التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,787
عدد  مرات الظهور : 163,807,411

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > هيئة النقد الأدبي > الـميـزان
الـميـزان (( ورشة مفتوحة للنقد الأدبي )) إعداد الشاعر الأديب والناقد طلعت سقيرق

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 15 / 05 / 2015, 57 : 11 PM   رقم المشاركة : [11]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

:sm3: رد: ليل مزنر بالنجوم - رواية قصيرة للأديب د. منذر أبو شعر - في الميزان على بساط النق

ليل مزنر بالنجوم كما هو واضح من العنوان، رواية قصيرة تتراوح ما بين السرد والشاعرية، وفي بعض الأماكن نقرأ مثالية غير مملّة أو مفرطة.

الأديب منذر أبوشعر تمكّن من امتلاك عنان الكلمة وتنقّل ما بين مصائر عديدة، ووضع على المحكّ الرجل الستينيّ والذي وقع في الحيرة والتراوح ما بين الألم والشعور بالشيخوخة والفشل الفيزيائيّ.

ونقرأ الشروحات الطويلة للمقتنيات الثمينة بصفتها ذاك الإطار الخاوي المعنى، لكنّها امتيازات ضروريّة بحكم القدرة والثراء. وهناك اعتراف صريح في هذا السياق يدلّ على تماهي الثريّ مع ثروته وعدم قدرته على تغيير نمط حياته والبوح بمكنون الصدر للمقربين من هذه الطبقة بالطبع، وهذا لا يمنع من التعامل مع أبناء الطبقات المتوسّطة أو الفقيرة، لأنّ الحياة البسيطة تريح النفس وتقرّب الإنسان إلى خالقه، على أن تنتظر في الخارج سيارة مرسيدس سوداء.

هناك قدر كبير من الصوفية والوعظ المباشر، وهذا مأخذي على تدخّل الكاتب في الحدث وحبّذا لو ترك الأمور تسير وفق المسار الفلسلفي الذي رسمه الدكتور منذر أبوشعر لنبقى في عرين الرواية، لكن ومع ذلك يعدّ هذا العمل فريدًا ومتميّزًا. كما نجد في العمل دروسًا في القناعة وفرصة للتقرّب إلى الخالق، ودرسًا لا ينسى كذلك بالقناعة وعزّة النفس والكفاف ورفض الحصول على مقتنيات مادية دون دفع كلفتها، وحقيقة لكلّ شيء ثمن، وهذا ينسحب كذلك على السعادة وراحة النفس واستيعاب التغييرات التي تفرضها الحياة.

دكتور منذر أبوشعر تحيّة وأسعد الله أوقاتك، كان عليّ ربّما أن أبدأ بالتحية، لكنّي فضّلتُ الخوض في الموضوع مباشرة. لك في القلب مكانة كبيرة وباقة ورد وقرنفل تليق بقلمك الفذّ.


خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 05 / 2015, 53 : 12 AM   رقم المشاركة : [12]
رأفت العزي
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )

 الصورة الرمزية رأفت العزي
 





رأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond reputeرأفت العزي has a reputation beyond repute

رد: ليل مزنر بالنجوم - رواية قصيرة للأديب د. منذر أبو شعر - في الميزان على بساط النق


سيداتي سادتي .. أستاذتي الجليلة الأديبة هدى نور الدين الخطيب
لكم مني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحسب نفسي أقل علما منكم جميعا ، وأقدّر أن الغوص في موضوع النقد الأدبي لهو أكبر من قدرتي ولا أستطيع الولوج إلى هذا المضمار أظلمه إن فعلت وأظلم نفسي أيضا ..
لذلك أطلب منكم السماح لي بنقد مختلف لا يطال الفني ولا الأدبي حصرا بل الجانب السياسي وإلى حد ما الأخلاقي إن جاز لي التعبير ، وتعليقي لن يكون بأي حال تعليقا أو نقدا لشخصية الكاتب بل لتلك الشخصية التي أبدع أديبنا منذر في اظهار قوتها وضعفها لأنني أعتقد أن الكاتب لا ينسجم في كثير من الأحوال مع شخصيته الروائية وإن تعاطف معها أحيانا كأن تكتب راوية عن مومس بأدق التفاصيل دون أن يعني ذلك أن الكاتبة تتبني موقفا أو تسلك سلوكها
فقراءة النقد أصعب من النقد ذاته لأن ذلك يجعلنا نسبر إلى عمق الأديب والناقد معا


