعبير انتفاضة. هذا ما ذهبت إليه.. والمتوكل طه في هذه القصيدة يصل إلى التطابق مع ما أعنيه.. لنأخذ على سبيل المثال لا الحصر، مفردات "سوداء، خضراء، حمراء بيضاء" فكل لون منها يعطي خصوصيته في زمن الانتفاضة. ثم تكون في اجتماعها وتناسقها وتقاربها ذات خصوصية أخرى تقدم مباشرة صورة علم فلسطين، صورة راية النصر، صورة طلوع الشمس..
في حركة أخرى من القصيدة نسمع: "وللشعب طهر الدم المستباح / ونجم الصباح / وصدق العيون الملاح / له الكفّ تكسر مخرزها في المساء / وتبعث أقمارها من فضاء الجراح / له عطر كلّ الأغاني الشهيدة / والطيب من جمرة الاجتراح / له نور هذا الفضاء الملوّن بالطير والطائرات الصغيرة والياسمين / والمجد والحق والياسمين".. إنه اشتعال الألق في صورة التوحد مع فعل الانتفاضة. المفردات في هذا النسق تكاد تنبض بوجدها ووعدها.. تقول الانتفاضة صورة ،وهي صورة ربيع لا يعرف إلا امتداد الضوء والزهر وشمس الأيام القادمة.
عند الانتقال إلى "تفاصيل حالة من جهنم" يضعنا الشاعر الذي اعتقل وسجن عدة مرات، أمام صورة السجين، صورة مشاعره في حالة فيضانها وتألقها وانحسارها فالسجن "يصقل زند الفتوة / يزرع معنى التجلّد في الروح / يخلق روح الجماعة في الفرد" وأخطر " ما في السجون انتقال ظلام الزمان المملّ إلى عقل السجين / ويوم السجين انتظار ثقيل لأي انبلاج / ويرغب أن يلوك الجرائد بحثاً عن الضوء / يقرأ يلعب بالزهر والشطرنج / ويجهش بالشوق حين نخطّ الرسائل للأهل / يذهله أي شيء أليف / وينتظر المعجزات التي تخلصه فجأة من رماد القيود".. وليل "السجين حديث يطول عن الانتفاضة / والبيت والعشق والسجن والخبز / وشوشة مع صديق / تفاصيل حادثة قد جرت عن قريب / وليل السجين إعادة ترتيب كل الدقائق.."..
في هذا الشكل من الدخول إلى حياة السجين في زمن الانتفاضة، ابتعاد مقصود عن الصورة النمطية التي تطرقها القصائد باستمرار حين تصرّ على تناول حركة السجين في حيز ضيق لا يخرج عن إصراريته على التفاؤل والتشبث بالمستقبل المشرق. المتوكل طه لا يلغي مثل هذه الإصرارية، لكنه إضافة إليها يرسم حياة السجين بصدق وعفوية…… يرسم حياة السجين بكل ألوانها.. لا يعمد هنا إلى الانتقاء والاختيار، بل يمضي مباشرة إلى فرد كل الأوراق والنظر إليها عن قرب.. فهل هناك تعامل خاص مع القصيدة عند المتوكل طه، هل هناك وجهة نظر تختلف عن سواها؟؟..
في لقاء أجري معه / بلسم عدد 221 تشرين الثاني 1993 / يقول المتوكل طه: القصيدة الفلسطينية ما كان لها أن تكون جذراً يؤصل في الوجدان الفلسطيني إلا لأن الفلسطيني يجمع قواه للمحافظة على ذاته، وهو ملقى في السجن أو المشفى أو وهو يناطح الجرافات الصهيونية التي تأكل أرضه وتسرقها.. القصيدة شاهد على قدرة إنسانية أعلى وأقوى من القدرة الطبيعية السائدة، والقصيدة احتمال زائد عن العادة، وهي محاولة ناجحة وفريدة لولادة ما لا يمكن أن يأتي أو يلد إلى في مناخ آخر. غير أن القدرة الاستثنائية للفلسطيني جعلته يجترح القصيدة كما يجترح المعجزات كما أن القصيدة والأغنية وكل أشكال الإبداع خلال الانتفاضة في الأرض المحتلة هي شكل من أشكال المعجزة، وإثبات آخر على القدرة الاستثنائية للفلسطيني، والقصيدة سلاح تناطح به مخرز الاحتلال وتكسره، وهي وسيلة دفاعية وهجومية كونها تحمل الهم والأمل، وكونها تنويرية شاحذة، والقصيدة بهذا مؤرخ منتم وأمين ودقيق يجمع الحجر الريان والمتاريس والدم الذي يبرق في القمة جنباً إلى جنب مع الزغاريد والأحلام والأمل الذي لا يجف"..
