لو كنت مكانها، لانتظرت حتى أكمل احتساء قهوتي، مفسحاً المجال أمام مشاعري لتتصارع داخلي على بوابة التفجر، حتى أكمل احتساءها وأنظر في قعر الفنجان الأسود، علّي أكون قادراً على قراءة ما يخبئه لي طالعي، حتى أحسن التذوق والتحديد
أهي قهوة حقيقية تعدل المزاج وتشفي الجراح، أم لا تحمل من القهوة سوى سوادها ومرارتها؟
ليتك تحظين بفنجان قهوة لذيذ، (يستاهل بقك) كما يقولون في مصر