سأتناول الرواية من الجانب الذي تجنب الراوي الخوض فيه مباشرة أو لم يكن بذات القوة والوضوح اللذان فرضا نفسيهما في كثير من المواضع والحوارات ألا وهو الصراع " المجتمعي " أو صراع الفرد كممثل لمجموع مصالح فردية ، ودورنا هو إظهار هذا الصراع الخفي كما يُرى من وجهات نظر الشرائح الاجتماعية كافة ؛ فالصراع المجتمعي الذي يصفه الماركسيون والإسلاميون على حدّ سواء بالصراع الطبقي وإن بمفهوم فلسفي مختلف ، وإن اختلفت وجهات الحلول لهذا الصراع من وجهة نظرهما ألا أنهما يلتقيان في أن الصراع هو بين طبقات كما التقيا في قضية الصراع الأممي " عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

" ويا عمال العالم اتحدوا " فالماركسيون يعتبرونه صراعا بين طبقة الأغنياء وطبقة الفقراء وان حل هذا الصراع لن يكون إلا في بناء مجتمع " اشتراكي " أما الإسلاميون فيعتبرونه صراعا في المجتمع الواحد أولا وهو ما بين مؤمن وآخر " مؤمن " ولكن بدرجة أقل ؛ وفي الغالب أقل " درجات "( وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ) والتفسير الديني استخدمته تلك الطبقة تاريخيا سيف إرهاب " رباني " حينما يحتج الفقراء ويثورون : ( نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)

من هذه النقطة أشار الراوي – بحذر شديد - إلى هذا الصراع الذي – كما تبين – انه يعرفه ويفهمه جيدا عندما أشار وهو يحدث نفسه قال " ننسى، أننا لسنا وحيدون، وأن هناك آخر قد لا يرغب بالشكل الذي نرسمه "
ثم يقفز مباشرة ليعبر عن مخاوفه من رغبة هذا الآخر ( أي الطبقة الأخرى )
في تدمير ما سعى هو ( كممثل لطبقة أخرى ) إلى تحقيقه حينما قال :
" ويتوق إلى صيغ أخرى تعارض حثيث سعينا الدؤوب"
انظروا إلى هذه الصيغة الرائعة وارسموا معالمها أو فكوا اسرارها لتكتشفوا وإن لم يذكر هذا الصراع مباشرة لكنه كان يشعر به ضيف ثقيلا على ضميره الفرادي والذي حاول جعله حيا مظهرا " تقواه " وان ما فعله من خير هو في سبيل الله والفقراء وأشار إلى السلوك العملي وقال انه وأفراد عائلته :
" يقيمون فروض الصلاة، ويذهبون إلى المسجد أيام الجمع والأعياد،
ويتبرعون للفقراء "
ثم تبدأ الصورة المُكونة لهذا الفرد بالوضوح وتظهر أن معرفته هي معرفة عميقة بلباب الصراع المجتمعي فيُقحم علينا رواية من طيات التاريخ : " "في عام 1917 م وجَّه لينين وجوزيف ستالين عند قيام الثورة البلشفية نداء للمسلمين "
ويستحضرها كشاهد إثبات " للآخر " بأن لا فائدة من حمل أفكار قد جُربت في الماضي / حاصرته واكتوت طبقته بنارها لعقود من الزمن /