ولأن المتوكل طه يضع القصيدة في هذا المسار الذي استطاع أن يجد أطره وأبعاده على أرض الواقع، وأن يجد كل جوانبه في الحياة اليومية التي يعيشها شعب فلسطين، مع القصيدة والحجر، القصيدة والخطوات المشتعلة، القصيدة ولقمة العيش.. وهكذا.. فقد كان طبيعياً أن تكبر القصيدة إلى هذا الحدّ الذي تصوره الشاعر ورسم أطره.. ومن يقرأ أدب الانتفاضة الذي كتبه هؤلاء المسكونون بالحدث هناك، سيرى مباشرة كيف تكون الكلمة قريبة من الفعل إلى هذا الحدّ.. وكثيراً ما تخلع المفردة ثيابها الرسمية، لترتدي الحجر واليد وما شئت من فصول الانتفاضة.. وهذا ما أشرت إليه سابقاً..
في قصيدة أخرى هي قصيدة "بير زيت تفتتح النشيد" يدخل المتوكل طه تفاصيل المدينة المقاومة في اشتعالها وامتدادها، ليقول الصورة شعراً.. هنا وحسب ما يرى شاعرنا، تكون بير زيت زنبقة العطاء، وكتباً مسطرة بضوء الفجر.. ومدينة كهذه تنتقل لتكون ملء العيون والقلب.. في هذا المسار يرى أنها " نهر من الحناء / متراس / رصاص من عيون الأوفياء / بير زيت / خيل للصهيل المرّ تجتاح الحواجز / حيث يشتعل الغناء / بير زيت أول من يموت على الطريق / فهي الفقيرة والحجارة / طلابها عبّاد شمس / من عقيق / لم يدرسوا صلف الإماره" فماذا كادت المدينة أن تكون..؟؟...
تمتلئ الشوارع بالحجارة، الشبابيك بالنشيد الذي لا يتوقف، والقلب بنبض الرفض لسواد وعتمة الليل.. والمدينة في كل هذا تقاتل.. وتقاتل.. ومثل هذه المدينة المسكونة بالمقاومة والعطاء، نلمح كم هي مسكونة بالدمع الجارح أيضاً.. ومثل هذه الصورة ترتعش مخلفة الكثير من الشفافية.. ولست أدري لماذا أجد كل هذا الحزن في "الصهيل المرّ" الذي تطلقه بير زيت رغم اجتياح الحواجز واشتعال الغناء.. هذا الصهيل المر حارق في الحلق إلى حدّ لا يمكن تصوره.. ولولا تسارع الخطوات في إعادة الوقوف والتماسك والصمود، لرأيت مدينة تذوب، مدينة تسقط أوراقها وتذوي.. لكن الشاعر يقبض على جمرة الصمود ويبعثها تأججاً وعنفواناً. لذلك يأتي القول عن المدينة الصامدة الشامخة: " كانت وما زالت كزيتون الجبل / خضراء ثابتة الجذور / تعطي الزنود السمر بسمات الأمل / في طحن هاتيك الصخور / بير زيت تمضي في الشوارع / والحقول / فهي المخيم والمزارع / فتياتها الزهرات نوّار / إلى الدنيا تقول / أبداً سنبقى في شوارعنا نصارع.."..
في قصيدة "ونحن سواء" القصيدة التي كتبها الشاعر بتاريخ 1/7/1988 أثناء اعتقاله في معتقل "أنصار 3" ومن هناك وجهها إلى واحدة من المعتقلات الفلسطينيات في سجن النساء يمكن أن نلحظ صورة استثنائية من التدفق والتوهج في الكلمة والموقف وامتداد اللون.. الشاعر في مثل هذا الوضع وهو يرسم كلمته من وراء القضبان ليرسلها إلى إنسانة تعاني قساوة السجن أيضاً، يفترض أن تكون كلماته متأثرة بالضاغط الذي يعيش.. وفي مثل هذه الحالة، تكون الكلمات مسكونة بالمرارة والألم.. فهل هذا ما كان....؟؟..
طبيعي أن يكون شاعر المقاومة مسكوناً بالتفاؤل والإصرار والتشبث بخيوط الشمس. وهو ما نراه في الكثير من كلمات "ونحن سواء" للمتوكل طه. حيث ترفض الكلمات انزواءها أو خضوعها لقانون القضبان والسجن. الكلمة هنا قادرة على التحليق والخروج إلى الفضاء الحر الواسع فلماذا لا تسجل حضورها المضيء.. لماذا لا تقول وهجها واخضرارها وامتدادها المشرق...؟؟..
تفتتح القصيدة بالقول: " لعلك يا أخت روحي بخير / لعلّ جميع اللواتي عشقن الحياة بخير / لعل الجميع بخير".. فهل هناك أكثر جمالية ودفئاً وتألقاً من هذا التساؤل وهذا التمني..؟؟ الشاعر كما تقول الصورة ينبض حقيقة بهذا التساؤل الذي يطرح حالة إنسانية ظاهرة الدفء.. والتساؤل كما هو واضح في غاية البساطة.. ليس هناك أي تعقيد في التركيب أو العبارة أو الأسلوب. حتى إنك تكاد تقف على مفردة متداولة، وتركيب مطروق في كل دقيقة.. ذلك أن السؤال أو التساؤل مسكونين بالحرارة والعاطفة، ولا يحتاجان إلى بناء فني خاص، أو إلى تدخل الذائقة الفنية المكونة للصور.. هنا صيغة إنسانية.. بسيطة.. قريبة التناول.. تخرج من القلب مباشرة لتصل إلى القلب.
