التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,861
عدد  مرات الظهور : 162,368,288

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > جداول وينابيع > المقــالـة الأدبية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12 / 01 / 2015, 13 : 10 PM   رقم المشاركة : [1]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

أن تطيع الحياة كجندي عائد من الموت

رواية 'حرب وتربنتين' للكاتب البلجيكي ستيفان هيرتمانس تنجح بحمولتها الإنسانية في حصد أكثر من جائزة، وهي مؤهلة لنجاحات أكبر.
نصيرة تختوخ [نُشر في 07/01/2015، العدد: 9790، ص(15) من جريدة العرب اللندنية--http://www.alarab.co.uk/?id=42091]
ستيفان هيرتمانس يخرج الحرب من أوراق جده ويجعلها صورا حية
الذكرى المئوية للحرب العالمية الأولى لم تكن لتمرّ غير ملحوظة في بلد صغير كبلجيكا، عايش جبهات النار، واحتفظ بآثار وجود العدو والحلفاء على أرضه.لكن الذي لم يكن متوقعا ربّما هو أن تصدر في 2013 رواية بمستوى رفيع، توثق الوجه البشع للحرب بحواس وعاطفة إنسان عايشها، وشارك فيها، وبقلم شاعر وكاتب عارف بالفن، استطاع أن يوجِد مشاهد لا تترك القارئ بعيدا، بل تشدّه إليها بقوّة.
ستيفان هيرتمانس في “حرب وتربنتين” المتوجة عام 2014 بأكثر من جائزة أدبية، يروي حكاية جدّه أوربان مارتيان، الذي ولد في بلجيكا ما قبل التعليم الإجباري والتأمين الصحي وقوانين العمل. حيث كان الصغار يمارسون أعمالا شاقة برواتب زهيدة لمساعدة ذويهم، ويتقاسمون المسؤولية، كما يتشاركون في الطعام والمسكن.
ما تحتمه الحرب
ابن الرسام الذي يحلم بأن يكون رساما، يجد نفسه في جبهات القتال بكل ما فيها من شراسة، يعيش قذارة الحرب ويرى ارتماء الأعضاء البشريّة، يتحرك بين الجثث، يتلقى الأوامر ويعطيها، ثم يصاب لينجو من الموت أكثر من مرة، ويعود بعد النقاهة إلى ساحات القتال مجددا.

الحرب التي يخرجها ستيفان هيرتمانس من أوراق جدّه ليست تلك التي تسرد الأرقام وتلاحق الأحداث في عجالة، بل تلك التي يجوع فيها الجنود ويذبحون فيها حصانا وجدوه للاقتيات من لحمه، تلك التي تشوى فيها الجرذان الطاغية المتقاتلة على الجثث، وتلك التي يقضي فيها الجنود حاجاتهم في مكان تواجدهم الجماعي، فتحيط بهم الروائح الكـــريهة، دون أن تكون أمامهم خيارات أخرى.

الجندي ينفذ الأوامر، ويغامر بحياته ويتعوّد على رؤية أبشع صور الموت، وإن تعاطف مع المتألمين أحيانا، فليس بإمكانه دوما الإنقاذ أو الإسعاف أو دفع حياته ثمنا رخيصا، لا يفضي إلى شيء.

عدا كراهية العدو التي تحتِّمها الحرب تكشف الرواية عن تفاصيل مؤذية لنفوس هؤلاء البلجيكيين الفلامان، الذين عوملوا بشكل أسوأ من أبناء وطنهم المجندين المتحدثين بالفرنسية، وكأنهم أقل مستوى أو قيمة. لا شيء يغيب في الرواية لتتحول أجواء الحرب والتنقل على الأراضي البلجيكية صورا حقيقية؛ فيها تغيّر الفصول وطبيعة البلاد، وما دخل إليها وعليها من أسلحة مثيرة للدمار والرعب، كتفصيل يذكر استعمال غاز الخردل مثلا.

الجدّ الخارج من الحرب برتب وميداليات، وبعد ذلك بتعويضات مادية، هو من سيحمل آثارها على جسده وفي كوابيسه، وهو الشاب التقيّ العائد إلى بيت والدته، ليبدأ حياة انتصرت على الموت أكثر من مرة. شاب من زمن كتمان المشاعر، وكبح الرغبات، وشحذ العزيمة للقدرة على الاستمرار في حياة متقشفة وقاسية.