وهو في الحقيقة يعزف على وتر تطرب له أسماع الفقراء حينما استحضر تلك الرواية في التاريخ (وهي وجهة نظر) وهي تقول " للآخر " أن الصراع هو بين مؤمن وكافر وليس بين غني وفقير وهي تبين أن " مراد علايا المتستر بالزهد يريد أن الإجهاز على عدوه الطبقي ويريد قتله بعد هزيمته ليقضي على أي محاولة تُغيّر من مسار تلك النتيجة التي وصل إليها الشيوعيون بعدما حقق نتائج "مبهرة " عبر " سعيه الدؤوب لتحقيقها " - بتقوى الله - ! فحينما اتهم ذلك الآخر بقتل ملايين المسلمين الذين وصفهم بالغباء لأنهم صدقوا ليس لينين أو ستالين إنما الفكر الذي اعتنقوه لخلاصهم من الاستغلال - مربط الفرس - " الصراع الخفي بين الطبقات " ثم تزداد الصورة وضوحا حينما يُنشد مراد علايا " أغنية قديمة “تكشف ، وبوضوح حقيقة المدرسة الفكرية المنتمي اليها وتبين بأنه ليس فردا عاديا بسيطا إنما هو أحد دهاقنة رأس المال الذين يداهنون السلطة التي تسمح له بجيش حراسة من جهة ويخدعون الفقراء بقدرتهم على تحريك غرائز الجهلاء منهم وهو في نفس الوقت وفيّ لطبقته حيث يرى أن استخدام الدين وسيلة ناجعة للانتصار على ذلك " الآخر " إذ لا يخفى على كل متتبع لماذا استحضر " مراد " هذه الأغنية بالتحديد :
" أخي سَتبيد جيوش الظلام
ويشرق في الكون فجر جديد
فأطلق لروحك إشراقها
ترى الفجر يرمقنا من بعيد "
وإنما أراد الكشف عن هويته الفكرية أولا – كما ذكرنا وأنه ينتمي ثانيا
إلى تلك المدرسة التي كان – وما زال – نهجها المزاوجة ما بين التدين والاستغلال، الجمع ما بين العُمدّة والشيخ ، ما بين الإقطاع وغالبية رجال الدين.. ولكن ، وبما أن حياة الرغد نقلت مراد وعائلته من الريف إلى المدينة فقد استلزم ذلك استخدام أسلوب وأدوات جديدة تقوم على شيطنة ذاك " الآخر " والذي صار له جيوش وصفت ب " جيوش الظلام "
فهل الإقحام هنا كان بلا مناسبة غير إحساس مراد علايا بالملل ؟
بكل تأكيد لا إنما هو يستخدم كل خبرته ودهاءه ليوصل للسامعين رسالة ويغلف ذلك بالإخبار " فيقول أن :
" زوجتي في دبي مع الخادم (سالي) للتسوق والفرجة،
وابني الأكبر (معتز) في فرنسا يتابع بنودَ خطوات معمل ينتج مستحضرات تعيد
وهم حيوية حلم راحل شباب، وابنتي الصغرى (نجوى) في روما تتابع آخر
صيحات الموضة لإنتاجها في دمشق بأقمشة أفضل وأيد أرخص، وأحفادي محورُ
اهتماماتهم متابعة آخر أغنية وآخر خبر طلاق ممثلة وزواج ممثل "

إذن هو ليس في زنزانة ، ولا هو مطارد ولا معتقل لتخطر في باله أغنية غناها الفقراء وكانت لشريحة كبرى منهم مهمازا نحو الانخراط فيما يُسمى معارضة " النظام " - أي نظام - لا تكون لطبقته الإدارة فيها والقضاء .
ربما استدرك مراد علايا وحاول إخفاء ما أراد وقال انه مشتت الذهن:
" اضطراب أفكارك ومسيرها كإبل هيم، تريد الماء والماء تحمله ولا تصل إليه "
هل ما سنصل إليه يقع في باب هذا الاضطراب ؟
سوف نلاحظ جيدا هنا أننا أمام شخصية مركبة تستنفر فجأة وتتحول فجأة من حمل وديع إلى ثعلب ماكر لتحافظ على مصالحها وطبقتها حينما تُمسّ ، انظروا إلى ما يقول مراد هنا :

" كان شيئاً غير مألوف، تعجز مفردات اللغة عن وصفه، ولا تستوعبه كل اللغات.. لذة راقية دون كلام، ودون ترتيب عبارات، يحتويك الدمع والصمت والدهشة والفرح الدائم وإصباحات أنداء الفجر، فتبقى مع الخشية والرجاء وشفافية الحب وبحار التوق وولادة مساكب أضواء السعادة. "
كل هذه المفردات الجميلة يُطلقها لحظة " تبارك " الفقراء بقدومه