في كل هذا يكتب المتوكل طه من نرجس القلب آية حبه الكبير.. وحين ينظر إلى هذه الإنسانة التي تعاني عذاب السجن، يرى مهرة قيدوها.. لذلك تتوالد الأسئلة: ".. وعن غيم عينيك أسأل / عن دمعة في المساء" وأسأل "كيف تنام عصافير حزنك في الليل / كيف يغرِّد فيك الهزار نهاراً" والأسئلة يمكن أن تتشعب وتكبر.. لكن هل أراد الشاعر أن يمدّ مثل هذا التساؤل الذي يحمل هذه الشحنة الكبيرة من الألم..؟؟.
لا بد أن يلجأ الشاعر إلى الصورة المسكونة بالمقاومة، الصورة التي تحمل نبض العطاء والإصرار والتحدي، الصورة التي لا تماثلها صورة أخرى في جماليتها.. الالتفات إلى الواقع واقع السجن وعذاباته، واقع التمزق والقلق، يعني التفاتاً إلى حالة من حالات الانحسار، حيث تكون مثل هذه الصورة هي المسيطرة على كل المساحة. لذلك كان التحول إلى بناء هذا الألق الشامخ.. والذي يلتقي في كثير منه مع قصيدة "تفاصيل حالة من جهنم"..
في متابعة قراءة "ونحن سواء" نلحظ أن المتوكل طه يطرح صورة القيد والعتمة "وكيف الزنارين تصحو على الصرخات / ونحن سواء / أأسأل والسجن غازٍ يفجر قلب الهواء / ونحن سواء / أأسأل والقيد يبدأ من رسغ كفي / في كتعصيوت / ويمتد حتى يعانق كفيك / في عتمات سجون النساء" وبعدها ينتقل ليفجر التحدي والإصرار على الوقوف والشموخ والثبات: "فنحن نواجه رمل المعسكر بالأوف / نكسر وحش الصحارى / بعرس انتفاضتنا / لا نكف عن الدبكات / ونغمر هذا المدى بالغناء" وإذا كانت السجون لحرق البساتين في الصدر، فقد حولها أبطال الانتفاضة لتكون قلاعاً شامخة تضج بالشموس.
في قصيدة أخرى تحمل عنوان "سنبدأ من أول الموت" يرى المتوكل طه أن قمح السنابل يبقى، وماء الينابيع يكثر من دمهم "ويا أم هذا الصغير اندهي بالزغاريد كل الزهور / وصبي زنابق كفيك في جمر شارعنا / وارفعي أغنيات النشيد المجيد إلى آخر الأزرق / المعتلي بالنشيد المجيد وضوء غزالتنا" وكل تراب " له نبضة في الضلوع / فإن ثار بعض البراكين في الصدر / فابحث عن الجذر في سمرة الصخر / أو في احمرار التراب / فكل تراب له شاهد للزمان" ودائماً تأتي الولادة من الشهادة.. "سنبدأ من أول الموت" ليكون عناق نجمة سوف تأتي "وأنشودة للنهار الجميل / وأرجوحة حانية"..
يبقى المتوكل طه مسكونا بنبض الانتفاضة، بألقها وروعتها.. وإذا كانت القصيدة نبض القلب، ولون الدم، فإنها إلى جانب ذلك نبض الواقع، ووقع الخطوات المليئة بالإصرار.. يقولها الشاعر بكل هذا الاقتراب من حالة التداخل مع الفعل، مع القيامة، مع النهوض.. يقولها لتكون الكلمة كلمة انتفاضة، وصوت انتفاضة..
يذكر أخيراً، أن المتوكل طه من مواليد قلقيلية عام 1958.. حصل على ماجستير في الأدب والنقد.. اعتقل عدة مرات.. عمل صحفياً منذ منتصف الثمانينات وما زال. من أعماله الشعرية دواوين "الخروج إلى الصحراء" 1987.. "مواسم الموت والحياة" 1987.. "زمن الصعود" 1988.. "فضاء الأغنيات" 1990.. "رغوة السؤال".. إضافة إلى دراسة بعنوان "بعد عقدين وجيل" وصدرت في العام 1987.. حصل على الجائزة الأولى في الشعر عام 1983 من جامعة بير زيت والجائزة الأولى للشعر الفلسطيني عام 1990.


[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
طلعت سقيرق غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سحر العيون ناز أحمد عزت العبدالله الشعر العمودي 7 12 / 09 / 2020 59 : 02 AM
لحظة اعتراف وصدق د. رجاء بنحيدا كلـمــــــــات 5 11 / 10 / 2018 09 : 01 AM
زين الملاح حسن الحاجبي فضاءات الزاجل والنبطي والشعبي 0 12 / 12 / 2008 02 : 07 PM
الملاح التائه علي محمود طه (1902-1949( نصيرة تختوخ شعراء عصر النهضة الأدبية 0 20 / 03 / 2008 59 : 11 AM
بحر العيون كنان سقيرق قضايا الشباب العربي بأقلامهم 0 01 / 02 / 2008 32 : 07 PM


الساعة الآن 24 : 04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|