رد: الأديبة لبنى ياسين وتلك الطقوس المتوحشة
نعم يا أصدقائي غزة تقدر تماما مدى انشغالكم بأمور مصيرية، لذلك هي لا تنتظر منكم شيئا، حتى ولا أن تشاهدوها ولو من باب الوداع لأطفال يتساقطون برصاص القناص الإسرائيلي الذي يبدو انه صار يتدرب الآن على الأطفال ليرينا مدى مهارته في اصطياد حتى الأهداف الصغيرة التي ما زالت تبحث عن لعبة أو قطعة حلوى.
أعتذر عن أقتحامي صفحتك مباشرة ..والسبب هو حبي و تتبعي للقاصة البريئة العفوية لبنى ياسين... قرأت لها .. موت آخر..أصابع جدي...الفطيرة....
شكرا لك أستاذ الفاضل على طرح الموضوع وعن تعريفنا بهذه الشخصية القاصة المميزة ...ودمت دائما في خدمت أهل الأدب .
|