ولكنه فجأة يتغير من مشهد صوفي تغمره السعادة إلى وصف آخر ،صارت الغرفة في عينه بسيطة

" غاية في التواضع والخجل وزكمت أنفاسَك رائحة رطوبة، أو شيءٌ كما رائحة عفن فم أو جوربٌ قذر أو حليبٌ يحترق، فتحرك جوفك، فأشعلت سيجارتك لتغيِّر مسار أفكارك "

لماذا انقلبت الصورة بشكل درامي فجأة ؟
لاحظوا ما الذي تغيّر حتى غيّره بهذا الشكل
لماذا انقلب على من استغل فقرهم وجهلهم بواسطة المخدر " الديني " ؟ فقط حينما حاول شيخ القرية الاقتراب منه إنسانيا فعاد ليكون وفيا أمينا لطبقته واستخدم نفس الأسلوب – أي الدين – ليرمي بذلك الشيخ بالجهل والقذارة وليس فقط الجهل الديني بل تجريده من أي إحساس انساني وتصويره شخصا ساذجا فارغا فيقول :

" وتطلعتَِ إلى وجهه الشاحب، وكانت ملامحه قد أخذت تتبدل في عيني قلبك من غرس زيتون وشموخ النخل إلى بساطة جاهل ورؤى جمع رعاع. ولاحظتَ بدهشة أن جدار الغرفة يحمل صورة له بإطار متآكل وهو واقف مبتسماً ببلاهة أمام برج إيفل): ـ هل زرتَ باريس ؟ "

إن مراد علايا انتقل بين لحظة ولحظة من الانسياب خلف روحه الخاوية نحو مسجد بسيط ليعيد ترميم بعض ما تفكك منها وهي التي فقدت معنى الرجولة داخله كإنسان إلى شخص أكثر انسجاما مع واقعه وسلوكه الأصلي فهو الذي كما قال :
" كما الأحلام أسطورةَ ما يصبو
إليه كل إنسان: مالاً ومالاً ومالاً، وصروح عزٍّ، وأبراج عمارات، وأسطول
سيارات، وخدماً، وآلاف الموظفين، وحراساً لحماية مجدي ولسلامة أفراد أسرتي، ولصيانة عسل أسوار ذاتي !"

عاد الراوي وافرد أسطرا طويلة صب جام غضبه على هذه الطبقة التي شعر في الماضي بخيانتها حينما صدقت أن " الاشتراكية " ستكون خلاصها وذكّرنا بأن أصحابنا الاشتراكيون قتل من المسلمين " 65 مليوناً لغبائهم السياسي "


وفي رأي صاحبنا مراد أن الغباء هو الغباء ولن يتعلم هؤلاء "الرعاع "حتى لو قُتل منهم الملايين فعاد ليصب جام حقده على هؤلاء الفقراء الممثلين بشيخ القرية " الوسخ الجاهل والممثل " حينما استمر بالقول أن نفسه
" لم تعد تحتمل، ولم تستطع أن ترحم سيل دموعه وآهاته. هل هي تمثيلية احترف اتقانها ؟ "

ولو تابعنا لنفس الوجهة سوف يتبين لنا ونخلص إلى نتيجة أن محورية هذا الصراع هو صراع بين الشخص وذاته ، بين مفاهيم ورثها وبين مفاهيم أخرى ، تمثلها شريحة مجتمعية أخرى ؛ فحينما يصل إلى لحظة الحقيقة يقول :