الحمولة الإنسانية
سعادة الجد في إيجاد من ستشاركه حياته سرعان ما ستنطفئ، بعد أن تمرض وتموت قبل زواجها منه، ويجد نفسه مطيعا كجندي يوافق على الزواج من أختها غابرييلا. في أوروبا المطعونة في أخوّتها، الباحثة عن التعافي، القريبة من الدّين، يواصل بطل الرواية مشواره، ومعه حفيده الكاتب الذي يتنقل بين ما تركه جدّه على الورق من كتابات، وما خلّفه من رسوم، وبين الأعمال الفنية التي تأثر بها هذا الأخير أو ألهمته. فنجد في الرواية سطورا عن روزاموند شوبرت وأرليزيان جورج بيزيه، وعن لوحات لأنطوني فان دايك وريمبرانت وفيلاسكيز وغيرهم.

الرواية التي نجحت بحمولتها الإنسانية في حصد أكثر من جائزة على الصعيد الهولندي والبلجيكي، مؤهلة في حالة ترجمتها إلى لغات أخرى لنجاحات أكبر، ولن يكون مستغربا إن تحوّلت إلى عمل سينمائي ناجح؛ فهي تمتلك كل المقوّمات لذلك.

مقطع من الرواية: "في النور الرمادي للصباح"
”الذي رأيناه أمامنا ذاك الصباح في الشفق، وخارت لهول منظره قوى الجميع: حشد من الكلاب والأرانب والقطط، وأبناء عرس، وفئران الخيل، والجرذان بأنوفها بالكاد فوق سطح الماء تسبح كجيش من غير عالمنا.
بأنوفها الحساسة صارت مثلثات غير معدودة تتقدم في مساحة الماء الناعمة السوداء. فتحت قنوات جرّ المياه في نيو بورت، وحتى ستاوفنس كيرك، بيرفايز، تيرفات وسخوربـاك، فإن المياه علت الأرض.

لقد أدركنا ببطء أن تقدّم العدو سيتوقف لهذا السبب. بقلوب تخفق بقوة، وقفنا نشاهد المنظر.

كان ممنوعا منعا صارما إطلاق النار على الحيوانات، لأن ذلك سيفضح موقعنا. هكذا رأيناها، الرسل الدقيقة الأنوف لعالم ملعون، هاربة من أرمجدون، غير مفهومة، تصل إلى اليابسة تنفض فروها، ودون حساب أيّ حساب تركض على طول خنادقنا، عمياء في هروبها كاللاموس.

لا أحد حاول الإمساك بالحيوانات، لا أحد أراد أن يقتل واحدا منها ليأكله، رغم جوعنا الشديد. كملائكة متنكرة من يوم القيامة غابت الكائنات الشبحية المثابرة عن الأبصار، قافزة على الوحل الأسود اللامع في نور الصباح الرمادي”.

(من الصفحتين 206 و207 حرب وتربنتين لستيفان هيرتمانس).

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 01 / 2015, 45 : 01 AM   رقم المشاركة : [2]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: أن تطيع الحياة كجندي عائد من الموت


تُفرض السكينة وحتى التنفس بلا صوت في أحلك الظروف وأقساها طوعا من جميع الذين ينتظرون دورهم في انتظار الموت
إلا الذين لا يحتملون فيخونون الرفاق حينما يقررون أن الذهاب للموت بانفسهم !

هذه صورة من صور الواقع في زمن التطاحن وواحدة من أقسى ما يمر على المحارب حينما يُلزم في المكان لأيام يصارع جبهتين : الجوع والعدو .
في الواقع سيدتي إن تلك الشعوب استفادت من اخطاءها ولم يتردد أديب من أدباءها في كتابة رواية عن حرب مرّت ذكراها المئوية .. ورواتنا
توقف معظمهم عن الكتابة عن حرب بدأت منذ مئة عام وما زالت مستمرة !

