حين نطرق باب الذكرى ونجوب فضاء الوالدين تضحك قلوبنا عيوننا قبل الشفاه ونحن نقلب صفحات العمر مع أغلى الأحباب،
ومع حبهم الكبير لنا وحرصهم الشديد على مستقبلنا ونفتخر بخصالهم الحميدة وحسن تربيتهم لنا.
لكلماتك أديبتنا الموسوعية دة. رجاء وقع في القلب
متع الله والدك بموفور الصحة والعافية
ورحم كل أباء المسلمين أحياء وامواتا