"كان أبو أحمد سائقاً، تكلمتَ مع ميريام ونجوى بالفرنسية: ـ حبيبتي، قولي لي رأيك بالتفصيل ؟
: ـ مهما فعلنا ستظل هناك فوارق بين طبقات الناس، ولا يعني هذا أنني أتكبر على من هو أدنى مني، بل يعني أنَّ لهم مساحات صعبٌ أن ألتقي بها معهم، وبالتالي لا أستطيع أخذهم كأصدقاء، ولا أتصور أن أقوم بدعوتهم إلى منزلي، أو أتكلم معهم عن خاص همومي.. ففرق المستوى المادي وهمومه ينسحب على مستويات الكلام أيضاً، فيخلق بالتالي التباين الكبير بين الطبقات "
يبان هنا الصراع على حقيقته وقد تنامت صورته بشكل أكثر حدّة وأكثر وضوحا حينما يأتي سؤاله " الصريح " ماذا تريد،
وإلى أين المسير ؟!
سيداتي سادتي
أعتقد أن في كل مرحلة من مراحل التاريخ يأتي المثقفون بسؤال يحمل نفس المعنى والمضمون " ما العمل " قال الشيوعيون " على سبيل المثال ، لكنهم لم يطرحوه لحلّ أزمة شخص أو مجموع افراد أو طبقة بعينها رغم شعارهم المرفوع و إنما كان سؤالا يتعلق بمصير روسيا كلها إذ لا يمكن للفرد أن يبحث عن خلاصه الذاتي بعيدا عن خلاص المجتمع كله ولذلك فإن مجتمعاتنا مأزومة لأننا لم نبحث إلا في أزماتنا الخاصة وكياناتنا الخاصة
لذلك رأينا أخيرا أن مراد علايا يريد إشعال نور في قنديل لم يحمل زيتا في الأساس وفي داخله عتمة وظلام ويريده أن يعطي شيئا لا يملكه وقد جزم السابقون أن فاقد الشيء لا يعطيه. ف " إصباحات الفجر " كان فعل الطبيعة وخالقها ، إن خطرت في ذواتنا أو لم تخطر
وسيطل الصباح إن صاح الديك أو سكت في كل حال .



سيدتي الفاضلة إن لباقة الدكتور وعلمه قد جعلنا لا نمل من تكرار أوصاف الأماكن وتكرار أسماء السلع والمحلات والماركات وانه أخذنا نحو رحلة أنيقة من هم في طبقتي لم يسمعوا بها وربما كان هذا النقد التحليلي أعلاه متأثرا بهذا الصراع الذي خبرته نفسي وعشته عمليا " فالآخر " بالنسبة لي كان يقول بأني حاسد وحاقد ، الله أعطاه ولم يعطيني .. وكنت أعرف أن الله تعالى ليس منحازا ولا عنصريا بل أن استغلال الأغنياء للفقراء والغلابة ما جعلهم أغنياء .. !


لا أريد لأخي الفاضل واستاذي الحبيب أن يأخذ عليّ نقد روايته
فوجهتي النقدية لم تكن وجهة أدبية كما فعلت الأستاذة نصير أو الدكتورة رجاء أو كما فعل أستاذي خيري حمدان إنما هي أقرب إلى الوجهة السياسية في النقد وبالتالي فهي في رأيي المتواضع لا تفيد المعنى الثقافي ربما ؛
ولكني كنت بين أمرين : الصمت أو الاهتمام ، والعزيز منذر أحق بالاهتمام واولى بالاحترام لكن الكلام يجر الكلام فالرواية لم تضع حلا لأزمة الفرد ولا أزمة المجتمع وهو بسواده الساحق من الفقراء وإنما ( كخلاصة ) عليّ الاعتراف أني تذوقت العمل من الناحية الفنية واحترمت قدرة الكاتب على الصياغات اللغوية وحاولت أن أوسع أفقي بقدر ما استطعت وهذا نتاج قراءتي وهو من زاوية فهمي المتواضع لما جرى ويجري من نزاعات تعامينا عن وصفها وتكشف لنا زيف ما كنا نقول وتكشف لنا كم حجم التناقضات بين مجتمعاتنا علميا وثقافيا وأن علينا البحث عن صيغ جديدة لحلول مجتمعية تضعنا على سكة السلام والسلامة !