شكرا لك سيدتي منحتنا دفعة للقفز في ذاكرة التاريخ إن حكى بكى
توقيع رأفت العزي
 "
كل ومضة نور في وسط الظلمة تدفع السائرين إلى الأمام خطوة !
وكل تصويب لمسيرة النضال على الطريق تقدم للنجاح فرصة !
" !!
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 01 / 2015, 08 : 02 AM   رقم المشاركة : [3]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر

 الصورة الرمزية علاء زايد فارس
 





علاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond reputeعلاء زايد فارس has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: أن تطيع الحياة كجندي عائد من الموت


لا يعرف الحرب إلا من عايشها
على ما يبدو أن جده لم يقصر في نقل الصورة كاملة لحفيده
لذا يمنحني انطباع وكأنه عايش الحرب بنفسه
شكرا لك أستاذة نصيرة
قرأته سابقا ويسعدني قراءته مرة أخرى
تحياتي
توقيع علاء زايد فارس
 عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..

الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 01 / 2015, 44 : 08 AM   رقم المشاركة : [4]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: أن تطيع الحياة كجندي عائد من الموت

أستاذ رأفت جميل ماتفضلت به ويستحق التوقف. الحاجة للعودة للتاريخ ملحة اليوم أكثر من أي وقت مضى ليس للاستفادة من اﻷخطاء فحسب بل لفهم أعمق لما جرى ولتطورات اﻷمور.
تحيتي لك.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 01 / 2015, 46 : 08 AM   رقم المشاركة : [5]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: أن تطيع الحياة كجندي عائد من الموت

الحغيد ينطلق طبعا من مذكرات الجد كما أنه يزور اﻷمكنة التي ذكرها جده لفهم وإحساس أكبر بالذي جرى.
تسرني قراءتك وتفاعلك أستاذ علاء.
تحيتي
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 01 / 2015, 13 : 12 PM   رقم المشاركة : [6]
فاطمة البشر
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة

 الصورة الرمزية فاطمة البشر
 





فاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: أن تطيع الحياة كجندي عائد من الموت


كل الأحاسيس باختلافها تختلط مع بعضها في الحروب ...
في الحرب يعبر الموت في لحظات قليلة ،
لكن المشاعر في تلك اللحظات بين القاتل والمقتول سنوات من التفاصيل ،
وسنوات أكثر بعد الحرب لما يحل بالجندي ...
شكرا لك عزيزتي أ. نصيرة لهذا الطرح
ودي ووردي
توقيع فاطمة البشر
 
أنا لم أكن يوما إلا أنا ....

تلك الفتاة التي تحلم بغد زاهٍ مشرق ...

تلك الفتاة التي تنثر حباً وأملاً ...
تلك الفتاة التي ترسم حلماً ...
تلك الفتاة التي ستصنع مجداً ...

ولا تزال تنتظر الأياام......


فاطمة البشر


https://www.facebook.com/fatima.bisher
فاطمة البشر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 01 / 2015, 52 : 09 PM   رقم المشاركة : [7]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: أن تطيع الحياة كجندي عائد من الموت

العزيزة فاطمة مرحبا بإطلالتك مما لاشك فيه أن معايشة الحرب تجربة خاصة تأثيرها في نفسية الإنسان لايمحى. الرواية كما قدمتها غنية وذات مستوى رفيع يقربنا من الإنسان في الحرب وبعدها فيتعدى كونه فردا قد شارك في حرب إلى إنسان صاحب أحلام وحياة وطموح يدخل دوامة الحرب ويخرج منها محملا بآثارها.
تحيتي لك.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الموت, الحياة, تطيع, كجندي, عائد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ومضات او ( الموت و الحياة ) د انور غني الموسوي قصيدة النثر 3 29 / 11 / 2017 18 : 09 PM
رحلة الموت والحياة وما بعد الحياة / هدى الخطيب هدى نورالدين الخطيب كـلمــات 3 25 / 10 / 2016 57 : 10 PM
الموت , نهاية الحياة الدنيا و بداية رحلة الآخرة /1 د. محمد رأفت عثمان الإعجاز.القرآني.والمناسبات.الدينية والمناظرات 10 19 / 10 / 2014 44 : 02 PM
نواة الموت في جنون... من نطفة الحياة بذاتها المختار المختار المختاري شعر التفعيلة 1 15 / 08 / 2011 16 : 12 AM


الساعة الآن 40 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|