[عزة عامر]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. رجاء بنحيدا نعلم أن لا مكان للصدفة في دفاتر الغيب ، لكن ماذا نسمي ذاك الارتطام المفاجئ بشخص غيّر مجرى حياتك كليا وأنت لم تخطط للبحث عنه ولا مرة !

بما أن أرض الصدفة بوار ، وخصبة تربة الغيب ، فقد ينبت من طينتها الخفية خيرا إما جليا ، وإما خفيا ، فإن كان ظاهرا فينا خيره فنعم هو ، وأما إن كان خيرا مغلفا بالمأساة ،فلطفا من الله يحتوينا ، وستترك النيران بريق الحكمة فينا ، فالحمد لله دائما وأبدا ترضي ربنا وترضينا..

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. رجاء بنحيدا نعلم أن لا مكان للصدفة في دفاتر الغيب ، لكن ماذا نسمي ذاك الارتطام المفاجئ بشخص غيّر مجرى حياتك كليا وأنت لم تخطط للبحث عنه ولا مرة !

حسب نوع التغيير إن كان إيجابيا أو العكس، نحاول أن نجد له اسما

[د. رجاء بنحيدا]

لا أحد هنا، سوى الظل الذي يتراقص على إيقاع الأنفاس المتثاقلة، ولا حديث سوى همس الذاكرة، تعيد شريط الأمس بوجوه غابت، وبأصوات خفتت، لتترك خلفها فراغا يمتد كصحراء قاحلة.

[د. رجاء بنحيدا]

يذهلني الشروق ، يجعلني ألتقط أنفاس الغروب الهاربة .. ألتقط أنفاسي المرتعبة لأحظى
بلحظات جميلة هادئة .. تستمد طاقتها من أشعة الحب!!

[د. رجاء بنحيدا]

قد يكون الحسد نارا متقدة.. يضرمها الناس في دواخلهم لتحرقك أنت.. كالمَنفى.
المرض في الروح وعتمة النوايا أخطر مرض… لأنها المظهر الخارجي لحقيقة داخلية أكثر سوءاً وسرطاناً..
فـالعلّة القلبية.. تجعل الناس يراقبون بعين حاسدة ويتمنون الزوال بقلب مرير، فيصوّبون نحوك سهامهم، بابتساماتهم الزائفة…
إذا حملتَ نظراتهم تلك معك، جفّتْ بذور نجاحك.
أما إذا تركتها في مكانها، فإنك ستسقيها بالعمل المضاعف لتنبت إنجازا يزهر فوق رؤوسهم أو تستخدمها كوقود لمركبة تسبقهم إلى القمم وتنير!