التحية لك سيدتي الاحترام والتقدير لك ولأستاذنا الكبير الدكتور منذر أبو الشعر
توقيع رأفت العزي
 "
كل ومضة نور في وسط الظلمة تدفع السائرين إلى الأمام خطوة !
وكل تصويب لمسيرة النضال على الطريق تقدم للنجاح فرصة !
" !!
رأفت العزي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 05 / 2015, 51 : 01 PM   رقم المشاركة : [13]
د. منذر أبوشعر
محقق، مؤلف، أديب وقاص

 الصورة الرمزية د. منذر أبوشعر
 





د. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: ليل مزنر بالنجوم - رواية قصيرة للأديب د. منذر أبو شعر - في الميزان على بساط النق

[align=justify]

وسام لي أن تحظى قصتي (ليل مزنر بالنجوم) على اهتمام سيدة وجه النور الأستاذة
الأديبة هدى الخطيب، فتقدمها على طبق من ألماس لأهلي أهل النور. ولا يسعني
في هذا المقام سوى الشكر كل الشكر لجميع الأحباب الذين ساهموا في إضاءة
جوانب هامة من القصة، وأخص بالتقدير والشكر:
الآنسة الودودة أختي نصيرة تختوخ فارسة الكلمة.
وأخي الأديب رأفت العزي أرزة عزة شموخ لبنان.
وابنة أخي الأديبة الواعدة رهف عدنان أبوشعر.
وعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، ابني الأستاذ زين الدين
العابدين إبراهيم.
وأخي الشاعر الحر الأديب محمد الصالح الجزائري صوت الجزائر.
وأستاذة فضاءات الحداثة، ورقيق غافي الشعر، أغنية المغرب العربي، الدكتورة
رجاء بنحيدا.
والأستاذ الأديب الراقي أخي خيري حمدان، عين جمال شاعرية الحرف.
** ** **
وإذا كان من الخطأ أن يقوِّم صاحب العمل الأدبي إنتاجه، أو يسلط عليه الضوء،
لأنه بذلك يفُقد القارئ متعة فضاءات الخيال، ومتعة فضاءات الكلام.
أجدني، مع هذا، مضطراً لتسليط الضوء على (ليل مزنر بالنجوم) لقرب صياغة
العمل وخصوصيته مني.
فـ (صبحي علايا) وصبحي من الصباح، وعلايا من العلو، رجل أعمال، في أعماقه
ذاك الآمل بتناغم الجسد والروح، ولمَّا يظن أنه حصل على ذاك التوق في قرية
(براق) وبراق: من البرق، الضوء الخلب، وهي قرية على مسافة قريبة من دمشق،
على طريق السويداء ـ دمشق، يجد أن ما أمله وأراده لا يطابق وهْم ما يراه.
فينكفئ على ذاته، طالباً متعة آنية الجسد، فيفشل ثانية، ويصاب بالانهيار، ويذهب
إلى مزرعته في (يعفور) وهي قرية قرب دمشق، على بعد 15 كم، واليعفور ولد
البقرة الوحشية ونوع من الظباء، دلالة على حميمية المكان ودفئه ووده وبساطته،
فيحصل على ما أحبه وأمله كما أراد، لكن من حوله يرفض ما يرغبه، فيرجع إلى
مرارة عذاباته وقساوة رفض من حوله لفضاءات أمله، لتبقى النهاية مفتوحة على
كافة الاحتمالات.
وإذا دققنا أكثر في تفاصيل أسماء أبطال العمل، نجد أن (ميريام) زوجته المترفة،
هو من اسم مريم، دلالة على الأسلوب الغربي في تصوَِّر الأشياء من حولنا، (ومن
الصعوبة بمكان التقاء الترف بسذاجة العيش، ظاهرياً).
فالقصة، قصة غربة الذات، وغربة النفس، والغريب ليس شرطاً أن يكون غريب
الجسد، فغربة الروح أشد قسوة وإيلاماً.
وقد أخذ علي بعض الأصدقاء عدم الفصل بين الاقتباسات من كلام جلال الدين
الرومي (والأخ العزيز شاعر الجزائر محمد الصالح الجزائري) وسياق الكلام،
وهو كلام صحيح، وعذري في ذلك، أنني أكتب (قصة) وليس مقالاً أدبياً لأذكر
مصادري.
وشكراً ثانية للجميع، ولقاؤنا متجدد دائماً إن شاء الله.

