[ميساء البشيتي]

طبعا لا يفوتني أن أسلم على الاستاذة مرفت

وأقول لها نورت المكان وطبعا ننتظر مشاركتك معنا

رأيك جدا يهمنا وحضورك يسعدنا والله يسعد صباحك

الله يسعد صباحكما .. أخي د. ناصر وأخي أ. جمال

لي عودة بإذنه تعالى

[ميساء البشيتي]

أورد هنا بعضا ً مما قالته أحلام عن الرجل وكيف يكون لها ..


" ما نريده من الرجال لا يُباع"

"ذلك أن الشهامة و الفروسيّة و الأنفة و بهاء الوقار و نبل الخُلق و إغراء التقوى و النخوة و الإخلاص لامرأة واحدة و الترفع عن الأذى و ستر الأمانة العاطفيّة و السخاء العشقيّ الموجع في إغداقه و الاستعداد للذود عن شرف الحبيبة بكلّ خليّة و حتى آخر خليّة و مواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق."

الرجولة... في تعريفها الأجمل تختصرها مقولة كاتب فرنسي " الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها ".

أعتقد أن أحلام أنصفت المرأة بهذه الكلمات حين بينت كيف على الرجل

أن يكون لها وأعتقد أن كلماتها هنا من أجمل الكلمات .. وشكرا .. بانتظاركم

[مرفت شكري]

هذا هو فارس الأحلام الذي تتمناه كل امرأة , رجل بمعنى الكلمة , تحياتي وتقديري

[ميساء البشيتي]

أحبائي

هدية نصيرة لنا

مقابلة مع أحلام مستغانمي

أتمنى أن تستمتعوا بها

أعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

شكرا نصيرة .. شكرا أحبتي

[د. ناصر شافعي]

الأستاذة الأديبة ميساء البشيتي :
أعمالك الأدبية و الفكرية جميلة و تستحق الإشادة و التقدير .. ولكِ بصمة أدبية واضحة و جلية في الأدب النسائي ..
ونتمنى أن نرى قريباً جمع وثائقي لخواطرك الأنثوية ( في كتاب ) تحت اسم " بوح خريفي " .. كتاب للمرأة فقط .. فيقرأه الرجال قبل النساء !!
الإرادة .. و الدعم .. و العزيمة .. و التشجيع .. و النية الصادقة عوامل كثيرة تصنع من الأحلام و الأماني حقائق .. وهذا ما ينقص العديد من الأدباءو الكُتاب .. ومنهم أنا .
تحياتي و تمنياتي بالتوفيق و النجاح .
د. ناصر شافعي

[د. ناصر شافعي]

الأستاذة القديرة مرفت شكري :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرأ على المشاركة الأنثوية و المساندة الفكرية و الوجدانية للأستاذة ميساء البشيتي .. و الدعم الأدبي الجميل للعمل النقدي و التحليلي لي و للأستاذ جمال سبع .
ونتمني دوام التواصل الفكري و الأدبي الدائم .
د. ناصر شافعي

[د. ناصر شافعي]

الأستاذة القديرة نصيرة تختوخ :
شكراً جزيلاً على المشاركة ( غير المباشرة ) .. بإضافة التسجيل الصوتي للقاء الاذاعي المميز مع الأديبة المتميزة أحلام مستغانمي .
يعيشك أختي نصيرة .
د. ناصر شافعي

[جمال سبع]

[align=CENTER][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/14.gif');border:3px double silver;"][cell="filter:;"][align=center]
" ما نريده من الرجال لا يُباع"[align=justify] حقيقة أختي ميساء ماتريده المرأة من الرجل لا يباع .. لا تجده في سوق الجملة و لا السوبر ماركت لأنه يترعرع ليلتسق بشخصيته الأصيلة ، إن الظروف التي تجعل من الرجل لا يمنح كل ما يملك إلى من يحب تكون أسبابها عقم الرجل في الأصل من الفروسية و الشهامة و الأنفة لدافع أو لآخر ، أو خشونة البساط الذي نبت فوقه هذا الود و إستمر في جمع الأتربة حتى أصبح غير صالح للبقاء و الجلوس ، إن الرجل أختاه يبحث منذ أن ولدته أمه عن امرأة بمثل أمه ( كتبت يوما هذه العبارة في احدى خواطري ) ، لتطرح كل أنثى السؤال على نفسها لما يبحث كل رجل عن هذا ، الجواب بسيط لأن الأم جمعت كل ما يحتاجه وليدها من الحنان الصادق ، الصدق في المشاعر أظن أنه لا يولد إلا صدقا ، الدفئ في الحيرة و الإشتياق لا يولد إلا ولع لا ينتهي ، الدموع التي تسقط بسخاء على كف الحبيب لحظة اللقاء حتما ستجد من يصونها كلما بعد و رحل .
أقول دوما أن المرأة هي المسؤول الأول عن المحافظة على ديمومة العلاقة ، فيجب أن تعرف كيف تخرج من الرجل ما تريد لأنه يوجد في داخل كل رجل مجموعة من الأخلاق التي ذكرتها أحلام مستغانمي في نسيان com إن لم نقل جلها .

شكرا للأخت نصيرة على دعمها اللوجستيكي لنا في هذه التحاليل الأدبية الراقية تحت قبة نسيان com و الأديبة الرائعة جدا أحلام مستغانمي .
أحيل القلم إلى أختي ميساء و دكتورنا الحكيم لإضافة ما جادت به أنامله .
[/align][/align][/cell][/table1][/align]

[د. ناصر شافعي]

سيدي الفاضل الأديب جمال سبع :

الأديبة و الشاعرة المتألقة أحلام مستغانمي في كتابتها عن الرجل تعاني من حالة فصام .. أو تغيير و تبديل في الشخصية الخطابية .. وأعتقد أن ذلك ينبع من الحالة المزاجية التي يمر بها الشاعر و الأديب .. وهذه الحالة المزاجية المتقلبة المتغيرة تعاني منها المرأة أكثر من الرجل .. في حالة شاعرتنا المتميزة ، نجدها تمتدح الرجل و تمجده في كتابتها و نصوصها الشعرية .. وتذمه و تنتقده في أعمالها النثرية !! ..

هذا ليس مستغرب و لا عجيب .. و أعتقد أن هذا له تفسير .. ففي حالة رضاها عن الرجل يلهمها الله أشعاراً ذات جمال موسيقي ملحوظ .. وعند سخطها عليه تنهال بسوطها و صوتها النثري على الرجل .. وتوجه أشد التنبيهات و المحاذير إلى المرأة .. و كأن المرأة - كل مرأة - هي أحلام .. و كأن الرجل - كل رجل - كائن غريب يأتي فقط في المنام .!!

[جمال سبع]

[frame="15 10"]ماذا يمكنني أن أكتب و ماذا يمكنني أن أقول و كيف أحول الدموع الى سطور ؟
ما في داخلي الا كلمة
تغمد الله روحك الطيبة برحمته و أسكنك فسيح جنانه[/frame]