انت الزمان ومحور الكون لعمر هو عمري ... وفي لحظات التناقض لفصول عمري ... انت عمري ...
اانت موسيقاي في لحيظات اللقاء وفي سنوات الانتظار ... موسيقاي الحزينة خزينة نظرات مبعثرة في شتات ذكرياتي ... كلما ازداد البعد ... هزت الاشواق كياني لمركب وان عاد لن تعودي ...
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عادل
انت الزمان ومحور الكون لعمر هو عمري ... وفي لحظات التناقض لفصول عمري ... انت عمري ...
اانت موسيقاي في لحيظات اللقاء وفي سنوات الانتظار ... موسيقاي الحزينة خزينة نظرات مبعثرة في شتات ذكرياتي ... كلما ازداد البعد ... هزت الاشواق كياني لمركب وان عاد لن تعودي ...
هم يستبيحون الذرات فيصبحون الزمان والمكان فينا
وفي لحظات الهجر لا تبرحنا فصولهم / تفاصيلهم لنشعرهم الحياة رغم كل الألم
تدندنهم لحظات اللقاء لحن فرح و في لحظات الإنتظر شدو نايٍ حزين
وفي ثنايا الذاكرة تغازلهم نسائم الحنين فتبعثرهم على طول البعد ... شوقا
نقف لحظة وجد نترقب مركبهم ... وكلنا يقين أنه وإن عاد ... فلن يعودوا
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتيحة عبد الرحمن
هم يستبيحون الذرات فيصبحون الزمان والمكان فينا
وفي لحظات الهجر لا تبرحنا فصولهم / تفاصيلهم لنشعرهم الحياة رغم كل الألم
تدندنهم لحظات اللقاء لحن فرح و في لحظات الإنتظر شدو نايٍ حزين
وفي ثنايا الذاكرة تغازلهم نسائم الحنين فتبعثرهم على طول البعد ... شوقا
نقف لحظة وجد نترقب مركبهم ... وكلنا يقين أنه وإن عاد ... فلن يعودوا
افتقدت حرفك الرائع أخي عادل
ما زال هناك واحة مفتوحة للقاء نقاطي بحروفك ... قد تتشكل الحروف لتنطق بنور الروح ... هل تلتقي الارواح في غربة تلك الواحة النجمية ...
شكري واحترامي لكم اختي فتحية .
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عادل
ما زال هناك واحة مفتوحة للقاء نقاطي بحروفك ... قد تتشكل الحروف لتنطق بنور الروح ... هل تلتقي الارواح في غربة تلك الواحة النجمية ...
شكري واحترامي لكم اختي فتحية .
عندما تلتقي النقاط بالحروف فتكتب المعاني في أجمل صورها ... مرة بعد مرة
فلا بد للأرواح أن تلتقي ولوعلى مرمى الوجع والغربة
عندما يشعر الانسان بالخيبة يعتريه الحزن ويحضنه الألم حد الوجع
تصرخ الآه في عمق الروح تبكي
وعلى مرمى انتكاسة تتحجر الدمعة تسأل القيود حريتها
لا لون للأوجاع هنا ولا سبيل ..
غير غصة تبحث في الظلام عن متنفس لها
فتتكئ على الحرف عكازا يحمل أوزارها وكل الألم