[/align][align=justify][/align][align=justify][/align]
توقيع د. منذر أبوشعر
 تفضل بزيارتي على موقعي الشخصي

http://drmonther.com
د. منذر أبوشعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 05 / 2015, 11 : 06 PM   رقم المشاركة : [14]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: ليل مزنر بالنجوم - رواية قصيرة للأديب د. منذر أبو شعر - في الميزان على بساط النق

[align=justify]تحياتي لك الأديب العزيز دكتور منذر
روايتك تستحق تسليط الضوء عليها والشكر لك


تحياتي لكم جميعاً السيدات والسادة الكرام
سأقوم لاحقاً بتلخيص أهم النقاط وكتابة كلمتي النقدية الأخيرة خلال الأيام القادمة ، وعليه ما زال المجال مفتوح لمزيد من القراءات

عميق الشكر والتقدير للأديب الدكتور منذر ولكل أصحاب القراءات أعلاه
هدى الخطيب
[/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 29 / 05 / 2015, 53 : 02 PM   رقم المشاركة : [15]
فاطمة البشر
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة

 الصورة الرمزية فاطمة البشر
 





فاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: ليل مزنر بالنجوم - رواية قصيرة للأديب د. منذر أبو شعر - في الميزان على بساط النق


"ليل مزنر بالنجوم" ؛
تبحر الرواية في أعماق النفس البشرية وما يعتريها من اكتئاب ووهن رغم ما قد يمكله الإنسان من الماديات الدنوية صانعة السعادة المزيفة، والتي يكون الإنسان يسعى إليها طيلة حياته ليكتشف في نهاية الأمر أو بعد فوات الأوان أن ما كان يسعى إليه. تتعتمد الرواية على الأسلوب الصوفي في محاولة للتعرف إلى النفس -ورغم أني لا أحب الأسلوب الصوفي في اكتشاف النفس- ، حيث أن الأسلوب الصوفي يعتمد على عزل الشخص نفسه عن الآخرين لاكتشاف ذاته، إلا أنني أجد أن اكتشاف الإنسان ذاته لا تكون بالعزلة بل مخالطة الآخرين لكن بتغيير نظرة الشخص إلى الأمور والأشياء التي اعتاد عليها وكأنها شيء لم يكن. إلا أن الكاتب أبدع واستخدم المبدأ بأسلوب جذب القارئ من بداية الرواية إلى نهايتها لمعرفة ما ستحمله الأحداث. كما أن أسلوب المخاطب الذي عمد الكاتب إلى استخدامه كان له الأثر الأكبر في وقع الرواية في النفس،على عكس ما اعتدنا عليه في الروايات وهو أسلوب الغائب.
لستُ بالناقدة، وربما لا أصل إلى المستوى الأدبي لأبي الفاضل د. منذر ، لكني أرجو أن تتقبل رأيي المتواضع ..
ودي ووردي

توقيع فاطمة البشر
 
أنا لم أكن يوما إلا أنا ....

تلك الفتاة التي تحلم بغد زاهٍ مشرق ...

تلك الفتاة التي تنثر حباً وأملاً ...
تلك الفتاة التي ترسم حلماً ...
تلك الفتاة التي ستصنع مجداً ...

ولا تزال تنتظر الأياام......


فاطمة البشر


https://www.facebook.com/fatima.bisher
فاطمة البشر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 31 / 05 / 2015, 40 : 03 PM   رقم المشاركة : [16]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: ليل مزنر بالنجوم - رواية قصيرة للأديب د. منذر أبو شعر - في الميزان على بساط النق

