[ميساء البشيتي]

من .. من .. من ؟
أحلف يا عادل أنها أشعار أخي محمد
لا أصدق .. أين أنا من كل هذا الإبداع الرقيق المتلألىء
أين رابط هذه القصيدة يا عادل لنتوجه إليه على الفور
جاهة .. جاهة كبيرة يجب أن نذهب لهذه القصيدة العصماء
نخطب ودها ونطلب أنسها والبقاء قربها ..
الرائع عادل أوصل شكري وسلامي لشاعر الشعراء أ. محمد الصالح الجزائري
وقل له على لساني قبح الله الربيع العربي كم حرمنا الربيع والجمال .

[محمد الصالح الجزائري]

الرائع عادل..مرّت هذه الصفحة ولم أرَها..عذرا إذا كنتُ قد تأخّرتُ في الرد..أشكرك على هديتك الرقيقة أيها الابن الجميل الحبيب..تحيّتي وتقديري..

[محمد الصالح الجزائري]

الأخت الرائعة الأديبة ميساء عصفورة الشجن..شكرا لك على احفائك بخربشاتي.. مودّتي التي تعرفين..

[رشيد الميموني]

[align=justify]من أجمل الملفات التي تقبع بين الرفوف وتنتظر التفعيل ..
هل يكون للعيد فضل في انتشالها ورفعها ؟
أنتظركم [/align]

[خولة السعيد]

للحظة كنت سأمر مرور الكرام على هذا الملف، لكني كلما نهلت منه حرفا.. كلما رغبت في إحياء الملف وإهدائه لصاحبته عله يبعثها لنا من حيث هي غائبة.. وريثما أتابع قراءة ما لم أقرأ بعد بالملف، وريثما أختار إن سمحتم لي طبعا إهداء ما أترك لكم متعة الاستمتاع بنصوص جاد بها أبناء نور الأدب وقد جمعها ملف واحد

[رشيد الميموني]

ويستمر التنقيب عن درر مخفية بين رفوف المنتدى .. ويكون لك قصب السبق في إعادتها للواجهة من جديد عزيزتي خولة ..
شكرا لك مرة أخرى وآلاف المرات

[خولة السعيد]

وقبل أن أتابع قراءة الإهداءات أهدي ليلى مرجان نصها( خاطرتها)
خلجات نفس

إذا النفسُ نفضَت سُلوانها وتَخَلَّتْ
أتاها طيفُك بالحزنِ يسارعُ
تجوب شوارع الذكرى لأيامٍ خَلَتْ
والأعماقُ تقلِّبُها المواجعُ
تداري فيكَ وَدْقَ العينِ إن سَخَتْ
يُحاصِرُها النَّوى والشوقُ يفجِّرُ المدامِع
إلاهي عادلا في حُكمِكَ قَضَيْت
أن كل خلقك إليك راجع
أرحني بلقائه مع مَن عنْهُم رضَيْت
فالبعد عنه قاتل والقلب منه جائع
ومُنايا يا قادرا، نِعمَتَك إن شئتَ؛
النظر إليك، والصدر للموت رحب واسع
فمَعاطِب تيار الدنيا أخشى؛ لو عمري أطلْتَ
فما بقيَ فيها ما يرضي الناظر والسامع
ومزالقها أهواء خوضها أبَيْتُ
ولو حرص المرء لابد في شذراتها واقع
هو الصراط الموعودُ ممرك شئتَ أم أبيت
فاسْعَ لعبوره برقا خاطفا؛ ذاك فلاح متوقع
وإنْ رصيدك من الدنيا حصاد ضعيف جنيْتَ
فلا خير لك فيها، وما أنت بملذاتها صانع؟
تُقبِلُ بإغراءِ النَّجْدَيْنِ، اتَّبعْ ما شئتَ
تُدْبِرُ ومآلُكَ جنة أو مقامك مُفزِع
فاتَّقِ يوما يُعرَضُ فيه يَداكَ ما قدَّمَت
وسارعْ لاقتناءِ المحاسنِ جزاءً ينْفعُ
يا نفس زادُ الصبرِ اقتنيتُ
نهجَ محمدٍ سبيلي به راضٍ وطائعُ
إلاَهي الرُّسو بساحل السلامة رَجَوتُ
مِنكَ أظفرُ بإكسير المحبةِ لامعُ