مساء النور
أعتذر عن التأخر بالتواصل لأنني كنت على سفر ..
قرأت هذه الرواية الجميلة واستمتعت بقرائتها والغريب أنها ليست من الأنماط التي اعتدنا
على قرائتها بقلم الأديب العزيز د. منذر ..
الرواية من قلب الواقع .. يشعر كل قارىء أنها قريبة منه .. إن كانت لا تعنيه فهي بالتأكيد
ستعني أي قريب منه فهي رواية أفرزتها الأحداث المتلاحقة على أرض الواقع ..
اللحظات أو الساعات التي يجلس فيها الإنسان وحيداً أو بعيداً عن أفراد أسرته تأخذه إلى عوالم أخرى
قد تكون خطيرة نوعاً ما .. الأمور في الوحدة تتضخم وتصبح مخيفة لذلك هذه المشاعر لا تكون
طبيعية لكنها متضخمة بفعل الشعور بالوحدة ..
الذي استغربته هو الفارق بين الزوج والزوجة وشعرت أنه غير منطقي فكلاهما يكبران معاً وتطرأ عليهما
نفس التغييرات .. ربما بنسب متفاوتة لكن لا يصبح هو عجوزاً وتبقى هي شابة في ريعان الشباب !
لذلك استغربت وشككت أن تكون الزوجة الثانية ولكنها الأولى وأم الأولاد لذلك أعتقد أن شعوره كان مبالغاً
فيه نوعاً ما وربما هذا أعزيه إلى الشعور بالوحدة ..
الرواية جميلة جداً وأنا كل يوم أؤكد أنني لا علاقة لي بنقد الأعمال الأدبية ولا أفهم فيها أبداً
لكن هي ملاحظاتي الخاصة جداً والتي لن تقدم أو تؤخر في تطور الرواية ومدى جمالها ..
في النهاية أهنئك د. منذر على هذه الرواية التي شدتنا بالفعل ومآخذي الوحيد هو أنني شعرت ببعض التصنع
كما وضحت سابقاً ربما هو شعور خاص جداً لم يشعر به أحد غيري ..
في النهاية نحن أمام عمل أدبي متميز وراق وممتع ..
تهتنينا الحارة والشكر موصول للأستاذة الغالية هدى الخطيب
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 31 / 05 / 2015, 38 : 04 PM   رقم المشاركة : [17]
د. منذر أبوشعر
محقق، مؤلف، أديب وقاص

 الصورة الرمزية د. منذر أبوشعر
 





د. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond reputeد. منذر أبوشعر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: سوريا

رد: ليل مزنر بالنجوم - رواية قصيرة للأديب د. منذر أبو شعر - في الميزان على بساط النق

[align=justify] الأديبة المبدعة ابنتي اللوز المقشر فاطمة البشر أميرة رائق الكلام:

ملكة عذب البوح الجميل الحقوقية أختي الأديبة ميساء البشيتي:

تتفاوت اتجاهات النقد حول أي عمل أدبي، وجميل أن تحظى قصتي بانطباعات مختلفة وآراء متباينة، وبرأيي أن اختلاف الآراء هي شهادة أعتز
بها لأنها تعني قبول العمل وقابليته وطواعيته من الانعتاق من زاوية ضيقة إلى فضاء أرحب، ومن همٍّ فردي إلى مجموع حدث.
وذلك إثراء وغناء ورصيد هام لكل الأعمال الآتية.

[/align]
توقيع د. منذر أبوشعر
 تفضل بزيارتي على موقعي الشخصي

http://drmonther.com
د. منذر أبوشعر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للأديب, منذر أبو شعر, أشهر, الأجزاء, النقي, بالنجوم, بساط


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصيدة لا تريد أن تنتهي - للشاعر الفلسطيني محمود مرعي - في الميزان على بساط النقد هدى نورالدين الخطيب الـميـزان 10 13 / 09 / 2015 36 : 10 AM
قراءة في رواية (ليل مزنر بالنجوم للروائي د/ منذر أبو شعر )) بقلم د / رجاء بنحيدا د. رجاء بنحيدا نقد أدبي 0 15 / 05 / 2015 15 : 04 AM
وفى بوعده - قصة للأديبة فاطمة يوسف عبدالرحيم - في الميزان على بساط النقد هدى نورالدين الخطيب الـميـزان 41 15 / 03 / 2014 41 : 12 PM
حبيبي أصولي - قصة للدكتور منذر أبو شعر - في الميزان على بساط النقد هدى نورالدين الخطيب الـميـزان 14 01 / 07 / 2013 42 : 07 PM
(حين جاؤوا كالذئاب الجائعة) للقاصة هدى الخطيب في الميزان على بساط النقد هدى نورالدين الخطيب الـميـزان 23 25 / 04 / 2013 23 : 09 PM


الساعة الآن 32 : 05 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|